وَ لَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَمِائَةٍ سِنِينَ وَ ازْدَادُوا تِسْعاً(25) قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما لَبِثُوالَهُ غَيْبُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِأَبْصِرْ بِهِ وَ أَسْمِعْ ما لَهُمْ مِنْدُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا يُشْرِكُ فِيحُكْمِهِ أَحَداً (26) وَ اتْلُ ما أُوحِيَإِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ لامُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَ لَنْ تَجِدَمِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً (27)
من القرائن الموجودة في الآيات السابقةنفهم إجمالا أنّ نوم أصحاب الكهف كانطويلا جدّا. هذا الموضوع يثير غريزةالاستطلاع عند كل مستمع، إذ يريد أن يعرفكم سنة بالضبط استمرّ نومهم؟
في المقطع الأخير من مجموعة الآيات التيتتحدث عن أصحاب الكهف، تبعد الآيات الشكعن المستمع و تقول له: