پنج تن پاك كه به رسول اكرم و على و فاطمه و حسن و حسين (صلوان الله عليهم اجمعين) اطلاق ميشود.
ثعلبى از مفسرين معروف سنت به سند خويش از سفيان ثورى نقل ميكند كه مراد از (مرج البحرين يلتقيان * بينهما برزخ لا يبغيان) فاطمه و على، و لؤلؤ و مرجان حسن و حسين اند. ثعلبى اضافه ميكند كه سعيد بن جبير نيز اين حديث را نقل نموده، سپس ميگويد: (بينهما برزخ) مراد محمد(ص) است. (بحار: 37 / 73) قمى از امام صادق (ع) روايت كند كه فرمود: على و فاطمه دو درياى ژرفند كه يكى به ديگرى تجاوز ننمايد و لؤلؤ و مرجان حسن و حسين اند كه از آن دو دريا بيرون شدند.
در مجمع از سلمان فارسى و سعيد بن جبير و سفيان ثورى آمده كه دو دريا على و فاطمه و برزخ محمد (ص) و لؤلؤ و مرجان حسن و حسين اند. (صافى: 516)
پنجاه. (فلبث فيهم الف سنة الا خمسين عاما) . (عنكبوت: 14) جعفر بن محمد (ع): «الافحاسبوا انفسكم قبل ان تُحاسَبوا، فان فى القيامه خمسين موقفا كل موقف مثل الف سنة مما تعدون، ثم تلى هذه الآية: (فى يوم كان مقداره خمسين الف سنة)» . (بحار:7/126)
خراشيدن روى.
عن على (ع) قال: «اخذ رسول الله (ص) البيعة على النساء ان لا ينحن و لا يخمشن و لا يقعدن مع الرجال فى الخلاء» يعنى پيغمبر اكرم (ص) در بيعت با زنان (در فتح مكه) شرط كرد كه نوحه سرائى نكنند و (در مرگ كسى) روى نخراشند و در خلوت با مردان اجنبى ننشينند. (مستدرك:2/449)
باريك و لاغر كردن از گرسنگى و درآوردن شكم وى را در جوف وى. (منتهى الارب). لاغر شدن شكم و گرسنه گرديدن آن. (لسان العرب)
جِ اخمص و خَمصاء. شكم به پشت چسبيده ها.
اميرالمؤمنين (ع) فى صفات الشيعة: «خمص البطون من الطوى، يبس الشفاه من الظماء، عمش العيون من البكاء». (بحار:67/ 248)
هر گياهى كه مزه تلخى گرفته باشد. درختى كه خار ندارد. (و بدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتى اكل خمط و اثل و شىء من سدر قليل) . (سبأ: 16)
پُرز، پرز مخمل و جز آن.
بدبوئى. (منتهى الارب)
فرو نشستن آتشِ خاموش ناشده.
گمنامى. فى الحديث: «لا يتم عقل امرء مسلم حتى تكون فيه عشر خصال: ...و الخمول اشهى اليه من الشهرة».
(بحار: 78 / 334).
دهن دره. به عربى تثاؤُب. از حضرت رسول (ص) آمده كه چون خواستيد خميازه بكشيد دست بر دهانتان نهيد، و زوزه مكشيد كه شيطان از آنچنان خميازه (با صداى بلند) ميخندد. (كنز العمال) از آن حضرت نقل شده كه از خميازه شديد در حال نماز بپرهيزيد. (بحار: 84 / 267)
انحناء، اعوجاج، احديداب.