أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَمِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِثَمَراتٍ مُخْتَلِفاً أَلْوانُها وَ مِنَالْجِبالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَ حُمْرٌمُخْتَلِفٌ أَلْوانُها وَ غَرابِيبُسُودٌ (27) وَ مِنَ النَّاسِ وَ الدَّوَابِّوَ الْأَنْعامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُكَذلِكَ إِنَّما يَخْشَى اللَّهَ مِنْعِبادِهِ الْعُلَماءُ إِنَّ اللَّهَعَزِيزٌ غَفُورٌ (28)
مرّة اخرى تعود هذه الآيات إلى مسألةالتوحيد، و تفتح صفحة جديدة من كتابالتكوين أمام ذوي البصائر من الناس، لكيترد بعنف على المشركين المعاندين و منكريالتوحيد المتعصّبين.
لفتت هذه