وَ السَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ (7)إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ (8)يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ (9) قُتِلَالْخَرَّاصُونَ (10) الَّذِينَ هُمْ فِيغَمْرَةٍ ساهُونَ (11)
يَسْئَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ(12) يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِيُفْتَنُونَ (13) ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْهذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِتَسْتَعْجِلُونَ (14)
تبدأ هذه الآيات كالآيات المتقدّمةبالقسم و تتحدّث عن اختلاف الكفّار وجدلهم حول يوم الجزاء و القيامة و مسائل أخرمتعدّدة من بينها شخصية النّبي (محمّد) ومسألة التوحيد.
فتقول الآيات في البداية: قسما بالسماءذات الخطوط و التعرّجات الجميلة:
وَ السَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ.
و في اللغة معان كثيرة لكلمة «الحبك» علىزنة «كتب» و هي جمع «حباك» على وزن- كتاب-.
من ضمن هذه المعاني الطرق و التعاريج التيتبدو على الرمل نتيجة للرياح