1596 ـ العَمَـلُ عُنْـوانُ الطَّوِيَّةِ.
1597 ـ السَّخاءُ يَـزْرَعُ الْمَحَبَّـةِ.
1598 ـ الشُّحُّ يَكْسِـبُ الْمَسَبَّـةَ.
1599 ـ المَواعِظُ حَيـاةُ القُلُوبِ.
1600 ـ الذِّكْرُ مُجالَسَةُ الْمَحْبُوبِ.
1601 ـ المَغْبُونُ مَنْ شُغِلَ بِالدُّنْياوَفاتَهُ حَظُّ الْاخِرَةِ.
1602 ـ العاقِلُ مَنْ يَمْلِكُ نَفْسَهُ إِذا غَضِبَ وَ إِذا رَغِبَ وَ إِذا رَهِبَ.
1603 ـ الزُّهْدُ أَقلُّ مَا يُوجَدُوَأَجَلُّ ما يُعْهَدُ، يَمْدحُهُ الْكُلُّ وَيَتْرُكُهُ الْجُلُّ.
1604 ـ الصَّبْرُ عَلى الْفَقْرِ مَعَ الْعِزِّ أَجْمَلُ مِنَ الْغنى مَعَ الذُّلِّ.
1605 ـ السُّرُورُ يَبْسُطُ النَّفْسَ وَيُثيرُ النَّشاطَ.
1606 ـ الغَمُّ يَقْبِضُ النَّفْسَ وَيَطْوِي الْإِنْبِساطَ.
1607 ـ التَّلَطُّفُ فِي الْحيلَةِ أَجْدى مِنَ الْوَسيلَةِ.
1608 ـ الحازِمُ مَنْ حَنَّكَتْهُ التَّجارِبُ وَ هَذَّبَتْهُ النَّوائِبُ.
1609 ـ الْإِحْسانُ غَريزَةُ الْأَخْيارِ وَ الْإِسائَةُ غَريزَةُ الْأَشْرارِ.
1610 ـ السَّاعاتُ تَخْتَرِمُ الأَعْمارَ وَ تُداني مِنَ الْبَوارِ.
1611 ـ الرُّكُونُ إِلى الدُّنْيا مَعَ مَايُعايَنُ مِنْ سُوءِ تَقَلُّبِها جَهْلٌ.
1612 ـ الحِدَّةَ ضَرْبٌ مِنَ الْجُنُونِ لِأَنَّ صاحِبَها يَنْدَمُ فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكَمٌ.
1613 ـ القَلْبُ يَنْبُوعُ الْحِكْمَةِ وَالْاُذُنُ مَغْيضَها.
1614 ـ الدّنيا شَرَكُ النُّفُوسِ وَقَرارَةُ الضُّرُّ وَ الْبُؤْسُ.
1615 ـ أَلْأَيّامُ صَحائِفُ آجالِكُمْ فَخَلِّدُوها أَحْسَنَ أَعْمالِكُمْ.
1616 ـ الْاخِرَةُ دارُ قَرارِكُمْ فَجَهِّزُوا إِلَيْها ما يَبْقى لَكُمْ.
1617 ـ البُكْاءُ مِنْ خَشْيَةُ اللهِ مِفْتاحُ الرَّحْمَةِ.
1618 ـ العَمَلُ بِالْعِلْمِ مِنْ تَمامِ النِّعْمَةِ.
1619 ـ الحُظْوَةُ عِنْدَ الْخالِقِ بِالرَّغْبَةِ فيما لَدَيْهِ.
1620 ـ الحُظْوَةُ فيما عِنْدَالْمَخْلُوقِ بِالرَّغْبَةِ عَمّا في يَدَيْهِ.
1621 ـ المُقْتَرِبُ بِأَداءِ الْفَرائِضِ وَ النَّوافِلِ مُتَضاعِفُ الْأَرْباحِ.
1622 ـ المَوَدَّةُ تَعاطُفُ الْقُلُوبِ وَ ائْتِلافُ الْأَرْواحِ.
1623 ـ اليَقْظَةُ فِي الدِّينِ نِعْمَةٌ عَلى مَنْ رُزِقَهُ.
1624 ـ الْأَصْدِقاءُ نَفْسٌ واحِدَةٌ في جُسُومٍ مُتَفَرِّقَةٍ.
1625 ـ العِلْمُ يُرْشِدُكَ وَالْعَمَلُ يَبْلُغُ بِكَ الْغايَةَ.
1626 ـ العِلْمُ أَوَّلُ دَليلٍ وَالْمَعْرِفَةُ آخِرُ نِهايَةٍ.
