قوله: فى جشوبه العيش، طعام جشب و مجشوب، غليظ خشن، و قيل: هو الذى لا ادام معه.
قوله: تقممها اى تتبع القمامه بالكناسات.
قوله: طريق المتاهه، يقال: تاه فى الارض، اى ذهب متحيرا، و تيه نفسه اى حيرها و طوحها.
قوله: النباتات البدويه، التى يستقيها ماء المطر.
قوله: حتى تخرج المدره من بين حب الحصيد، اى تميز الحق من الباطل و الطيب من الخبيث.
قوله انكم لا تقدرون على ذلك، يعنى التجاوز من اتقاء الحرام الى التقاء ما تركه اولى و يجوز فعله، و لكن عليكم باتقاء الحرام، فان ذلك لابد منه.
قوله: حبلك على غاربك، مثل للعرب، تقدم الكلام فيه، هو طلاق فى الجاهليه، و اصل الكلام فى الابل.
قوله بمداعيك، اى بزخارفك و زهرتك، يقال كنا فى دعوه فلان و مدعاه فلان، و هو مصدر، يريدون الدعاء الى طعام.
قوله و مضامين اللحود، يقال ذلك استعاره لكل شى ء مستور، لان المضامين فى اصلاب الفحول.
يقال: مكان دحض و دحض بالتحريك، اى زلق.
قوله تشبع الربيضه من عشبها، الربيض الغنم برعاتها المجتمعه فى مربضها، يقال: هذا ربيض بنى فلان.
قوله: فيهجع، الهجوع النوم ليلا، و هجع جوعه مثل هجا اذا انكسر، و لم يشبع.
قوله (183 پ) تقشعت، اى تفرقت.