سرگذشت حدیث در دوره معاویه

نادعلی عاشوری تلوکی

نسخه متنی -صفحه : 10/ 10
نمايش فراداده

[1] . الأغانى, ابوالفرج الإصفهانى, ج6, ص359؛ اسلاميات, طه حسين, ص845؛ الغدير, عبدالحسين الأمينى, ج3, ص253؛ بزم آورد, عباس زرياب, ص158؛ طليق بن طليق, محمد جعفر النجفى, ص7.

[2] . على(ع) درباره اسلام ظاهرى بعضى از عرب مى فرمايد: وما أسلموا و لكن استسلموا…؛ لمّا أدخل اللّه العربَ فى دينه أفواجاً و أسلَمَت له هذه الأمّة طوعاً وكرهاً, كنتم ممّن دخل الدين, إمّا رغبةً وإمّا رهبةً, على حينٍ فازَ أهلُ السبق بسَبقهم و ذَهبَ المهاجرونَ الأوّلونَ بفضلهم. (نهج البلاغه, ترجمه سيد جعفر شهيدى, ص2810)

[3] . تاريخ الطبرى, ج6, ص4؛ الكامل, ابن الأثير, ج3, ص174؛ الامامة والسياسة, ج1, ص104؛ الأخبار الطّوال, ص187.

[4] . تاريخ الخلفاء, السيوطى, ص194؛ شرح ملاصالح مازندرانى بر اصول كافى, ج11, ص109 . همچنين به تفاسير اهل سنّت, ذيل آيه 60, سوره توبه, رجوع شود.

[5] . النزاع و التخاصم, ص14؛ بزم آورد, ص161؛ نقش عايشه در تاريخ اسلام, سيد مرتضى عسكرى, ج3, ص8.

[6] . نقش عايشه در تاريخ اسلام, ج3, ص9.

[7] . أسدالغابة, ج4, ص385؛ البداية والنهاية, ج8, ص23 و 125؛ تطهير الجنان واللسان, ابن حجر العسقلانى, ص8 ـ9؛ نهج الحق, العلامة الحلّى, ص309؛ تاريخ الاسلام, حسن ابراهيم حسن, ج1, ص277.

[8] . صحيح مسلم, ج8, ص27؛ مسند أبى داوود, ص359؛ العمدة, ابن البطريق, ص456؛ شرح الأخبار, ج2, ص536؛ بحارالأنوار, ج37, ص194.

[9] . البداية والنهاية, ج8, ص119 و 127؛ شرح نهج البلاغة, ابن ابى الحديد, ج4, ص355؛ تطهير الجنان واللسان, ص37؛ نهج الحق, ص308.

[10] . تاريخ الاسلام, ج1, ص277.

[11] . تاريخ الطبرى, ج3, ص265.

[12] . الامامة والسياسة, ج1, ص102.

[13] . خاندان نوبختى, عباس اقبال آشتيانى, ص31ـ32.

[14] . شرح نهج البلاغة, ج1, ص361 و ج4, ص73.

[15] . عام الجماعة, سال41 هجرى را گويند كه در آن سال, معاويه همه دشمنان خود (از جمله حسن بن على) را طوعاً يا كرهاً به بيعت با خويش واداشت. (التنبيه والإشراف, المسعودى, ص261؛ الغدير, ج10, ص329؛ تاريخ الاسلام, ج1, ص278)

[16] . شرح نهج البلاغة, ج3, ص15؛ أعيان الشيعة, ج1, ص27؛ اخبار و آثار ساختگى, هاشم معروف الحسنى, ص147ـ148.

[17] . خاندان نوبختى, ص30؛ الغدير, ج10, ص352.

[18] . تاريخ الطبرى, ج7, ص2813؛ الدرجات الرفيعة, سيد على خان مدنى شيرازى, ص6ـ7؛ انديشه هاى اسلامى در ديدگاه دو مكتب (ترجمه معالم المدرستين سيد مرتضى عسكرى), ج2, ص37.

[19] . بررسى رجال صحيحين, يوسف صبّاغى, ج1, ص45.

[20] . سياست تبليغاتى معاويه, عليرضا عسكرى, ص123.

[21] . نظريه عدالت صحابه, احمد حسين يعقوب, ص120.

[22] . سياست تبليغاتى معاويه, ص126ـ127؛ حماسه حسينى, مرتضى مطهّرى, ج3, ص76ـ 78.

[23] . سوره بقره, آيه 204.

[24] . سوره بقره, آيه 207.

[25] . شرح نهج البلاغة, ج1, ص361.

[26] . همان جا.

[27] . شرح نهج البلاغة, ج15, ص176, وقعة صفّين, ص221؛ الموضوعات, ابن جوزى, ج2, ص25؛ بحارالأنوار, ج23, ص209 .

