اعمالى كه هر روز انجام مى شود: - آیین رمضان مناسبت ها، احکام، ادعیه و آداب نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

آیین رمضان مناسبت ها، احکام، ادعیه و آداب - نسخه متنی

بعثه مقام معظم رهبری

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

اَرْجوُكَ اِلـهى حَقِّقْ رَجآئى وَآمِنْ خَوْفى فَاِنَّ كَثْرَةَ ذُنوُبى لا اَرْجوُ فيها اِلاّ عَفْوَكَ سَيِّدى نَا اَسْئَلُكَ ما لا اَسْتَحِقُّ وَاَنْتَ اَهْلُ التَّقْوى وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ فَاغْفِرْ لى وَاَلْبِسْنى مِنْ نَظَرِكَ ثَوْباً يُغَطّى عَلَى التَّبِعاتِ وَتَغْفِرُها لى وَلا اُطالَبُ بِها اِنَّكَ ذوُ مَنٍّ قَديم وَصَفْح عَظيم وَتَجاوُز كَريم اِلهى اَنْتَ الَّذى تُفيضُ سَيْبَكَ عَلى مَنْ لا يَسْئَلُكَ وَعَلَى الْجاحِدينَ بِرُبوُبِيَّتِكَ فَكَيْفَ سَيِّدى بِمَنْ سَئَلَكَ وَاَيْقَنَ اَنَّ الْخَلْقَ لَكَ وَالاَْمْرَ اِلَيْكَ تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ يا رَبَّ الْعالَمينَ سَيِّدى عَبْدُكَ بِبابِكَ اَقامَتْهُ الْخَصاصَةُ بَيْنَ يَدَيْكَ يَقْرَعُ بابَ اِحْسانِكَ بِدُعآئِهِ فَلا تُعْرِضْ بِوَجْهِكَ الْكَريمِ

 عَنّى وَاقْبَلْ مِنّى ما اَقوُلُ فَقَدْ دَعَوْتُ بِهذَا الدُّعاءِ وَنَا اَرْجوُ اَنْ لا تَرُدَّنى مَعْرِفَةً مِنّى بِرَاْفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ اِلهى اَنْتَ الَّذى لا يُحْفيكَ سآئِلٌ وَلا يَنْقُصُكَ نآئِلٌ اَنْتَ كَما تَقوُلُ وَفَوْقَ ما نَقوُلُ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ صَبْراً جَميلاً وَفَرَجاً قَريباً وَقَولاً صادِقاً وَاَجْراً عَظيماً اَسْئَلُكَ يا رَبِّ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ ما عَلِمْتُ مِنْهُ وَما لَمْ اَعْلَمْ اَسْئَلُكَ اللّهُمَّ مِنْ خَيْرِ ما سَئَلَكَ مِنْهُ عِبادُكَ الصّالِحوُنَ يا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ وَاَجْوَدَ مَنْ اَعْطى اَعْطِنى سُؤْلى فى نَفْسى وَاَهْلى وَوالِدى وَ وَُلَْدى وَاَهْلِ حُزانَتى وَاِخْوانى فيكَ وَاَرْغِدْ عَيْشى وَاَظْهِرْ مُرُوَّتى وَاَصْلِحْ جَميعَ اَحْوالى وَاجْعَلْنى مِمَّنْ اَطَلْتَ عُمْرَهُ وَحَسَّنْتَ عَمَلَهُ وَاَتْمَمْتَ عَلَيْهِ نِعْمَتَكَ وَرَضيتَ عَنْهُ

