عیون الحکم و المواعظ نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
1662 ـ الحَياءُ مِنَ اللهِ تَعالى يَقي مِنْ عَذابِ النّارِ.
1663 ـ التَّهَجُّمُ عَلى الْمَعاصي يُوجِبُ عِقابَ النَّارِ.
1664 ـ الغَفْلَةُ تَكْسِبُ الْإِغْتِرارَوَ تُدْني مِنَ الْبَوارِ.
1665 ـ المُؤْمِنُ يَنْظُرُ فِي الدُّنْيابِعَيْنِ الْإِعْتِبارِ وَ يقْتاتُ فيها بِبَطْنِ الْإِضْطِرارِ.
1666 ـ العِبادَةُ الْخالِصَةُ أَنْ لايَرْجُوَ الرَّجُلُ إِلّا رَبَّهُ وَ لا يَخافَ إِلّا ذَنْبَهُ.
1667 ـ المَسْأَلَةُ طَوْقُ الْمَذَلَّةِ تَسْلِبُ الْعَزيزَ عِزَّهُ وَ الْحَسيبَ حَسَبَهُ.
1668 ـ العَدْلُ أنَّكَ إِذا ظَلَمْتَ أَنْصَفْتَ وَ الْفَضْلُ أَنَّكَ إِذا قَدَرْتَ عَفَوْتَ.
1669 ـ الْوَفاءُ حِفْظُ الذِّمامِ وَالْمُرُوَّةُ تَعَهُّدُ ذَوِي الْأَرْحامِ.
1670 ـ المَرْءُ يَتَغَيَّرُ في ثَلاثٍ:القُرْبِ مِنَ الْمُلُوكِ وَالْوِلاياتِ وَ الْغِنى بَعْدَ الْفَقْرِ، فَمَنْ لَمْ يَتَغَيَّرْ في هذِه فَهُوَ ذُو عَقْلٍ قَويمٍ وَخُلْقٍ مُسْتَقيمٍ.
1671 ـ وَ كانَ "عليه السّلام" إِذاأُثْنِيَ عَلَيْهِ فِي وَجْهِهِ يَقُولُ:
اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَعْلَمُ مِنّي بِنَفْسي وَ أَنَا أَعْلَمُ بِنَفْسي مِنْهُمْ، اللّهُمَّ اجْعَلْني خَيراً مِمّايَظُنُّونَ وَ اغْفِرْ لي مِمّا لا يَعْلَمُونَ.
1672 ـ المُؤْمِنُونَ لأَنْفُسِهِمْ مُتَّهِمُونَ وَ مِنْ فارِطِ زَلَلِهِمْ وَجِلونَ وَلِلدُّنْيا عائِفُونَ وَ إِلَى الْاخِرَةِ مُشْتاقُونَ وَ إِلَى الطّاعاتِ مُسارِعُونَ.
1673 ـ النّاسُ نِيامٌ فَإِذا ماتُواانْتَبَهُوا.
1674 ـ النّاسُ بِزَمانِهِمْ أَشْبَهُ مِنْهُمْ بِآبائِهِمْ.
1675 ـ أَلْأَقاويلُ مَحْفُوظَةٌ وَالسَّرائِرُ مَبْلُوَّةٌ وَ كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهينَةٌ.
1676 ـ النّاسُ فِي الدُّنْيا عامِلانِ: عامِلٌ فِي الدُّنْيا لِلدُّنيا قَدْ شَغَلَتْهُ دُنْياهُ عَنْ آخِرَتِه يَخْشى عَلى مَنْ يُخْلِفُ الْفَقْرَ وَ يَأْمَنُهُ عَلى نَفْسِه فَيُفْني عُمْرَهُ في مَنْفَعَهِ غَيْرِهِ، وَ عامِلٌ فِي الدُّنْيا لِمابَعْدَها فَجائَهُ الَّذي لَهُ بِغَيرِ عَمَلٍ فَأَحْرَزَ الْحَظَّينِ مَعاً وَ مَلَكَ الدّارَيْنِ جَميعاً.
