حيث يشير هنا إلى جميع مشارق و مغاربالشمس على طول أيّام السنة. في الوقت الذيتشير الآية مورد البحث إلى نهاية القوسالصعودي و النّزولي لها فقط.
و على كلّ حال فإنّ اللّه تعالى يؤكّد هذهالنعمة بعد نعمة خلق الإنس و الجنّ بقوله:فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.