شرح نهج البلاغه

قطب الدین راوندی

نسخه متنی -صفحه : 421/ 160
نمايش فراداده

خطبه 144-فضيلت خاندان پيامبر

و الاعذار: نصب العذر (و اقامته) و تمهيده.

و البواء: السواء.

و الراسخون فى العلم: الثابتون فيه، و المراد به هاهنا الذين نزلوا منازلهم و زعموا بدل عليه.

و الاجن: الماء المتغير.

و بسى ء به بسا: اذا استانس به، و ناقه بسوء: لا تمنع الحالب.

و صبغت به خلائقه: اى صارت طباعا، من قوله تعالى صبغه الله.

و المزبد ذو الزبد.

و التيار الموج.

و الهشيم: دقاق الحطب.

و لا يحفل: اى لا يبالى.

و المستصبح: المتخذ لنفسه مصباحا و سراجا.

و اللامحه: الناضره.

قوله ازدحموا كلام مستانف، لانه عليه السلام عاد الى ذم الناس بعد ان اشتاق الى الاخيار منهم.

و تشاحوا على الحرام: اى تضايقوا، و شاح الرجلان فى امر و عليه هو انهما لا يريدان ان يفوتهما، فهو يشاح فلانا اى يضن بمراده.

و الحطام: ما تكسر من اليبيس، فشبه مال الدنيا به استحقارا له.