1677 ـ اللَّهُمَّ احْقِنْ دِمائَنا وَدِمائَهُمْ وَ أَصْلِحْ ذاتَ بَيْنِنا وَ بَيْنِهِمْ وَاهْدِهِمْ مِنْ ضَلالَتِهِمْ حَتّى يَعْرِفَ الْحَقَّ مَنْ جَهِلَهُ وَ يَرْعَوي عَنِ الْغَيِّ وَاَلْغَدْرِ مَنْ لَهِجَ بِهِ.
1678 ـ الْعَقْلُ أَنْ تَقُولَ مَاتَعْرفُ وَ تَعْرِفُ بِما تَنْطِقُ بِهِ.
1679 ـ اَلْهَوى إِلهٌ مَعْبُودٌ.
1680 ـ اَلعَقْلُ صَديـقٌ مَحْمُـودٌ.
1681 ـ اَلصَّلاةُ حِصْنٌ مِنْ سَطَواتِ الشَّيْطانِ.
1682 ـ اَلصَّلاةُ حِصْنُ الرَّحْمنِ وَمَدْحَرَةُ الشَّيْطانِ.
1683 ـ السُّجُودُ النَّفْسانِيُّ فَراغُ الْقَلْبِ مِنَ الْفانِياتِ وَ الْإِقْبالُ بِكُنْهِ الْهِمَّةِ عَلى الْباقِياتِ وَ خَلْعُ الْكِبْرِ وَالْحَمِيَّةِ وَ قَطْعُ الْعَلائِقِ الدُّنْيَوِيَّةِ وَالْتَحَلِّي بِالْخَلائِقِ النَّبَوِيَّةِ.
1684 ـ السُّجُودُ الْجِسْمانِيُّ وَضْعُ عَتائِقِ الْوُجُوهِ عَلى التُّرابِ وَاسْتِقْبالُ الْأَرْضِ بِالرّاحَتَينِ وَ الرُّكْبَتَينِ وأَطْرافِ الْقَدَمَيْنِ مَعَ خُشُوعِ الْقَلْبِ وَ إِخْلاصِ النِّيَّةِ.
1685 ـ اَلْإِفْتِخْارُ مِنْ أَصْغَرِ الْأَقْدارِ.
1686 ـ اَلحِقْدُ مِنْ طَبائِعِ الْأَشْرارِ.
1687 ـ اَلحِقْدُ نارٌ "كامِنَةٌ" لا تُطْفَى إِلّا بِالظِّفَرِ.
1688 ـ اَلمُؤْمِنُ أَميرٌ عَلى نَفْسِهِ مُغالِبُ هَواهُ وَ حِسِّه.
1689 ـ السَّبَبُ الَّذي أَدْرَكَ الْعاجِزُ بِهِ بُغْيَتَهُ هُوَ الَّذي أَعْجَزَ الْقادِرَ عَنْ طَلِبَتِه.
1690 ـ اَلمُرُوَّةُ اسْمٌ جامِعٌ لِسائِرِالْفَضائِلِ وَ الْمَحاسِنِ.
1691 ـ اَلحازِمُ مَنْ يُؤَخَّرُ الْعُقُوبَةَ في سُلْطانِ الْغَضَبِ وَ يُعَجِّلُ مُكافأةَ الْإِحْسانِ إِغْتِناماً لِفُرْصَةِ الْإِمْكانِ.
1692 ـ اَلكَلامُ كَالدَّواءِ قَليلُهُ نافِعٌ وَ كَثيرُهُ قاتِلٌ.
1693 ـ اَلمَنْعُ الْجَميلُ أَحْسَنُ مِنَ الْوَعْدِ الطَّويلِ.
1694 ـ اَلمَكانَةُ مِنَ الْمُلُوكُ مِفْتاحُ الْمِحْنَةِ وَ بَذْرُ الْفِتْنَةِ.
