و العراق: جمع عرق، و هو عظم قد اخذ عنه اللحم، و هو جمع غريب مثل رخال و رخل.
و رباب جمع ربى و طوار جمع طير و فرار جمع فرير و توام جمع توم.
قال ابن السكيت: لا نظير لها.
و قيد ذلك بيد المجذوم، لان عراق الخنزير لا يكون الا فى يد نصرانى، فاذا كان مجذوما فهو اهون.
ثم اشار الى ان العباده هى غايه الشكر يجب على اصول النعم، فمن صلى لله تعالى ذلك له فهو عباده، و من صلى و صام و حج و تزكى طمعا فى الجنه و خوفا من النار فليس ذلك بعباده.
و التوانى فى الامر: التقصير فيه.
و مثل قوله الحجر الغصب قول النبى صلى الله عليه و آله: اتقوا الحرام فى البنيان، فانه اساس الخراب.
و اذا ازدحم الجواب اى كثر و كان له زحام.
و خاطر اشرف على الهلاك.