بلفظ أربعة وهو عشر حكم - عیون الحکم و المواعظ نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

عیون الحکم و المواعظ - نسخه متنی

کافی الدین أبی الحسن علی بن محمد اللیثی الواسطی؛ تحقیق: حسین الحسنی البیرجندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

1777 ـ اَسْبابُ الدُّنْيا مُنْقَطِعَةٌ وَأَحْبابُها بِها مُتَفَجِّعَةٌ.

1778 ـ إِيثارُ الرَّعِيَّةِ تَقْطَعُ أَسْبابَ الْمَنْفَعَةِ.

1779 ـ إِعْجابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِه خُرْقٌ.

1780 ـ إِذاعَةُ سِرٍّ أُودِعْتَهُ غَدْرٌ.

1781 ـ آلَةُ الرِّئاسَةِ سَعَةُ الصَّدْرِ.

1782 ـ إِضاعَةُ الْفُـرْصَةِ غُصَّـةٌ.

1783 ـ اَوْقاتُ السُّرُورِ خَلْسَـةٌ.

1784 ـ إِظْهارُ الْغِنى يُوجِبُ الشُّكْرَ.

1785 ـ إِظْهارُ التَّباؤُس يَجْلِبُ الْفَقْرَ.

1786 ـ إِخْفاءُ الْفاقَةِ وَالْأَمْراضِ مَنَ الْمُرُوَّةِ.

1787 ـ اَماراةُ الدُّوَلِ إِنْشاءُ الْحِيَلِ.

1788 ـ اَماراتُ السَّعادَةِ إِخْلاصُ الْعَمَلِ.

1789 ـ اَصـابَ مُتَـأَنٍّ أَوْ كـادَ.

1790 ـ اَخْطَأَ مُسْتَعْجِلٌ أَوْ كـادَ.

1791 ـ إِخْلاصُ الْعَمَلِ مِنْ قُوَّةِ الْيقينِ وَ صَلاحِ النِّيَّةِ.

1792 ـ اسْتِفْتاحُ الشَّرِّ يَحْدُو عَلى تَجَنِّيهِ.

1793 ـ إِعادَةُ الْإِعْتِذارِ تَذْكيـرٌبِالذَّنْبِ.

1794 ـ إِعادَةُ التَّفْريعِ أَشَدُّمِنْ مَضَضِ الضَّرْبِ.

1795 ـ اَهْلُ الْقُرْآنِ أَهْلُ اللهِ وَخاصَّتُهُ.

1796 ـ إِعْجابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِه عُنْوانُ ضَعْفِ عَقْلِه.

1797 ـ إِخْوانُ الصَّدُوقِ مَنْ وَقاكَ بِنَفْسِه وَ آثَرَكَ عَلى مالِه وَ وَلَدِه وَ عِرْسِه.

1798 ـ اَهْلُ الدُّنْيا كَرَكْبٍ يُسارُبِهِمْ وَهُمْ نِيامٌ.

بلفظ أربعة وهو عشر حكم


فَمِنْ ذلِكَ قوله عليه السّلام:

1799 ـ أَرْبَعَةٌ لا تُردُّ لَهُمْ دَعْوَةٌ: إِمامٌ عادِلٌ، وَ والِدٌ لِوَلَدِه، وَ الرَّجُلُ يَدْعُو لِأَخيهِ بِظَهْر الْغَيْبِ، وَ الْمَظْلُومُ يَقُولُ اللهُ وَ عِزَّتي وَ جَلالي لَأَنْتَصِرَنٌّ لَكَ وَ لَوْ بَعْدَ حينٍ.

1800 ـ أَرْبَعَةٌ لا يَنْظُرُ اللهُ تَعالى إِلَيْهِم يَوْمَ الْقِىمَةِ: عاقُّ والِدَيْهِ، وَجارُ سَوْءِ فِي دارِ مُقامٍ، وَ دَيُّوثٌ، وَ مُدْمِنُ خَمْرٍ.

1801 ـ أَرْبَعَةٌ مِنْ قَواصِمِ الظَّهْرِ: إِمامٌ يَعْصِي اللهَ وَ يُطاعُ أَمْرُهُ، وَ زَوْجَةٌ يَحْفَظٌها زَوْجُها وَ هِيَ تَخُونُهُ، وَ فَقْرٌ لا يَجِدُ صاحِبُهُ لَهُ مُداوِياً، |وَ جارُ سُوءٍ فِي دارِ مقام|.

1802 ـ أَرْبَعُ خِصالٍ فِي وَلَدِالزِّنا عَلامَةٌ عَلَيْهِ: أَحَدُها بُغْضُنا أَهْلَ الْبَيْتِ، وَ ثانيها أَنْ يَحِنَّ عَلى الْحَرامِ الَّذي خُلِقَ مِنْهُ، وَ ثالِثُهَا الْإِسْتِخْفافُ بِالدِّينِ، وَ رابِعُها سُوءُ الْمَحْضَرِ لِلنّاسِ.

