در شـش مـثـنـوى مـانـدگـار حـكيم نظامى (متوفّى 576 يا 606 ه . ق)فقط (شرفنامه)و (اقبالنامه)او هموزن است و مابقى داراى اوزان عروضى متفاوتى است .
(شـرفـنـامـه)و (اقـبـالنـامـه)بـر وزن (فـعـولن ، فـعـولن ، فعول)سروده شده است :
مـثـنـوى (مـخـزن الاسـرار) بـر وزن (مـفـتـعـلن ، مـفـتـعـلن ، مفتعل) :
مـثـنـوى (خـسـرو و شـيـريـن)بـر وزن (مـفـاعـيـلن ، مـفـاعـيـلن ، مفاعيل) :
مثنوى (هفت پيكر) بر وزن (فاعلاتن ، مفاعلن ، فع لن) :
و مـثـنـوى (ليـلى و مـجـنـون)حـكـيـم نـظـامـى بـر وزن (مـفـعـولُ مـفـاعـلن مفاعيل)است :
(شـاهـنـامـه) اثـر مـانـدگـار حـكـيم ابوالقاسم فردوسى داراى وزن عروضى (فعولن ، فعولن ، فعولن ، فعول)و در بحر تقارب است :
مثنوى گرانسنگ مولانا جلال الدّين مولوى كه با اين بيت شروع مى شود:
داراى وزن كـوتـاه (فـاعـلاتـن ، فـاعـلاتـن ، فـاعـلن)اسـت ، كـه از اوزان مـورد استقبال مثنوى سرايان ، به شمار مى رود. مثنوى هاى حكيم سنايى غزنوى (473 ـ 524 ه . ق) (304) نـيـز داراى اوزان كـوتـاه عـروضـى است و اين عارف نامدار شيعى ، وزن (فـاعـلاتـن ، مـفـاعـلن ، فـعـلن)را بـراى تـبـيـين مفاهيم عرفانى و اداى سخن مناسبتر تشخيص داده است .