الرسل فضلنا بعضهم على بعض]) ( 1 ) ([ و لقد فضلنا بعض النبيين على بعض]) . ( 2 ) و در كافى به اسنادش از معاويه بن عمار از ابى عبدالله عليه السلام روايت كرده است([ : فى قوله الله عز و جل و لله الاسماء الحسنى فادعوه بها قال : نحن و الله الاسماء الحسنى التى لا يقبل الله من العباد عملا الا بمعرفتنا]) . ( 3 ) اسم اعظم خاتم صلى الله عليه و آله نصيب كسى ديگر نمى شود .
آرى بدان قدر كه به آن حضرت تقرب عينى جستى نه أينى به اسم اعظم حق نزديك شدى . و چون قرآن بين دفتين صورت كتبيه خاتم است اين اسم كتبى نيز اسم اعظم است چنانكه دانسته شد .
از اين بيان تعريفى وجه جمع روايات عديده در اسم اعظم را بدست آورده اى حال با توجه به اصول مذكور در اين چند نقل دقت شود : الف در تفسير اخلاص مجمع روايت شده است ([ : عن اميرالمؤمنين عليه السلام أنه قال : رأيت الخضر فى المنام قبل بدر بليله فقلت له : علمنى شيئا أنتصر به على الاعداء . فقال قل : يا هو يا من لا هو الا هو فلما أصبحت قصصت على رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم . فقال : يا على علمت الاسم الاعظم الحديث]) .
ب([ حجت كافى باسناده عن ابى جعفر عليه السلام : أن اسم الله الاعظم على ثلاثه و سبعين حرفا و انما كان عند آصف منها
1 سوره بقره
آيه 254 .
2 سوره
الاسراء
آيه 56 .
3 اصول كافى ( معرب ) ج 1
ص 111 .