مطلع قصيده از اين قرار است :
اينك نمونه اى از ابيات قصيده :
اذا لم يكن غير الوجود فمن سواه
و قد ساوق الحق الوجود تصادقا
قد عبروا عنه بعقل و وحدة
([ و للناس فيما يعشقون مذاهب])
هو الصمد الحق فلا ثانى له
و معناه لا جوف له فهو مضمت
فما ذرة حيوة تجسمت
فصار السوى غير السوى غير انه
فمن هو معلول و من هو علة
لدى الصمد الحق الوحيد سطوة
فليس سوى نور الوجود ببقعة
و ساوى الوجود الواحد فى البديته
و قد افصحوا عنه بعشق و نطقة
خليقتهم تحكى اختلاف سليقة
فما الشبهة تروى عن ابن كمونة
كما فسر من اهل بيت النبوة
و سائر الاوصاف كذاك بحمة
شئون و آيات لذات فريدة
لدى الصمد الحق الوحيد سطوة
لدى الصمد الحق الوحيد سطوة
گفتنى است از آنجا كه قصيده مذكور مشتمل بر مطالب دقيق فلسفى و مباحث نفيس عرفانى است نمى توان حق مضامين آن را با ترجمه تحت اللفظى ادا نمود , بلكه بايد آن را با توجه به مبانى فلسفى و عرفانى و اخلاقى تبيين و تفسير كرد كه آن هم مجالى واسع مى طلبد . لعل الله يحدث بعد ذلك امرا .
قصيده ينبوع الحيوة همراه با دو اثر ديگر استاد ( رساله جعل , العمل الضابط فى الرابطى و الرابط ) توسط انتشارات قيام در سال 1368 هجرى شمسى به طبع رسيد .
6 مصادر اشعار ديوان منسوب به اميرالمؤمنين عليه السلام
همان طور كه جمع كثيرى از علماء و فصحاء بر جمع خطب و كتب و