پیشینه نظریه ولایت فقیه

مصطفی جعفرپیشه فرد

نسخه متنی -صفحه : 123/ 114
نمايش فراداده

ايجاد آن قطعى است و متصدى ايجاد آن مشخص نيست، تطبيق اين تعريف برحكومت، كاملاً، روشن است و مى‏تواند به‏عنوان نظريه دولت تلقى شود و فقيهان برجسته‏اى كه در بالا ذكر آنان به‏ميان آمد، براين نكته تصريح كرده‏اند، محققان ديگرى هم اين حقيقت را با صراحت اعلام كرده‏اند.(48) با اين نظر، مى‏توان نتيجه گرفت كه پيروان نظريه حسبه، از مجموع مبانى و ادله درباره اداره و تدبير جامعه، به‏يك نظريه اثباتى دست يافته‏اند.

اگر پاسخ مزبور، با ديد مثبت ارزيابى شود، اين سخن، گفتنى است كه در پايان مرحله ششم از مراحل تاريخ ولايت فقيه و همزمان با پيروزى شكوهمند انقلاب اسلامى، در فقهِ شيعه، نظريه‏اى را سراغ نداريم كه براى حاكميت سياسى، مبنايى جز حاكميت سياسى فقيه داشته باشد و فقيهان شيعه، در عصر غيبت كبرا، به‏اتّفاق كلمه بيش‏تر از يك مبنا، نداشته‏اند. با اين اختلاف ديدگاه كه نظريه حسبه، به‏عنوان قدر متيقّن، هرچند ولايت برمبناى نصب را منتفى مى‏داند، ولى حاكميت فقيه را به‏عنوان قدر متيقّن از جواز تصرف مى‏پذيرد، امّا نظريه ولايت انتصابى عامّه و ولايت در امور حسبه، از نظر مبنا، ولايت سياسى فقيه را به‏عنوان نظريه دولت مى‏پذيرد و از اين جهت، با هم اشتراك ديدگاه دارند.

آن‏چه گذشت، به‏بررسى تاريخچه ولايت فقيه از عصر نراقى تا عصر جمهورى اسلامى و مقايسه الگوهاى مشابه‏با آن، در فقه شيعه اختصاص داشت.

اين مقايسه، از اين‏رو حائز اهميت بود كه به‏رمز ادعاى اجماعات فراوانى كه در ولايت فقيه وجود دارد و آن را از اصول اماميه مى‏شناسد، تا حدودى پى ببريم؛ چرا كه همه مى‏پذيرند كه امور حسبه، بايد با دخالت و اذن و نظر فقيه جامع‏الشرائط باشد، و حكومت، از اهمّ مصاديق حسبه است.

1 . خدمات متقابل اسلام و ايران، ص‏500 .

2 . تفصيل و تحليل ولايت مطلقه فقيه، ص‏68 - 69 و 136؛ نظريه‏هاى دولت در فقه شيعه، ص‏116 .

3 . منيةالطالب، ج‏1، ص‏325 .

4 . منيةالطالب، ج‏1، ص‏327 .

5 . المكاسب و البيع (تقرير محمدتقى آملى)، ج‏2، ص‏336: «و بالجملة، فروايةُ ابن‏حنظلة أحسن ما يتمسك به‏لإثبات الولاية العامّة للفقيه.»

6 . تنبيه‏الأمّة و تنزيه‏الملّة، ص‏142 .

7 . تنبيه‏الأمّة و تنزيه‏الملّة، ص‏6 ‏-8 .

8 . تنبيه‏الأمّة و تنزيه‏الملّة، ص‏8 ‏-13 .

9 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏13 ‏-15 .

10 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏15 .

11 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏27 .

12 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏62 .

13 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏38 .

14 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏125 ‏-127 .

15 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏16 ‏-18 .

16 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏18 ‏-39 .

17 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏64 ‏-66 .

18 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏40 .

19 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏41 ‏-42 .

20 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏46 ‏-47 .

21 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏47 ‏-48 .

22 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏48 .

23 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏79 .

24 . تنبيه الأُمّة و تنزيه الملّة، ص‏139 ‏-142 .

25 . هداية الأنام في حكم أموال الإمام، ص‏141 ‏-142 .

26 . هداية الأنام في حكم أموال الإمام، ص‏144 .

27 . محمدحسين اصفهانى، حاشية المكاسب، ص‏213 ‏-214 .

28 . ضياء الدين العراقى، شرح تبصرة المتعلمين، ج‏5، ص‏40 ‏-41 .

29 . سيدمحمدحسين طباطبايى بروجردى، البدر الزاهر، تقرير درس نماز جمعه، ص‏50 .

30 . سيدمحمدحسين طباطبايى بروجردى، البدر الزاهر، تقرير درس نماز جمعه، ص‏52 ‏-57 .

31 . سيدمحمدحسين طباطبايى بروجردى، البدر الزاهر، تقرير درس نماز جمعه، ص‏56 ‏-57 .

32 . شيخ‏محمدحسين كاشف‏الغطاء، الفردوس الاعلى، ص‏53 ‏-54 .

33 . شيخ‏مرتضى حائرى، صلوة الجمعة، ص‏153 ‏-154 .

34 . شيخ‏عبدالكريم الزنجانى، الفقه الارقى فى شرح العروة الوثقى، ج‏1، ص‏187 ‏-188 .

35 . سيدمحمدرضا گلپايگانى، الهداية الى من له الولاية، ص‏31 ‏-47 .

36 . شهيد سيدمحمدباقر صدر، الفتاوى الواضحة، ج‏1، ص‏115 و

134 .

37 . سيد عبدالاعلى سبزوارى، مهذّب الاحكام، ج‏1، ص‏120 ‏-122 .

38 . سيد عبدالاعلى سبزوارى، مهذب الاحكام، ج‏1، ص‏121 .

39 . حاشية المكاسب، (محمدحسين اصفهانى)، ص‏214 .

40 . رسالة في الولايات، ص‏132 ‏-133 .

41 . حاشية كتاب المكاسب (محمدكاظم خراسانى)، ص‏94 ‏-95 .

42 . التنقيح (الاجتهاد و التقليد)، ج‏1، ص‏424؛ مصباح الفقاهة، ج‏5، ص‏41 ‏-50 .

43 . الخمينى و الدولة الإسلامية، ص‏61 .

44 . تنبيه الأمّة و تنزيه الملّة، ص‏46 .

45 . الفردوس الأعلى، ص‏53 ‏-54 .

46 . الفقه الأرقى في شرح العروة الوثقى، ج‏1، ص‏187 ‏-188 .

47 . كتاب البيع (امام خمينى)، ج‏2، ص‏498 .

48 . به‏عنوان نمونه نگاه كنيد به: ولاية الأمر في عصر الغيبة، ص‏96 و

113 .