تركه عليه السلام حتى فرغ من الصلاة و لم يأمره بالاعادة و حديث فضالة هذا صححه الترمذي و قال صاحب الاستذكار حجة اصحاب الشافعي فيها ضعيفة يعنى في فرضية الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم في الصلاة و قال الخطابي و الطحاوي لا أعلم للشافعي في هذا قدوة و قال ابن المنذر لا اجد الدلالة على ذلك
قال ( باب الدليل على ان بني المطلب من جملة آله عليه السلام في جريان ؟ ؟ الصدقة ) قلت في نوادر الفقهاء لا بن بنت نعيم أجمعوا ان اخذ الزكوة حلال لبني المطلب الا الشافعي و هو منهم فانه منع من ذلك
قال ( باب من زعم ان مواليه عليه السلام يدخلون ) ذكر فيه حديث ( مولى القوم منهم ) ثم قال ( أخرجه البخارى في بعض النسخ ) قلت اخبرجه البخارى في كتاب الفرائض من صحيحه فلا حاجة إلى قوله في بعض النسخ