1627 ـ الكَلامُ في وَثاقِكَ مَالَمْ تَتَكَلَّمْ "بِهِ" فَإِذا تَكَلَّمْتَ بِهِ صِرْتَ في وَثاقِه.
1628 ـ العاقِلُ مَنْ يَتَقاضى نَفْسَهُ فيما يَجِبُ عَلَيْهِ وَ لا يَتَقاضى غَيرَهُ بِما يَجِبُ لَهُ.
1629 ـ الكَريمُ إِذَا احْتاجَ إِلَيْكَ أَعْفاكَ وَ إِذا احْتَجْتَ إِلَيْهِ كَفاكَ.
1630 ـ المُتَعَبِّدُ بِغَيرِ عِلْمٍ كَحِمارَةِ الطّاحُونَةِ تَدوُرُ وَ لا تَبْرَحُ مِنْ مَكانِها.
1631 ـ الكَريمُ يَعْفُو مَعَ الْقُدْرَةِ وَ يَعْدِلُ مَعَ الْإِمْرَةِ وَ يَكُفُّ إسائَتَهُ وَ يَبْذُلُ إِحْسانَهُ.
1632 ـ الجُودُ مِنْ غَيرِ خَوْفٍ وَلا رَجاءِ مُكافاةٍ ؛ حَقيقَةُ الْجُودِ.
1633 ـ المُؤْمِنُ إِذا نَظَرَ اعْتَبَرَوَإِذا تَكَلَّمَ ذَكَرَ وإِذا سَكَتَ تَفَكَّرَ وَ إِذا أعْطِيَ شَكَرَ وَ إِذا ابْتُلِيَ صَبَرَ.
1634 ـ المُؤْمِنُ إِذا وُعِظَ ازْدَجَرَ وَ إِذا حُذِّرَ حَذِرَ وَ إِذا عُبِّرَ اعْتَبَرَ وَ إِذا ذُكِّرَ ذَكَرَ وَ إِذا ظُلِمَ غَفَرَ.
1635 ـ الفَقْرُ صَلاحُ الْمُؤْمِنِ وَمُريحُهُ مِنْ حَسَدِ الْجيرانِ وَ تَمَلُّقِ الْإِخْوانِ وَ تَسَلُّطِ السُّلْطانِ.
1636 ـ التَّقْوى أَوْكَدُ سَبَبٍ بَيْنَكَ وَ بَينَ اللهِ إِنْ أخَذْتَ بِهِ، وَ جُنَّةٌ مِنْ عَذابٍ أليمٍ.
1637 ـ الكَرامَةُ تُفْسِدُ مِنَ اللَّئيمِ بِقَدْرِ ما تُصْلِحُ مِنَ الْكَريمِ.
1638 ـ الجاهِلُ صَخْرَةٌ لا يَنْفَجِرُماؤُها وَ شَجَرَةٌ لا يَخْضَرُّ عُودُها وَ أَرْضٌ لا يَظْهَرُ عَشَبُها.
1639 ـ النّاسُ طالِبان: طالِبٌ وَمَطْلُوبٌ، فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتّى يُخْرِجَهُ عَنْها، وَ مَنْ طَلَبَ الْاخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيا حَتّى يَسْتَوْفِيَ رِزْقَهُ مِنْها.
1640 ـ الرّاضي بِفِعْلِ قَوْمٍ كَالدّاخِل |فيه| مَعَهُمْ وَ لِكُلِّ داخِلٍ في باطِلٍ إِثْمانِ: إِثْمُ الرّضا بهِ وَ إِثْمُ الْعَمَلِ بِهِ.
1641 ـ ألْأَجَلُ مَحْتُومٌ وَالرِّزْقُ مَقْسُومٌ فَلا يُغِمَّنَّ أَحَدَكُمْ إِبْطاؤُهُ، فَإِنَّ الْحِرْصَ لا يُقَدِّمُهُ، وَالْعفافَ لا يُؤَخِّرُهُ، وَ الْمُؤْمِنُ بِالتَّحَمُّلِ خَليقٌ.
1642 ـ النّاسُ ثَلاثَةٌ: عالِمٌ رَبّانِيٌّ، وَ مُتَعَلِّمٌ عَلى سَبيلِ نَجاةٍ، وَهَمَجٌ رَعاعٌ أتْباعُ كُلِّ ناعِقٍ لَمْ يَسْتَضيئُوا بِنُورِ الْعِلْم وَ لَمْ يَلجَئُوا إِلى رُكْنٍ وَثيقٍ.
