1- لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ بقره: 2.
2- هُدىً لِلنَّاسِ بقره: 185.
3- قُرْآنٍ مُبِينٍ حجر: 1.
4- وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ حجر: 87.
5- إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ اسراء: 9.
6- شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ اسراء: 82.
7- وَ الْقُرْآنِ الْحَكِيمِ يس: 2.
8- بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ بروج: 21.
9- إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ واقعة: 77.
10- لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ فصلت: 42.
11- إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ تكوير: 27.
12 تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ نحل: 89.
13- وَ إِنَّهُ لَكِتابٌ عَزِيزٌ فصلت: 41 اينها نمونهاى از اوصاف حميده قرآن مجيد است، با توجّه بآنها خواهيم ديد كه اين كتاب سبب سعادت هر دو جهان و رشحهاى از رحمت واسعه خدا بر بندگان است. مسلمانان بايد در فرا گرفتن و عمل بآن آنچه ميتوانند سعى كنند تا سعادت هر دو جهان يابند.
معنى اعجاز قرآن آنست كه بشر از آوردن نظير آن عاجز و ناتوان است، قرآن از اول نزول پيوسته اين مطلب را يادآورى كرده و گويد:
بشر از آوردن نظير من ناتوان است.
و اگر عاجز نيست يك سوره مانند مرا بياورد اين حريف طلبى قرآن و آن زبونى اهل سخن و خاصّه فصحاى عرب دليل بارز اعجاز آن است.
1- قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً اسراء: 88. بگو اگر انس و جنّ جمع شوند كه نظير اين قرآن را بياورند نميتوانند هر چند با همديگر همكارى كنند.
2- أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ ... فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كانُوا صادِقِينَ