بعدد من صدّق بمحمّد و من جحد به» «1».
و نقرأ في بعض الرّوايات عن الإمام الصّادق عليهالسّلام أنّه قال: «من كان يدمن قراءة «والنجم» في كلّ يوم أو في كلّ ليلة عاشمحمودا بين الناس و كان مغفورا له و كانمحبّبا بين الناس» «2».
و من المسلّم به أنّ مثل هذا الثوابالعظيم هو لأولئك الذين يتّخذون تلاوة هذهالسورة وسيلة للتفكير، ثمّ العمل، و أنيطبّقوا تعليمات هذه السورة على أنفسهم فيحياتهم.
1- مجمع البيان، ج 9، ص 170. 2- بحار الأنوار، ج 92، ص 305.