شرح نهج البلاغه

قطب الدین راوندی

نسخه متنی -صفحه : 421/ 205
نمايش فراداده

خطبه 194-پرداختن به آخرت

و المجاز مصدر جاز الموضع يجوزه جوزا: اذا سلكه و سار فيه و قطعه.

خطبه 195-اندرز به ياران

و تجهزت لامر كذا: اى تهيات له.

و مالى عليه عرجه: اى اقامه، يقال عرج فلان على المنزل اذا حبس مطيته و اقام.

و العرجه: التعريح.

و العقبه الكود: الساقه المصعد.

و ملاحظ الموت دائبه نحوكم و الملحظ موخر العين، يقال: لحظه و لحظ اليه اى نظر بموخر عينه، و لا حظته: راعيته.

و داب فلان فى عمله: اى (جد و) تعب وجد، فهو دائب، و منه الدائبان الليل و النهار.

و روى: دانيه اى قريبه.

روى: رائيه اى ناظره).

و المخلب للسباع بمنزله الظفر للانسان.

و نشبت: اى علقت.

و دهمتكم: اى فاجاتكم.

و امر مفظع: عظيم شديد، اى اتاه بغته و غفله، يقال افظع الامر اى جاوز المقدار شده فهو مفظع.

و ظلعت الارض باهلها: اى ضاقت بهم.

و الضالع: المهتم.

و ظلع البعير غمز فى مشيه، و اظلع يجى ء فى هذه الثلاثه، و مظلعات الامور يجوز اشتقاقها منها جميعا، و الصحيح مضلعات بالضاد.

و الاضلاع: الا ماله، يقال: حمل مظلع (اى مثق).

و علائق الدنيا: اسبابها التى يتعلق القلب بها و يعلق بهواها.

و الاستظهار: الاستعاثه.