[28] . اللئالى المصنوعة, ج1, ص425.

[29] . تاريخ الخلفاء, ص194؛ شرح نهج البلاغة, ج1, ص356ـ 358؛ اندرز به هواداران معاويه (ترجمه النصائح الكافية لمن يتولّى معاوية ابن عقيل حضرمى), ص276ـ280؛ أضواء على السنّة المحمّدية, ص101؛ الغدير, ج5, ص305ـ 308 و ج10, ص274ـ295 و ج11, ص102ـ 110.

[30] . بيست گفتار, مرتضى مطهرى, ص55؛ حماسه حسينى, ج1, ص67 و ج3, ص278.

[31] . البداية والنهاية, ج7, ص296؛ الكامل, ج3, ص188؛ مُروج الذهب, ج2, ص36؛ تاريخ اليعقوبى, ج2, ص83؛ العقدالفريد, ج4, ص341؛ نهج الحق, ص306؛ إعلام الورى, الطبرسى, ص42؛ تطهير الجنان, ص42.

[32] . مروج الذهب, ج2, ص32.

[33] . ترديدى نيست كه اگر معاويه مى توانست حديث مذكور را از اصلْ انكار كند, چنين كارى برايش از هر اقدام ديگر, آسان تر بود؛ اما چون اشتهار و اعتبار اين روايت و تعداد راويان به حدّى بود كه جاى انكار باقى نمى گذاشت, به تحريف معنوى آن, همّت گماشت.

[34] . حماسه حسينى, ج1, ص67ـ 68.

[35] . همان, ج1, ص69.

[36] . العقد الفريد, ج4, ص343.

[37] . البداية والنهاية, ج7, ص300.

[38] . مروج الذهب, ج2, ص32.

[39] . يكى از محقّقان بر اين باور است كه تحريف معنوى معاويه در حديث نبوى ياد شده, چنين بود كه «باغية» را از «بغاء» به معنى «طلب» گرفت و گفت: آرى! ما فرقه باغى هستيم كه براى گرفتن خون عثمان, قيام كرده ايم (معاويه و تاريخ, محمد بن عقيل علوى حضرمى, ص42 به نقل: سياست تبليغاتى معاويه, ص243).

[40] . الغدير, ج9, ص21ـ22.

[41] . اندرز به هواداران معاويه, ص43.

[42] . نهج البلاغه, خطبه201؛ بحارالأنوار, ج2, ص225؛ البداية والنهاية, ج8, ص115؛ الوافى, ج1, ص63.

[43] . يكصد و پنجاه صحابى ساختگى, سيد مرتضى عسكرى, ج1, ص22.

[44] . شرح نهج البلاغة, ج11, ص16؛ الدرجات الرفيعة, ص24. علاّمه ميرزاابوالحسن شعرانى در تعليقه اش بر الوافى (چاپ سنگى, ج1, ص103) مى فرمايد كه مقصود ابن عرفه و ابن ابى الحديد از صحابه در اين عبارت, افرادى مثل ابوهريره, معاويه, عمرو بن عاص و ابن زبير هستند و مناقب امثال ابوذر, از اين دسته احاديث نيست.

[45] . شرح نهج البلاغة, ج1, ص358؛ ادوار فقه, ج3, ص178؛ نقش عايشه, ج3, ص270.

[46] . اخبار و آثار ساختگى, ص141.

[47] . همان, ص151.

[48] . شرح نهج البلاغة, ج3, ص16.

[49] . البداية والنهاية, ج8, ص23 و 125؛ تطهير الجنان و اللسان, ص8.

[50] . الكُُني والألقاب, ج2, ص114, ادوار فقه, محمود شهابى, ج3, ص200.

[51] . البداية والنهاية, ج8, ص128.

[52] . همان جا.

[53] . همان, ص129ـ130.

[54] . همان, ص131.

[55] . اللئالى المصنوعة, ج1, ص417ـ423.

[56] . فتح البارى, ج7, ص81؛ تحفة الأحوذى, ج10, ص231؛ أضواء على السنّة المحمدية, ص101.

[57] . همان جا.

[58] . تاريخ الطبرى, ج8, ص185؛ وقعة صفّين, ص220, الغدير, ج10, ص139.

[59] . الميزان, ج5, ص427 و ج9, ص397.

[60] . تاريخ اليعقوبى, ج2, ص166؛ البداية والنهاية, ج8, ص144؛ تاريخ الخلفاء, ص199.

[61] . البداية والنهاية, ج8, ص17؛ تاريخ الخلفاء, ص9؛ ادوار فقه, ج3, ص95.

[62] . سياست تبليغاتى معاويه, ص120ـ121. نيز, ر.ك: اخبار و آثار ساختگى, ص174ـ175.

[63] . البداية والنهاية, ج8؛ أضواء على السنّة المحمدية, ص102 و 144.