وَاَحْيَيْتَهُ حَيوةً طَيِّبَةً فى اَدْوَمِ السُّروُرِ وَاَسْبَغِ الْكَرامَةِ وَاَتَمِّ الْعَيْشِ اِنَّكَ تَفْعَلُ ما تَشآءُ وَلا تَفْعَلُ ما يَشآءُ غَيْرُكَ اَللّـهُمَّ خُصَّنى مِنْكَ بِخاصَّةِ ذِكْرِكَ وَلا تَجْعَلْ شَيْئاً مِمّا اَتَقَرَّبُ بِهِ فى آناءِ اللَّيْلِ وَاَطْرافِ النَّهارِ رِيآءً وَلا سُمْعَةً وَلا اَشَراً وَلا بَطَراً وَاجْعَلْنى لَكَ مِنَ الْخاشِعينَ اَللّـهُمَّ اَعْطِنى السِّعَةَ فِى الرِّزْقِ وَالاَْمْنَ فِى الْوَطَنِ وَقُرَّةَ الْعَيْنِ فِى الاَْهْلِ وَالْمالِ وَالْوَلَدِ وَالْمُقامَ فى نِعَمِكَ عِنْدى وَالصِّحَّةَ فِى الْجِسْمِ وَالْقُوَّةَ فِى الْبَدَنِ وَالسَّلامَةَ فِى الدّينِ وَاسْتَعْمِلْنى بِطاعَتِكَ وَطاعَةِ رَسوُلِكَ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ اَبَداً مَا اسْتَعْمَرْتَنى

وَاجْعَلْنى مِنْ اَوْفَرِ عِبادِكَ عِنْدَكَ نَصيباً فى كُلِّ خَيْر اَنْزَلْتَهُ وَتُنْزِلُهُ فى شَهْرِ رَمَضانَ فى لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَما اَنْتَ مُنْزِلُهُ فى كُلِّ سَنَة مِنْ رَحْمَة تَنْشُرُها وَعافِيَة تُلْبِسُها وَبَلِيَّة تَدْفَعُها وَحَسَنات تَتَقَبَّلُها وَسَيِّئات تَتَجاوَزُ عَنْها وَارْزُقْنى حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرامِ فى عامِنا هذا وَفى كُلِّ عام وَارْزُقْنى رِزْقاً واسِعاً مِنْ فَضْلِكَ الْواسِعِ وَاصْرِفْ عَنّى يا سَيِّدى الاَْسْوآءَ وَاقْضِ عَنِّى الدَّيْنَ وَالظُّلاماتِ حَتّى لا اَتَاَذّى بِشَى ء مِنْهُ وَخُذْ عَنّى بِاَسْماعِ وَاَبْصارِ اَعْدائى وَحُسّادى وَالْباغينَ عَلَى وَانْصُرْنى عَلَيْهِمْ وَاَقِرَّ عَيْنى وَفَرِّحْ قَلْبى وَاجْعَلْ لى مِنْ هَمّى وَكَرْبى فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَاجْعَلْ مَنْ اَرادَنى بِسُوء مِنْ جَميـعِ خَلْقِكَ تَحْتَ قَدَمَى وَاكْفِنى شَرَّ الشَّيْطانِ وَشَرَّ

السُّلْطانِ وَسَيِّئاتِ عَمَلى وَطَهِّرْنى مِنَ الذُّنوُبِ كُلِّها وَاَجِرْنى مِنَ النّارِ بِعَفْوِكَ وَاَدْخِلْنِى الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَزَوِّجْنى مِنَ الْحوُرِ الْعينِ بِفَضْلِكَ وَلْحِقْنى بِاَوْلِيآئِكَ الصّالِحينَ مُحَمَّد وَ الِهِ الاَْبْرارِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ الاَْخْيارِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ وَعَلى اَجْسادِهِمْ وَاَرْواحِهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اِلهى وَسَيِّدى وَعِزَّتِكَ وَجَلالِكَ لَئِنْ طالَبْتَنى بِذُنوُبى لاَُطالِبَنَّكَ بِعَفْوِكَ وَلَئِنْ طالَبْتَنى بِلُؤْمى لاَُطالِبَنَّكَ بِكَرَمِكَ وَلَئِنْ اَدْخَلْتَنِى النّارَ لاَُخْبِرَنَّ اَهْلَ النّارِ بِحُبّى لَكَ اِلهى وَسَيِّدى اِنْ كُنْتَ لا تَغْفِرُ اِلاّ لاَِوْلِيآئِكَ وَاَهْلِ طاعَتِكَ فَاِلى مَنْ يَفْزَعُ الْمُذْنِبوُن

