1777 ـ اَسْبابُ الدُّنْيا مُنْقَطِعَةٌ وَأَحْبابُها بِها مُتَفَجِّعَةٌ.
1778 ـ إِيثارُ الرَّعِيَّةِ تَقْطَعُ أَسْبابَ الْمَنْفَعَةِ.
1779 ـ إِعْجابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِه خُرْقٌ.
1780 ـ إِذاعَةُ سِرٍّ أُودِعْتَهُ غَدْرٌ.
1781 ـ آلَةُ الرِّئاسَةِ سَعَةُ الصَّدْرِ.
1782 ـ إِضاعَةُ الْفُـرْصَةِ غُصَّـةٌ.
1783 ـ اَوْقاتُ السُّرُورِ خَلْسَـةٌ.
1784 ـ إِظْهارُ الْغِنى يُوجِبُ الشُّكْرَ.
1785 ـ إِظْهارُ التَّباؤُس يَجْلِبُ الْفَقْرَ.
1786 ـ إِخْفاءُ الْفاقَةِ وَالْأَمْراضِ مَنَ الْمُرُوَّةِ.
1787 ـ اَماراةُ الدُّوَلِ إِنْشاءُ الْحِيَلِ.
1788 ـ اَماراتُ السَّعادَةِ إِخْلاصُ الْعَمَلِ.
1789 ـ اَصـابَ مُتَـأَنٍّ أَوْ كـادَ.
1790 ـ اَخْطَأَ مُسْتَعْجِلٌ أَوْ كـادَ.
1791 ـ إِخْلاصُ الْعَمَلِ مِنْ قُوَّةِ الْيقينِ وَ صَلاحِ النِّيَّةِ.
1792 ـ اسْتِفْتاحُ الشَّرِّ يَحْدُو عَلى تَجَنِّيهِ.
1793 ـ إِعادَةُ الْإِعْتِذارِ تَذْكيـرٌبِالذَّنْبِ.
1794 ـ إِعادَةُ التَّفْريعِ أَشَدُّمِنْ مَضَضِ الضَّرْبِ.
1795 ـ اَهْلُ الْقُرْآنِ أَهْلُ اللهِ وَخاصَّتُهُ.
1796 ـ إِعْجابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِه عُنْوانُ ضَعْفِ عَقْلِه.
1797 ـ إِخْوانُ الصَّدُوقِ مَنْ وَقاكَ بِنَفْسِه وَ آثَرَكَ عَلى مالِه وَ وَلَدِه وَ عِرْسِه.
1798 ـ اَهْلُ الدُّنْيا كَرَكْبٍ يُسارُبِهِمْ وَهُمْ نِيامٌ.
بلفظ أربعة وهو عشر حكم
فَمِنْ ذلِكَ قوله عليه السّلام:
1799 ـ أَرْبَعَةٌ لا تُردُّ لَهُمْ دَعْوَةٌ: إِمامٌ عادِلٌ، وَ والِدٌ لِوَلَدِه، وَ الرَّجُلُ يَدْعُو لِأَخيهِ بِظَهْر الْغَيْبِ، وَ الْمَظْلُومُ يَقُولُ اللهُ وَ عِزَّتي وَ جَلالي لَأَنْتَصِرَنٌّ لَكَ وَ لَوْ بَعْدَ حينٍ.
1800 ـ أَرْبَعَةٌ لا يَنْظُرُ اللهُ تَعالى إِلَيْهِم يَوْمَ الْقِىمَةِ: عاقُّ والِدَيْهِ، وَجارُ سَوْءِ فِي دارِ مُقامٍ، وَ دَيُّوثٌ، وَ مُدْمِنُ خَمْرٍ.
1801 ـ أَرْبَعَةٌ مِنْ قَواصِمِ الظَّهْرِ: إِمامٌ يَعْصِي اللهَ وَ يُطاعُ أَمْرُهُ، وَ زَوْجَةٌ يَحْفَظٌها زَوْجُها وَ هِيَ تَخُونُهُ، وَ فَقْرٌ لا يَجِدُ صاحِبُهُ لَهُ مُداوِياً، |وَ جارُ سُوءٍ فِي دارِ مقام|.
1802 ـ أَرْبَعُ خِصالٍ فِي وَلَدِالزِّنا عَلامَةٌ عَلَيْهِ: أَحَدُها بُغْضُنا أَهْلَ الْبَيْتِ، وَ ثانيها أَنْ يَحِنَّ عَلى الْحَرامِ الَّذي خُلِقَ مِنْهُ، وَ ثالِثُهَا الْإِسْتِخْفافُ بِالدِّينِ، وَ رابِعُها سُوءُ الْمَحْضَرِ لِلنّاسِ.
1803 ـ أَرْبَعٌ الْقَليلُ مِنْها كَثيرٌ: اَلنَّارُ، وَ النَّوْمُ، وَ الْمَرَضُ، وَ الْعَداوَةُ
1804 ـ أَرْبَعٌ تُميتُ الْقَلْبَ: الذَّنْبُ عَلى الذَّنْبِ، وَ مُلاحاةُ الْأَحْمَقِ، وَ كَثْرَةُ مُثافَنَةِ النِّساءِ، وَ الْجُلُوسُ مَعَ الْمَوْتى، قيلَ لَهُ: وَ مَنِ الْمُوْتى يا أَميرَ الْمُؤْمِنينَ؟ قالَ: كُلُّ عَبْدٍ مُتْرِفٍ.