1643 ـ المَرْءُ بِأَصْغَرَيْهِ: بِقَلْبِهِ وَلِسانِهِ إِنْ قاتَلَ قاتَلَ بِجَنانٍ وَ إِنْ نَطَقَ نَطَقَ بِبَيانٍ.
1644 ـ النِّعَمُ مَوْصُولَةٌ بِالشُّكْرِوَالشُّكْرُ مَوصُولٌ بِالْمَزيدِ وَهُما مَقْرُونانِ في قَرَنٍ فَلَنْ يَنْقَطِعَ الْمَزيدُ مِنَ اللهِ حَتّى يَنْقَطِعَ الشُّكرُ مِنَ الشّاكِرِ.
1645 ـ العَقْلُ خَليلُ المُؤْمِنِ وَالْعِلْمُ وَزيرُهُ وَ الصَّبْرُ أَميرُ جُنُودِهِ وَالْعَمَلُ قَيِّمُهُ.
1646 ـ الزَّمانُ يَخُونُ صاحِبَهُ وَلا يَسْتَعْتِبُ لِمَنْ عاتَبَهُ.
1647 ـ أَلْإِيمانُ وَ الْعَقْلُ أَخوانِ تَوْأَمانِ وَ رَفيقانِ لا يَفْتَرِقانِ لا يَقْبَلُ اللهُ سُبْحانَهُ وَ تَعالى أَحَدَهُما إِلّا بِصاحِبِهِ.
1648 ـ المَذَلَّةُ وَ الْمَهانَةُ وَالشَّقاءُ، فِي الْحِرْصِ وَ الطَّمَع.
1649 ـ النّاسُ كَالشَّجَرِ شُرْبُهُ واحِدٌ وَ ثَمَرُهُ مُخْتَلِفٌ.
1650 ـ العَقْلُ صاحِبُ جَيْشِ الرَّحْمنِ وَ الْهَوى قائِدُ جَيْشِ الشَّيْطانِ وَالنَّفْسُ مُتَجاذَبَةٌ بَيْنَهُما فَأَيُّهُما غَلَبَ كانَتْ في حَيِّزِهِ.
1651 ـ العِلْمُ عِلْمانِ مَطْبُوعٌ وَمَسْمُوعٌ وَ لا يَنْفَعُ الْمَطْبُوعُ إِذا لَمْ يَكُ مَسْمُوعٌ.
1652 ـ الحاسِدُ يُظْهِرُ وُدَّهُ في أَقْوالِهِ وَ يُخْفي بُغْضَهُ في أَفْعالِهِ فَلَهُ إِسْمُ الصَّدْيقِ وَ صِفَةُ الْعَدُوّ.
1653 ـ النَّفْسُ الْأَمّارَةُ بِالسُّوءِ تَتَمَلَّقُ تَمَلُّقَ الْمُنافِقِ وَ تَتَصَنَّعُ شَبيهَ الصَّديقِ الْمُوافِقِ حَتّى إِذا خَدَعَتْ وَتَمَكَّنَتْ تَسَلَّطَتْ تَسَلُّطَ الْعَدُوِّ وَتَحَكَّمَتْ تَحَكُّمَ الْعَتُوَّ وَأَوْرَدَتْ مَوارِدَ السَّوْءِ.
1654 ـ الْاُنْسُ في ثَلاثَةٍ: الزَّوْجَةِ الْمُوافِقَةِ وَ الْوَلَدِ الْبارِّ وَ الْأَخِ الْمُوافِقِ.
1655 ـ الْمُرُوَّةُ: الْعَدْلُ فِي الْإِمْرَةِ وَ الْعَفْوُ فِي الْقُدْرَةِ وَ الْمُواساةُ فِي الْعِشْرَةِ.
1656 ـ الحازِمُ مَنْ شَكَرَ النِّعَمَ مُقْبِلَةً وَ صَبَرَ عَنْها وَ سَلاها مُوَلِّيَةً مُدْبِرَةً.
1657 ـ العالِمُ حَيٌّ بَيْنَ الْمَوْتـى.
1658 ـ الجاهِلُ مَيِّتٌ بَيْنَ الْأَحياءِ.
1659 ـ الْإِخْوانُ جَلاءُ |الهُمومِ وَ الْأَحْزانِ.
1660 ـ الصِّدْقُ جَمالُ الْإِنْسانِ وَحُلْيَةُ الْإِيمان.
1661 ـ الشَّهَواتُ مَصائِدُ الشَّيْطانِ.