1803 ـ أَرْبَعٌ الْقَليلُ مِنْها كَثيرٌ: اَلنَّارُ، وَ النَّوْمُ، وَ الْمَرَضُ، وَ الْعَداوَةُ

1804 ـ أَرْبَعٌ تُميتُ الْقَلْبَ: الذَّنْبُ عَلى الذَّنْبِ، وَ مُلاحاةُ الْأَحْمَقِ، وَ كَثْرَةُ مُثافَنَةِ النِّساءِ، وَ الْجُلُوسُ مَعَ الْمَوْتى، قيلَ لَهُ: وَ مَنِ الْمُوْتى يا أَميرَ الْمُؤْمِنينَ؟ قالَ: كُلُّ عَبْدٍ مُتْرِفٍ.

1805 ـ أَرْبَعَةٌ لا تُقْبَلُ لَهُمْ صَلاةٌ: الإِمامُ الْجائِرُ، وَ الرَّجُلُ يَؤُمُّ الْقَوْمَ وَ هُمْ لَهُ كارِهُونَ، وَ الْعَبْدُ الْابِقُ مِنْ مَواليهِ مِنْ غَيرِ ضَرُورَةٍ، وَ الْمَرْأةُ تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِ زَوْجِها بِغَيرِ إِذْنِه.

1806 ـ أَرْبَعٌ هِيَ مَطْلُوباتُ النّاسِ فِي الدُّنْيا: الْغِنى، وَ الدَّعَةُ، وَ قِلَّةُ الْإِهْتِمامِ، وَ الْعِزُّ. فَأَمَّا الْغِنى: فَمَوْجُودٌ فِي الْقَناعَةِ فَمَنْ طَلَبَهُ في كَثْرَةِ الْمالِ لَمْ يَجِدْهُ، وَ أَمَّا الدَّعَةُ: فَمَوْجودَةٌ في خِفَّةِ الْمَحْمِلِ فَمَنْ طَلَبَها في ثِقْلِه لَمْ يَجِدْها، وَ أَمّا قِلَّةُ الْإِهْتِمامِ: فَمَوجودَةٌ في قِلَّةِ الشُّغْلِ فَمَنْ طَلَبَها في كَثْرَتِه لَمْ يَجِدْها، وَ أَمَّا الْعِزُّ: فَمَوْجُودٌ في خِدْمَةِ الْخالِقِ فَمَنْ طَلَبَهُ في خِدْمَهِ الْمَخْلُوقِ لَمْ يَجِدْهُ.

1807 ـ أَرْبَعٌ مَنْ أُعْطِيَهُنَّ فَقَدْ أُعْطيَ خَيرَ الدُّنْيا وَ الْاخِرَةِ: صِدْقُ حَديثٍ، وَ أداءُ أَمانَةٍ، وَ عِفَّةُ بَطْنٍ، وَ حُسْنُ خُلْقٍ.

1808 ـ أَرْبَعٌ تَشينُ الرَّجُلَ: البُخْلُ، وَ الْكِذْبُ، وَ الشَّرَهَ، وَ سُوءُ الْخُلْقِ.

بِلفظ الأمر في خطاب المفرد وهو مائتان وثلاث وستّون حكمة


َمِنْ ذلِكَ قوله عليه السّلام:

1809 ـ اِسْتَدِمِ الشُّكْرَ تَدُمْ عَلَيْكَ النِّعْمَةُ.

1810 ـ اِغْلِبِ الشَّهْوَةَ تَكْمُلْ لَكَ الْحِكْمَةُ.

1811 ـ أحْسِنْ تُشْكَرْ.

1812 ـ اِعْمَلْ تُذْكَرْ.

1813 ـ اِعْتَبِرْ تَزْدَجِرْ.

1814 ـ اِصْحَبْ تَخْتَبِرْ.

1815 ـ اُفْكُرْ تَسْتَبْصِرْ.

1816 ـ اِرْضَ بِما قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ مُؤْمِناً.

1817 ـ اِرْضَ للنّاسِ بِما تَرْضاهُ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِماً.

1818 ـ اِلْبَسْ ما لا تَشْتَهِرْ بِه وَ لا يُزْري بِكَ.

1819 ـ اِمْشِ بِدائِكَ مَا مَشى بِكَ.

1820 ـ اِرْضَ مِنَ الرِّزْقِ بِما قُسِّمَ لَكَ تَكُنْ غَنِيَّاً.

1821 ـ اِقْنَعْ بِما أُوتيتَهُ تَكُنْ مَكْفِيّاً.

1822 ـ اِعْلَمْ أنَّ أَوَّلَ الدِّينِ التَّسْليمُ وَ آخِرُهُ الْإِخْلاصُ.

1823 ـ اِنْتَقِمْ مِنْ حِرْصِكَ بِالْقُنُوعِ كَما تَنْتَقِمُ مِنْ عَدُوّكَ بِالْقِصاصِ.

1824 ـ اِسْتَغْنِ عَمَّنْ شِئْتَ تَكُنْ نَظيرَهُ.

1825 ـ اِنْفَرِدْ بِسِرِّكَ وَ لا تُودِعْهُ حازِماً فَيَزِلَّ وَ لا جاهِلاً فَيَخُونَ.

1826 ـ اِفْعَلِ الْمَعْرُوفَ ما أَمْكَنَ.

1827 ـ أُزْجُرِ المُسي ءَ بِفِعْلِ الْمُحْسِنِ.

1828 ـ اِسْلَمْ تَسْلَمْ.

1829 ـ اِسْئَلْ تَعْلَمْ.

1830 ـ اِرْهَبْ تَحْذَرْ.

1831 ـ اِصْبِرْ تَظْفَرْ.

/ 425