وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْمِنْ قُوَّةٍ وَ مِنْ رِباطِ الْخَيْلِتُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَ آخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْلا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُيَعْلَمُهُمْ وَ ما تُنْفِقُوا مِنْشَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّإِلَيْكُمْ وَ أَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ(60) وَ إِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِفَاجْنَحْ لَها وَ تَوَكَّلْ عَلَىاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُالْعَلِيمُ (61) وَ إِنْ يُرِيدُوا أَنْيَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُهُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (62) وَ أَلَّفَ بَيْنَقُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِيالْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَقُلُوبِهِمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَبَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63)يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُوَ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ(64)
تشير أوّل آية هنا- لتناسب الكلام فيالآيات المتقدمة عن الجهاد- إلى أصل مهميجب على المسلمين التمسك به في كل عصر ومصر، و هو لزوم