1805 ـ أَرْبَعَةٌ لا تُقْبَلُ لَهُمْ صَلاةٌ: الإِمامُ الْجائِرُ، وَ الرَّجُلُ يَؤُمُّ الْقَوْمَ وَ هُمْ لَهُ كارِهُونَ، وَ الْعَبْدُ الْابِقُ مِنْ مَواليهِ مِنْ غَيرِ ضَرُورَةٍ، وَ الْمَرْأةُ تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِ زَوْجِها بِغَيرِ إِذْنِه.
1806 ـ أَرْبَعٌ هِيَ مَطْلُوباتُ النّاسِ فِي الدُّنْيا: الْغِنى، وَ الدَّعَةُ، وَ قِلَّةُ الْإِهْتِمامِ، وَ الْعِزُّ. فَأَمَّا الْغِنى: فَمَوْجُودٌ فِي الْقَناعَةِ فَمَنْ طَلَبَهُ في كَثْرَةِ الْمالِ لَمْ يَجِدْهُ، وَ أَمَّا الدَّعَةُ: فَمَوْجودَةٌ في خِفَّةِ الْمَحْمِلِ فَمَنْ طَلَبَها في ثِقْلِه لَمْ يَجِدْها، وَ أَمّا قِلَّةُ الْإِهْتِمامِ: فَمَوجودَةٌ في قِلَّةِ الشُّغْلِ فَمَنْ طَلَبَها في كَثْرَتِه لَمْ يَجِدْها، وَ أَمَّا الْعِزُّ: فَمَوْجُودٌ في خِدْمَةِ الْخالِقِ فَمَنْ طَلَبَهُ في خِدْمَهِ الْمَخْلُوقِ لَمْ يَجِدْهُ.
1807 ـ أَرْبَعٌ مَنْ أُعْطِيَهُنَّ فَقَدْ أُعْطيَ خَيرَ الدُّنْيا وَ الْاخِرَةِ: صِدْقُ حَديثٍ، وَ أداءُ أَمانَةٍ، وَ عِفَّةُ بَطْنٍ، وَ حُسْنُ خُلْقٍ.
1808 ـ أَرْبَعٌ تَشينُ الرَّجُلَ: البُخْلُ، وَ الْكِذْبُ، وَ الشَّرَهَ، وَ سُوءُ الْخُلْقِ.
بِلفظ الأمر في خطاب المفرد وهو مائتان وثلاث وستّون حكمة
َمِنْ ذلِكَ قوله عليه السّلام:
1809 ـ اِسْتَدِمِ الشُّكْرَ تَدُمْ عَلَيْكَ النِّعْمَةُ.
1810 ـ اِغْلِبِ الشَّهْوَةَ تَكْمُلْ لَكَ الْحِكْمَةُ.
1811 ـ أحْسِنْ تُشْكَرْ.
1812 ـ اِعْمَلْ تُذْكَرْ.
1813 ـ اِعْتَبِرْ تَزْدَجِرْ.
1814 ـ اِصْحَبْ تَخْتَبِرْ.
1815 ـ اُفْكُرْ تَسْتَبْصِرْ.
1816 ـ اِرْضَ بِما قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ مُؤْمِناً.
1817 ـ اِرْضَ للنّاسِ بِما تَرْضاهُ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِماً.
1818 ـ اِلْبَسْ ما لا تَشْتَهِرْ بِه وَ لا يُزْري بِكَ.
1819 ـ اِمْشِ بِدائِكَ مَا مَشى بِكَ.
1820 ـ اِرْضَ مِنَ الرِّزْقِ بِما قُسِّمَ لَكَ تَكُنْ غَنِيَّاً.
1821 ـ اِقْنَعْ بِما أُوتيتَهُ تَكُنْ مَكْفِيّاً.
1822 ـ اِعْلَمْ أنَّ أَوَّلَ الدِّينِ التَّسْليمُ وَ آخِرُهُ الْإِخْلاصُ.
1823 ـ اِنْتَقِمْ مِنْ حِرْصِكَ بِالْقُنُوعِ كَما تَنْتَقِمُ مِنْ عَدُوّكَ بِالْقِصاصِ.
1824 ـ اِسْتَغْنِ عَمَّنْ شِئْتَ تَكُنْ نَظيرَهُ.
1825 ـ اِنْفَرِدْ بِسِرِّكَ وَ لا تُودِعْهُ حازِماً فَيَزِلَّ وَ لا جاهِلاً فَيَخُونَ.
1826 ـ اِفْعَلِ الْمَعْرُوفَ ما أَمْكَنَ.
1827 ـ أُزْجُرِ المُسي ءَ بِفِعْلِ الْمُحْسِنِ.
1828 ـ اِسْلَمْ تَسْلَمْ.
1829 ـ اِسْئَلْ تَعْلَمْ.
1830 ـ اِرْهَبْ تَحْذَرْ.
1831 ـ اِصْبِرْ تَظْفَرْ.