انسان کامل از دیدگاه نهج البلاغه

حسن حسن زاده آملی

نسخه متنی -صفحه : 247/ 130
نمايش فراداده

است . و نيز در([ ادذرزولا]) در باب هفتاد و سوم([ فتوحات مكيه]) از سؤال صد و سى و يك تا سؤال صد و چهل و سه از صد و پنجاه و پنج سؤال حكيم محمد بن على ترمذى و جواب آنها از اسم اعظم سخن رفت . اسماى الهى گاهى به([ هو]) منتهى مى شود و گاهى به([ ذو الجلال و الاكرام]) و گاهى به([ الله]) و([ تبارك و تعالى]) و گاهى به([ هو الاول و الاخر و الظاهر و الباطن]) اولى در حديث ياد شده خضر دومى در سوره الرحمن سوم در اول سوره حديد . و گاهى به ائمه سبعه([ : الحى العالم المريد القادر السميع البصير المتكلم]) و گاهى به تسعه و تسعين كه از فريقين به صور عديده مأثور است([ : أن لله تسعه و تسعين اسما مائه الا واحدا من أحصاها دخل الجنه ]) .

و گاهى به هزار و هزار و يك چون جوشن كبير و غير آن . و گاهى به چهار هزار كما روى عن النبى صلى الله عليه و آله و سلم انه قال([ : أن الله أربعه آلاف اسم الحديث]) ( 1 ) و گاهى به ([ و لا يعلم جنود ربك الا هو]) . ( 2 ) به باب ما اعطى الائمه عليهم السلام من اسم الله الاعظم از كافى ( 3 ) و به جزء دوم مجلد نوزدهم بحار ( 4 ) رجوع شود كه روايات صادره از مخزن ولايت در اسم اعظم همه نوراند .

1 بحار الانوار ( طبع كمپانى ) ج 2 ص 164 .

2 سوره المدثر آيه 32 .

3 اصول كافى ( معرب ) ج 1 ص 179 .

4 ص 18 ط 1 .