در حرمت بستن لولههاي زن و مرد، و تعلّق يك ديه كامله به آن:
امّا در حرمت آن ميتوان استدلال به آيه مباركه: فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَهِ نمود. در قرآن كريم درباره لزوم توحيد و عدم غفران شرك و متابعت شيطان اينطور آمده است:
إِنَّ اللَهَ لايَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَ يَغْفِرُ مَادُونَ ذَ'لِكَ لِمَن يَشَآءُ وَ مَن يُشْرِكْ بِاللَهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَـلا بَعِيدًا * إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلا إِنَـثًا وَ إِن يَدْعُونَ إِلا شَيْطَـنًا مَّرِيدًا * لَّعَنَهُ اللَهُ وَ قَالَ لَأتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا * وَ لاُضِلَّنَّهُمْ وَ لاُمَنِّيَنَّهُمْ وَ لأمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ الأنْعَـمِ وَ لامُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَهِ وَ مَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَـنَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا * يَعِدُهُمْ وَ يُمَنِّيهِمْ وَ مَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَـنُ إِلَّا غُرُورًا * أُولَــئِكَ مَأْوَيهُمْ جَهَنَّمُ وَ لَايَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا. [138]