1695 ـ التَّسَلُّطُ عَلى المَمْلُوكِ وَالضَّعيفِ مِنْ لُؤْمِ الْقُدْرَةِ.
1696 ـ الضَّمائِرُ الصِّحاحُ أَصْدَقُ شَهادَةً مِنَ الْأَلْسُنِ الْفِصاحِ.
1697 ـ اَلرِّفْقُ لِقاحُ الصَّلاحِ وَعُنْوانُ النَّجاحِ.
1698 ـ اَوْقاتُ الدُّنْيا وَإِنْ طْالَتْ قَصيرَةٌ وَ الْمُتْعَةُ بِها وَ إِنْ كَثُرَتْ يَسيرَةٌ.
1699 ـ الغَدْرُ يُعَظِّمُ الْوِزْرَ وَيُزْري بِالْقَدْرِ.
1700 ـ اَلمَقاديرُ تَجْري بِخَلافِ|التَّقْديرِ وَ| التَّدبيرِ.
1701 ـ إِنْجازُ الْوَعْدِ مِنْ دَلائِلِ الْمَجْدِ.
1702 ـ اَلعاقِلُ مَنْ سَلَّمَ إِلَى الْقَضاءِ وَ عَمِلَ بِالْحَزْمِ.
1703 ـ التَّواضُـعُ رَأْسُ الْعَقْـلِ.
1704 ـ التَّـكَبُّـرُ رَأْسُ الْجَهْـلِ.
1705 ـ الكَريمُ عِنْدَ اللهِ مَحْبُورُمُثابٌ وَ عِنْدَ النّاسِ مَحْبُوبٌ مُهْابٌ.
1706 ـ الشَّرُّ أَقْبَحُ الْأَبْوابِ "وَفاعِلُهُ شَرّ الْأَصْحابِ".
1707 ـ اَلجَزَعُ عِنْدَ الْبَلاءِ |من|تَمامُ الْمِحْنَةِ.
1708 ـ اَلمَرْءُ عَـدُوُّ مَـا جَهِلَـهُ.
1709 ـ اَلْعفَّةُ تُضَعِّـفُ الشَّهْـوَةَ.
1710 ـ الصَّدَقَةُ تَسْتَنْزِلُ الرَّحْمَةَ.
1711 ـ اَلبَلاغَةُ أَنْ تُجيبَ فَلاتُبطِي وَ تُصيبَ فَلا تُخْطِي.
1712 ـ اَلعَقْلُ يَهْدي وَيُنْجي وَالْجَهْلُ يُغْوي وَ يُرْدي.
1713 ـ اَلجَوادُ فِي الدُّنْيا مَحْمُودٌ وَ فِي الْاخِرَةِ مَسْعُودٌ.
1714 ـ اَلتَّقْوى لا عِوَضَ عَنْه وَلا خَلَفَ مِنْه.
1715 ـ اَلمُؤْمِنُ مَنْ تَحَمَّلَ أَذْى النّاسِ وَ لَمْ يَتَأَذَّ أَحَدٌ مِنْهُ.
1716 ـ اَلخَوْفُ مِنَ اللهِ فِي الدُّنْيا يُؤْمِنُ الخَوْفَ فِي الْاخِرَةِ مِنْهُ.
1717 ـ اَلقَرينُ النّاصِحُ هُوَ الْعَمَلُ الصّالِحُ.
1718 ـ اَلطّاعَةُ وَ فِعْلُ الْبِرِّ هُمَاالْمَتْجَرُ الرّابِحُ.
1719 ـ الكَريمُ مَنْ صانَ عِرْضَهُ بِمالِه وَ اللَّئيمُ مَنْ صانَ مالَهُ بِعِرْضِه.
1720 ـ المُؤْمِنُ مَنْ وَقى دينَهُ بِدُنْياهُ.
1721 ـ اَلفاجِرُ مَنْ وَقى دُنْياهُ بِدينِه.