راجـع : لـغـت نـامـه دهـخدا حرف الرا, نقلا عن تاريخ ادبي ايران لادوارد براون ذيل 1056- صفحه375 و هكذا تاريخ ادبيات ايران للدكتور صفا,ج2 , صص 257 و 883 و 930 و 932.
1057- البقرة / 40.
1058- غافر/ 60.
1059- البقرة / 152.
1060- الزمر/ 17.
1061- سبا/ 39.
1062- العنكبوت / 69.
1063- النسا/ 110.
1064- ابراهيم / 7.
1065- البقرة / 40.
1066- كشف الاسرار, ج1 , ص 176.
1067- البقرة / 40.
1068- قال شيخ الطريقة : الهي , لاشغل الا لمن كان شغله معك و لا ناصر الا من كان ناصره مثلك و مـن كـان له مثلك في الدارين فلن يدعك و العجب ان من كان له مثلك كان اكثرهم انيناو و يئن من لم يجدك بسبب عدم الكشف , اما الذي وجدك فلم يئن و يندب ؟ من كان معينه مثلك و شكا فقد ظلم و جفا. (كشف الاسرار, ج1 , ص 175).
1069- الذي قال : (و اياي فارهبون ) (البقرة /40) هو الذي قال (و اياي فاتقون ) (البقرة /41). الرهبة و التقوى , منزلتان من منازل الخائفين و الخائفون في طريق الدين على ست طوائف :. التائبون العابدون الزاهدون العالمون العارفون الصديقون . اما التائبون فعلى خوف , كما قال تعالى : (يخافون يوما تتقلب فيه القلوب و الابصار) (النور/37). و العابدون على وجل : (الذين اذا ذكر اللّه وجلت قلوبهم ) (الحج /35). و الزاهدون على رهبة : (يدعوننا رغبا و رهبا) (الانبيا/90). و العالمون على خشية : (انما يخشى اللّه من عباده العلما) (فاطر/28). و العارفون على اشفاق : (ان الذين هم من خشية ربهم مشفقون ) (المؤمنون /57). و الصديقون على حذر: (و يحذركم اللّه نفسه ) (آل عمران /28).
1070- ((مه )) ـ بكسر الميم ـ بمعنى الكبير و يقابله ((كه )) بمعنى الصغير.
1071- فصلت / 30.
1072- امـا الـخـوف الـذى يـمثل خوف التائبين و المبتدئين , فهو طوق الايمان , و بلم المؤمن و سـلاحه و من لا خوف له لا ايمان له , اذ لا مامن هناك ومن كان له خوف فايمانه بمقدار خوفه و اما الـوجـل , فـهـو خوف اولى البصائر, ينقذهم من الغفلة , و يفتح لهم باب الاخلاص , و يقصر الامل , والـرهـبـة اكـبر من الوجل كما ان الوجل اكبر من الخوف ان الرهبة تذهب بعيش المر و تجعله وحيدا, تفصله عن الدنيا و هو في الدنيا هذاالخائف يجد نفسه كلها غرما, و كلامه برمته شكوى , و عمله جميعه جرما فهو تارة كالغريق يستصرخ , و اخرى كالنادب يضرب على راسه وثالثة كالعليل يتاوه . و الاشفاق وليد هذه الرهبة , التي هي خوف العارفين , ذلك الخوف لايضع حجابا يحول دون الدعا, و لا قـيدا يحول دون فراسة النفس , ولا حاجزا يحول دون الرجا انه خوف ممض قاتل , و لولا قوله تعالى : (الا تخافوا و لا تحزنوا و ابشروا) لما قر له قرار. و قـد يـحـرق هذا الخائف حينا, و قد يشفق عليه حينا آخر و قد يقتل و قد يدعى فلا من الحرق يتاوه و لا من القتل يتوجع :. كم تقتلوننا و كم نحبكم يا عجبا كم نحب من قتلا.
1073- الاعراف / 143.
1074- تاتي الهيبة بعد الاشفاق ـ و هي خوف الصديقين ـ ذلك الخوف المنبعث عن معاينة , و غيره مـنـبـعـث عن خبر يتالق في القلب , لاالجسم يتحمل ذلك الخوف و لا الروح تطيقه كي تبقى معه و الاكثر انه يتفق حين الوجد و السماع , كما اتفق للكليم (ع ) في جبل طور (و خرموسى صعقا) فلا تقل : انها هيبة عن تهديد, و انما هي عن معرفة الجبار جل عزه . لو كشفت ذرة عن عين عيان لا القلب ينجو, لا الروح , لا الكفر و لا الايمان .
1075- كشف الاسرار, ج1 , ص 177ـ178.
1076- البقرة / 112.
1077- ص / 46.
