اى نقصان حظ لك، و ذلك لانه ليس من حق من رغب فيك ان تزهد فيه، لان الاحسان لا يكافا بالاسائه اى ان تقربك لمن يبتعد عنك ذل ظاهر
هو عبدالله بن الزبير بن العوام، ولد سنه اثنتين من الهجره، و قيل: انه اول مولود فى الاسلام من المهاجرين، و شهد الجمل مع ابيه و خالته، و عاش الى ان بويع بالخلافه سنه خمس و ستين، و قتل فى ايام عبدالملك بن مروان، سنه ثلاث و سبعين
اى لا يعد الغنى غينا فى الحقيقه الا من حصل له ثواب الاخره، و لا يعد الفقير فقيرا الا من لم يحصل له ذلك
الحلبه: القطعه من الخيل تجتمع للسباق و القصبه: الغايه التى تنصب آخر السباق
اللماظه، بالفتح: ما تبقى فى اللغم من الطعام، يريد بها الدنيا، يقول: الا يوجد فيكم من يترك هذه الدنيا لاهلها، و يلتمس الاخره فانها خير و ابقى!
النهم بالشى ء: الولوع به
حديث الغير: الروايه عنه، و التقوى فيه عدم التزيد.
المقدار: القدر، و التقدير القياس
الحلم: ضبط النفس عند الغضب. و الاناه: التانى و عدم العجله
الغيبه: ذكر الغائب بما يكره، و هو امر يعمد اليه الجبان الضعيف، لانه يكون بملمن من المواجهه