روح و ریحان

محمد باقر واعظ طهرانی کجوری مازندرانی؛ مصحح: صادق حسینی اشکوری

جلد 2 -صفحه : 428/ 199
نمايش فراداده

قدّراًفَقِلّة حرصِ المرءِ فِى السّعى أجملُوَإن تَكُن الاموالُ للتَركِ جَمعهافَما بال متروك به المرءُ يبخلو از ابيات و اشعار غير مشهوره آن بزرگوار كه در كتاب« كشف الغمة »منقول است :

انا الحسين بن على بن أبىطالب البدر بارض العربِالم تروا وتعلموا انّ ابىقاتل عمرو و مبير مرحبِولم يزل قبل كشوف الكربمجليا ذلك عن وجه النبى

در اشعار جناب سيد الشهداء عليه السلام و ختم مصائب و حالات آن بزرگوار

و وقتى خبر شهادت مسلم بن عقيل را شنيدند فرمودند :« رحم اللّه مُسلماً فلقد صار إلىروح اللّه وريحانه وجنته ورضوانه اما انّه قد مضى ما قدّر عليه وبقى علينا » .

ثم أنشأ يقول :فان تكن الدنيا تعدُّنَفيسةًفانّ ثوابَ اللّه ِ أعلى وَانبَلُوإنْ تَكُن الأبدانُ لِلْموتِ انشأتفَقَتْلُ امرءٍ بالسَّيفِ فى اللّه أفضلُوَإنْ تَكُنِ الأرزاقُ قسماً م