ساختار علمی نرم افزار حضرت زهرا (س)

مرکز تحقیقات رایانه ای حوزه علمیه اصفهان

نسخه متنی -صفحه : 172/ 84
نمايش فراداده

، و حرم اللَّه الشرك اخلاصاً له بالربوبية.

[ ألف : والنهى عن الشرك، ج : والتبري من الشرك اخلاصاً للربوبية، ع : و تحريم الشرك اخلاصاً للربوبية. و في ع هذه الفقرات تقديم و تأخير و عدم ذكر بعضها.] فاتقوا اللَّه حق تقاته و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون [سوره ى آل عمران: الآيه 102.] (و لا تتولوا مدبرين) [الزيادة من ألف .]

و اطيعوه فيما أمركم به و (انتهوا عما) [الزيادة من ع .] نهاكم عنه، (و اتبعوا العلم و تمسكوا به) [الزيادة من ع . و في ز هكذا: و اطيعوا اللَّه فيما أمركم به و نهاكم عنه فانه قال: إنما يخشى...] فإنما يخشى اللَّه من عباده العلماء.

[إشارة إلى سورة فاطر: الآية 28.] (فاحمدوا الله الذى بعظمته و نوره ابتغى من في السماوات و من في الأرض إليه الوسيلة، فنحن وسيلته في خلقه و نحن آل رسوله و نحن خاصته و محل قدسه و نحن حجه غيبه و ورثه انبيائه).

[الزيادة من ألف و شرح ابن ميثم و م ، و قولها عليهاالسلام و نحن خاصته و محل قدسه زيادة من شرح ابن ميثم و ابن أبي الحديد. والعبارة في شرح ابن ميثم بتفاوت هكذا: و احمدوا اللَّه الذى بعظمته و نوره يبتغي من في السماوات و من في الأرض إليه الوسيلة، و نحن وسيلته في خلقه، و نحن خاصته و محل قدسه و نحن حجته في غيبه و نحن ورثة أنبيائه.] حكمت و دستورات الهى پس خداوند ايمان را طهارت شما از شرك قرار داد، و نماز را دورى از كبر، و زكات را صفاى روح و زيادى در روزى و روزه را تحكيم اخلاص، و حج را بلندى و رفعت دين و احياى سنتها و اعلان شريعت، و عدالت را نظام قلبها و قبولى دين، و اطاعت ما اهل بيت را موجب نظام داشتن ملت، و امامت ما را امان از تفرق و جدائى، و جهاد را عزت اسلام [ ب : و دوستى ما را عزت اسلام.] ، و صبر را كمكى بر استحقاق اجر، و امر بمعروف را باعث مصلحت عمومى، و نهى از منكر را براى تنزيه دين، و نيكى به والدين را حفظ از نارضايتى، و صله ى ارحام را مايه طولانى شدن عمر و كثرت افراد يكدل، و قصاص را حفظ خونها، و وفاى به نذر را روزنه اى براى بخشش گناهان، و كامل نمودن كيل و وزن را براى حفظ اموال از نقص و ضرر، و نهى از نوشيدن شراب را دورى از پليدى، و پرهيز از نسبت ناروا به بانوان عفيفه را مانع از لعنت [احتمالا اشاره به آيه ى 23 از سوره ى نور است كه مى فرمايد: كسانى كه به زنان عفيفه ى مومنه نسبت ناروا مى دهند، در دنيا و آخرت لعنت شده اند و برايشان عذابى بزرگ است .] ، و دورى از دزدى را سبب جلوگيرى از اعمال زشت و نخوردن مال يتيم و برنداشتن آن را پناهى از ظلم، و نهى از زنا را حفظ از غضب الهى، و عدالت در احكام را مايه ى دلگرمى مردم، و ظلم ننمودن در حكم را براى ترس از حق قرار داده، و براى اخلاص در قبول ربوبيت خود شرك را حرام نموده است.

پس تقواى الهى را در بالاترين درجه پيشه ى خود بنمائيد، و در حالى از اين دنيا برويد كه مسلمان باشيد، و از فرامين خدا روى برنگردانيد، و آنچه امر فرموده اطاعت كنيد و از آنچه نهى فرموده خوددارى كنيد، و پيرو علم باشيد و بدان تمسك كنيد كه فقط بندگان آگاه از خدا مى ترسند.

پس حمد و ثناى خدائى را بجا آوريد كه با عظمت و نورش تمام اهل آسمان و زمين در جستجوى وسيله اى بسوى اويند. و ما آن وسيله ى الهى در خلقش هستيم، و ما آل رسول خدائيم، و ما مقربان درگاه خدا، و جايگاه قدس او، و حجت غيبى الهى و وارث انبياى اوييم.

بدانيد من فاطمه ام!

اعلموا أنّي فاطمة ثم قالت عليهاالسلام: أيها الناس، اعلموا أني فاطمة و أبي محمد (رسول ربكم و خاتم أنبيائكم)!

[الزيادة من ى ، و في ألف و ب : أيها الناس، أنا فاطمة. و أوله في ى هكذا: أما بعد، فانا فاطمة. و في ع . الا و أنى فاطمة بنت محمد. و في شرح ابن ميثم: ثم قالت: أنا فاطمة بنت محمد.]