1078- ص / 25 الـعـمل عمل المخلصين , و الدولة دولة الصادقين , و السيرة سيرة المطهرين و الـنـقد هو ما كان في ايديهم و هم اليوم على اريكة الخدمة يعلوهم نور المعرفة , و غدا على اريكة الـصـحـبـة مـنعمين بسرور الوصل ((انا اخلصناهم بخالصة )) اي : طهرناهم و اخرجنا لهم من يـوتقه الاختبار الخالص ؟ كي يتاهلوا للمثول امام اللّه تعالى ((ان اللّه طيب لا يقبل الا الطيب )), اذ لا يـليق بساحة الطهارة الا من كان طاهرا في قوله وعمله و يطهر بذلك العمل الطاهر الطيب فلا تـجـده فـي هـذه الـدنيا و لا في دار العقبى , حتى يصل الى ساحة قدس طهارته جل جلاله (و ان له عندنا لزلفى و حسن مب ).
1079- هـو مـن الطبقة الثالثة , و اسمه احمد بن نصر, هو من مشايخ الصوفية بمصر, و كان في طـبـقة الجنيد البغدادي و من اصحابه , و يلقب بالكبيراما الزقاق الصغير فهو بغدادي تلميذ الزقاق الـكـبـيـر راجـع : نـفـحـات الانس للمولى عبدالرحمان بن احمد الجامي , ص 176ـ177 و لما توفي الزقاق الكبير قال الكتاني بشانه : ((انقطعت حجة الفقرا في ذهابهم الى مصر)).
1080- هـو ابـوالـقـسـم سـعـيد بن محمد بن الجنيد القواريري البغدادي , ملقب بسلطان الطائفة الصوفية , كان شيخ وقته و فريد عصره في الزهدو التصوف , مات ببغداد سنة (297 ه).
1081- اسـمـه ثـوبان بن ابراهيم كان ابوه نوبيا من موالي قريش هو من الطبقة الاولى من مشايخ الصوفية بمصر, توفي سنة (245 ه).
1082- ((علاقة من اودعته هذه الوديعة (السر الالهي ) ان يتساوى عنده مدح الاخرين و ذمهم و يرى الدعا له و عليه سيين لا يسره ذلك و لايحزنه هذا)) كما كان النبي المصطفى6 ليلة القرب و الـكـرامـة , اذ تـغـنى عالم الخليقة كله بميثاق مكنته , و هو6 ينظر بطرف خفى , ويقول : انتم ايها الـمـقـربـون , تقولون : ((السلام على النبى الصالح الذي هو خير من في السما و الارض )) و انا انتظر الاشخاص الى بوابة جفاابي جهل , كي يقول لي : ايها الساحر, ايها الكذاب حتى اذا اختبرنا در ((خـيـر مـن في السما و الارض )) بمسبار النقد, توجنا بدرة ((الساحرالكذاب )) فاذا لم يتكافا عـنـدنا الامران معا, رفعنا قبعة الدعوى هذه من رؤوسنا اذهب فانك في قيد النعوت ما قبئت لعشق نـفـسـك و ان كـان عـزالـمـنـبـر احلى لك من ذل الاعواد و من كان كذلك فهو ((مخلص )) لا ((مخلص )), كما قال ابوبكر الزقاق ((فيكون مخلصا لا مخلصا)). و الـمـخـلص غريق في بحر الاخطار, و قد حاقت به الحيتان المرعبة من كل جانب , و هو يشق عباب البحر خائفا حتى يصل الى ساحل الامن , و كيف يصل ؟ و متى يصل ؟ من هنا قال اكابر السلف : ((و المخلصون في خطر عظيم )) اما ((المخلص )) فهو الواصل الى مرفا الامن .
1083- مريم / 51.
1084- قـرا اهـل الـكـوفـة بفتح اللام , و الباقون بالكسر و الاولى هي المشهورة المعهودة لدى الـمسلمين , و الاستدلال في المتن بكلتا القراتين , مبني على حجية القراات اجمع , حتى مع التعارض , قـيـاسا على مختلف الروايات لكنا لانقول بذلك حتى في متعارض الروايات فضلا عن القراات , و ان الـحـجـة واحـدة , و هي قراة حفص و من تبعه من الكوفيين راجع : التمهيد, ج2 , ص 161ـ166, مباحث القراات . ـ1085 ((بـسـتـاخ )) على وزان بستان , بمعنى الجرئ اي العارف المقدام و هو بالفارسية بمعنى ((گستاخ )).
1086- هـو ابـوبـكـر دلـف بـن جـحـدر الـخراساني البغدادي تولد في سامرا و نشا في بغداد صاحب جنيد و الحلا ج و خير النساج كان من كبارمشايخ الصوفية , توفي ببغداد سنة (334 ه) و دفن بمقبرة الخيزران .
