1- الكافي (الفروع) ج 4، ص 201، ح 1.
2- در روايت مفضل بن عمر از امام صادق ـ ع ـ آمده است: «الحجر بيت اسماعيل»; يعني حجر خانه اسماعيل است. الكافي ،ج 4، ص 201، ح 14.
3- همان ح
15 ـ اين تعبير در مستطرفات سرائر، ج 3، ص 562، وقصص الأنبياء راوندي، ص 115، ح 115 و وسائل الشيعه، ج 9، ص 430، ح 6 (به نقل از شيخ صدوق) نيز ديده مي شود.
4- بحارالانوار، ج 11، ص 360.
5- علل الشرائع، ج 1، ص 37، باب 34، ح
1 ـ از او بحارالانوار، ج 12، ص 104،ح 13.
6- الكافي (الفروع)،ج 4، ص 210، ح
15 ـ از او وسائل الشيعه، ج 9، ص 429، ح 1.
7- قصص الانبياء، ص 111، ح 108.
8- وسائل الشيعه، ج 9، ص 430، ح 7.
9- السيرة النبويه، ج 1، ص 6.
10- الطبقات الكبري، ج 1، ص 52.
11- الكافي، الفروع، ج 4، ص 210، ح 14.
12- وسائل الشيعه، ج 9، ص 431، ح 8; جامع احاديث الشيعه ج 10 ، ص 26، ح 48.
13- قصص الانبياء، ص 113، ح 112.
14- الطبقات الكبري، ج 1، ص 52.
15- السيرة النبويه، ج 1، ص 6.
16- الطبقات الكبري، ج 1، ص 52.
17- بحار الانوار، ج 82، ص 56.
18- الجامع لأحكام القرآن، ج 2، ص 88.
19- شفاء الغرام، ج 2، ص 14.
20- اخبار مكه، ج 1، ص 312.
21- همان
22- همان، ج 1، ص 313.
23- مروج الذهب چاپ بيروت، ج 1 ، ص 75 و چاپ مصر ج 1، ص 62.
24- بحارالانوار، ج 99، ص 217، ح 1.
25- تفسير القمي، ج 1، ص 62، از او بحارالانوار ج 99، ص 38، ح 15.
26- مروج الذهب (چاپ بيروت)، ج 2، ص 21، و چاپ مصر، ج 2، ص 48.
27- بحارالانوار، ج 12، ص 113 (بنقل از كمال الدين) ـ اثبات الوصيه
35 ـ اين قول، مختار علامه مجلسي است.
28- علل الشرائع، ج 1، ص 38، از او بحار الانوار ج 12، ص 79 ،ح
8 ـ قصص الأنبياء (راوندي)، ص 113، ح 112; شفاء الغرام، ج 2 ،ص 14 (بنقل از ابن اسحاق).
29- مروج الذهب (چاپ بيروت)، ج 1، ص 75.
30- الكافي (الفروع)، ج 4، ص 210، ح 15، از او وسائل الشيعه ج 9، ص 430، ح 4; بحارالانوار، ج 12، ص 118، ح 57; الوافي، ج 2، جزء 8، ص 28; مجمع البحرين،ج 3، ص 260.
31- الطبقات الكبري، ج 1، ص 79.
32- السيرة النبويه، ج 1، ص 145.
33- تاريخ اليعقوبي، ج 1، ص 244.
34- الطبقات الكبري، ج 1، ص 79.
35- تاريخ اليعقوبي، ج 1، ص 244.
36- بحار الانوار، ج 15، ص 122.
37- الطبقات الكبري، ج 1، ص 82.
38- تاريخ اليعقوبي، ج 1، ص 245; بحارالانوار، ج 15، ص 122.
39- السيرة النبويه، ج 1، ص 145.
40- سيرة ابن اسحاق، ص 24; همچنين: السيرة النبويه، ج 1، ص 150; البداية و النهايه، ج 2،ص 303.
41- السيرة النبويه، ج 1، ص 116.
42- امالي صدوق، ص 216;مجلس 24، ح 1; از او بحار الانوار، ج 15، ص 254، ح 7.
43- فرازي از دعاي معروف ندبه.
44- اخبار مكه، ج 1، ص 314.
45- الحجة علي الذاهب الي تكفير ابي طالب، ص 162.
46- المناقب، ج 2، ص 245; از او بحارالانوار، ج 38، ص
47 ـ و نيز: منية الراغب في ايمان ابي طالب، ص 117از دارالسلام حاجي نوري، ج 1، ص 119.
47- بحارالانوار، ج 19، ص 16، ح 8.
48- المناقب، ج 1، ص 71، از او بحارالانوار، ج 18، ص 60.
49- السيرة النبويه، ج 1، ص 309.
50- برحسب نقل بحارالانوار، خود او به نزد پيامبر خدا ـ ص ـ آمد.
51- المغازي، ج 1، ص 125.
52- بحار الانوار، ج 19، ص 326، ح 82.
53- رعد: 10 .
54- بحارالانوار، ج 18، ص 140، ح 40.
55- شفاء الغرام، ج 2، ص 157.
56- مسد:
5 ـ 1.
57- اسراء: 45.
58- اخبار مكه، ج 1، ص 316.
59- اعلام الوري، ص 57; قصص الانبياء، ص 320، ح 399; از آنها بحار الانوار ج 18، ص 209، ح 38، و ص 187، ح 17.
60- تفسير القمي، ج 2، ص 293.
61- المناقب، ج 1، ص 76.
62- رسالة المحكم و المتشابه المنسوب للسيد المرتضي، ص 79.
63- قمر:
2 ـ 1 .
64- الخرائج و الجرائح، ج 1، ص 141، ح 229.
65- اسراء: 1.
66- تفسير مجمع البيان، ج 3، ص 396.
67- تفسير الميزان، ج 13، ص 31.
68- تفسير مجمع البيان، ج 3 ، ص 396; تفسير الدر المنثور، ج 4، ص 137.
69- سعد السعود، ص 100; اليقين في امرة اميرالمؤمنين، ص 83، باب 104; تأويل الآيات ج 1، ص 265 ح 1، وص 267 ح 2; بحارالانوار ج 18، ص 317 ح 32، وص 390، ح 98; مستدرك الوسائل، ج 4، ص 28، ح 5، و ص 43، ح 6. و نگاه كنيد به: السيرة النبويه، ج 2، ص 38 (كه اين نقل مي تواند در جمع روايات كمك كند).
70- اسراء: 81.
71- سعد السعود، ص 220، از او بحار الانوار، ج 18، ص 180.
72- بحار الانوار، ج 99، ص 353، ح 6.