1087- انـه تـعـالـى قـد وسـم نـبيه موسى (ع ) بكلتا السمتين : ((انه كان مخلصا و كان رسولا نـبيا))قرئت الاية بكسر اللام و بفتحها ان قراتها بالكسر, فهومستهل امره و ان قراتها بالفتح فهو خـتـام امـره لقد كان مخلصا حين حظى بمقام النبوة و شملته العناية الربانية كان مخلصا حين بلغت نبوته ذروتها و تشرف و بساحة العزة مقداما و هذه هي حالة من انتهج منهج الحق لينال مرتبة الوصل بالحق في نهاية المطاف و شتان ما بين موسى و نبينا المصطفى محمد(ص ) الذى نال مرتبة الوصل و اعتصم بحبل الحق قبل ان يخلق آدم (ع )كما قال (ص ): ((كنت نبيا و آدم مجبول في طينته )). مـن هنا قال ((الشبلي )): لكل امرئ في القيامة خصيم , و خصيمي فيها آدم (ع ) اذ عرقل طريقي , لاضل راسبا في وحله . قـال شـيـخ الاسـلام الانـصـاري (ره ): او تدري متى يبلغ المحقق الحق ؟ ذاك حينما ينحدر سيل الـربوبية , و يرتفع غبار البشرية , و تزدادالحقيقة , و تقل الاعذار, فلا الجسم يبقى و لا القلب , و لا الـروح الـصـافية الخالصة من الما و الطين , و لا النور الممتزج بالتراب , و لا التراب الممتزج بالنور. فالتراب يصير مع التراب , و النور مع النور, و اللسان يصبح ذكرا في الراس , و الذكر مذكورا في الراس القلب ينطبع في الراس , و الانطباع ينقلب في الراس نورا الروح تتجلى في الراس , و التجلي بعيد عن البيان . فـلـو كـنت ترجو ذلك اليوم فانخلع من نفسك , كما تنخلع الحية من جلدها, و دع ذاتك اذ الانتساب اليها مشين , كما قال الشاعر الشهم :. لا عـشـق للّه فـي قلب ما انفك حبيس صفاته لم يتيسر الحظ من ملك المعاني لاحد من العشاق بدون زوال ملك الصور. (كشف الاسرار, ج1 , ص 327ـ329).
1088- البقرة / 112.
1089- انما المخلص من استقام امر نبوته , و بلغه ندا الربوبية , و المخلص من ارتقت درجة نبوته و كملت معرفته .
1090- عبدي مجدني و نزه مقامي عبدي اعتمد على و وكل امره الى , و علم اني بالغ به امره .
1091- البقرة / 22.
1092- النازعات / 28.
1093- البقرة / 65.
1094- البقرة / 126.
1095- طه / 12.
1096- آل عمران / 135.
1097- البقرة / 253.
1098- راجـع : رحـمة من الرحمان في تفسير و اشارات القرآن , تاليف محمود محمود الغراب , ج1 , ص 378.
1099- راجع : المقدمة , ص 5.
1100- تفسير المنار, ج1 , ص 18.
1101- كشف الظنون , ج1 , ص 187.
1102- مقدمة رحمة من الرحمان , ج1 , ص 4.
1103- التفسير المنسوب الى ابن عربي , ج2 , ص 228.
1104- راجع : الذهبي ,التفسير و المفسرون , ج2 , ص 436ـ438, ط بيروت .
1105- الاية / 191.
1106- تفسير ابن عربي , ج1 , ص 241 ـ 242.
1107- الاية / 57.
1108- تفسير ابن عربي , ج2 , ص 593.
1109- الاية / 4.
1110- تفسير ابن عربي , ج2 , ص 599.
1111- الاية / 7.
1112- تفسير ابن عربي , ج2 , ص 612.
1113- الاية / 8 و 9.
1114- تفسير ابن عربي , ج2 , ص 720 ـ 721.
1115- فصلت / 53.
1116- راجع : الفتوحات المكية , ج1 , ص 279.
1117- القلم / 1.
1118- الفتوحات المكية , ج1 , ص 294 ـ 295.
1119- الفتوحات المكية , ج1 , ص 53 ـ 54.
1120- الانفطار/ 11 ـ 12.
1121- الكهف / 49.
1122- يس / 12.
1123- الواقعة / 78.
1124- عبس / 13 ـ 15.
1125- يس / 12.
1126- الفتوحات المكية , ج3 , ص 221.
1127- رحمة من الرحمان , للغراب , ج4 , ص 364 نقلا عن ديوان ابن عربي ص 164.
1128- البقرة / 6 ـ 7.
1129- الفتوحات , ج1 , ص 115.
1130- النسا/ 80.
1131- الفتوحات , ج4 , ص 122.
1132- الفجر/ 27 ـ 30.
1133- فصوص الحكم , ص 91 ـ 93.
1134- الشمس / 9 ـ 10.
1135- الفتوحات , ج4 , ص 119.