َ وَاِنْ كُنْتَ لا تُكْرِمُ اِلاّ اَهْلَ الْوَفآءِ بِكَ فَبِمَنْ يَسْتَغيثُ الْمُسْيئوُنَ اِلهى اِنْ اَدْخَلْتَنِى النّارَ فَفى ذلِكَ سُرُورُ عَدُوِّكَ وَاِنْ اَدْخَلْتَنِى الْجَنَّةَ فَفى ذلِكَ سُرُورُ نَبِيِّكَ وَنَا وَاللهِ اَعْلَمُ اَنَّ سُرُورَنَبِيِّكَ اَحَبُّ اِلَيْكَ مِنْ سُرُورِ عَدُوِّكَ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ اَنْ تَمْلاََ قَلْبى حُبّاً لَكَ وَخَشْيَةً مِنْكَ وَتَصْديقاً بِكِتابِكَ وَايماناً بِكَ وَفَرَقاً مِنْكَ وَشَوْقاً اِلَيْكَ يا ذَاالْجَلالِ وَالاِْكْرامِ حَبِّبْ اِلَى لِقائَكَ وَاَحْبِبْ لِقآئى وَاجْعَلْ لى فى لِقآئِكَ الرّاحَةَ وَالْفَرَجَ وَالْكَرامَةَ اَللّـهُمَّ اَلْحِقْنى بِصالِحِ مَنْ مَضى وَاجْعَلْنى مِنْ صالِحِ مَنْ بَقِى وَخُذْ بى سَبيلَ الصّالِحينَ وَاَعِنّى عَلى نَفْسى بِما تُعينُ بِهِ الصّالِحينَ عَلى اَنْفُسِهِمْ وَاخْتِمْ عَمَلى بِاَحْسَنِهِ وَاجْعَلْ ثَوابى مِنْهُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَاَعِنّى عَلى

صالِحِ ما اَعْطَيْتَنى وَثَبِّتْنى يا رَبِّ وَلا تَرُدَّنى فى سُوء اسْتَنْقَذْتَنى مِنْهُ يا رَبَّ الْعالَمينَ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ ايماناً لا اَجَلَ لَهُ دوُنَ لِقائِكَ اَحْيِنى ما اَحْيَيْتَنى عَلَيْهِ وَتَوَفَّنى اِذا تَوَفَّيْتَنى عَلَيْهِ وَابْعَثْنى اِذا بَعَثْتَنى عَلَيْهِ وَاَبْرِءْ قَلْبى مِنَ الرِّيآءِ وَالشَّكِّ وَالسُّمْعَةِ فى دينِكَ حَتّى يَكوُنَ عَمَلى خالِصاً لَكَ اَللّـهُمَّ اَعْطِنى بَصيرَةً فى دينِكَ وَفَهْماً فى حُكْمِكَ وَفِقْهاً فى عِلْمِكَ وَكِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِكَ وَوَرَعاً يَحْجُزُنى عَنْ مَعاصيكَ وَبَيِّضْ وَجْهى بِنوُرِكَ وَاجْعَلْ رَغْبَتى فيـما عِنْدَكَ وَتَوَفَّنى فى سَبيلِكَ وَعَلى مِلَّةَ رَسوُلِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ الِهِ

اَللّـهُمَّ اِنّى اَعوُذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْفَشَلِ وَالْهَمِّ وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَالْغَفْلَةِ وَالْقَسْوَةِ وَالْمَسْكَنَةِ وَالْفَقْرِ وَالْفاقَةِ وَكُلِّ بَلِيَّة وَالْفَواحِشِ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ وَاَعوُذُ بِكَ مِنْ نَفْس لا تَقْنَعْ وَبَطْن لا يَشْبَعُ وَقَلْب لا يَخْشَعُ وَدُعاء لا يُسْمَعُ وَعَمَل لا يَنْفَعُ وَاَعوُذُ بِكَ يا رَبِّ عَلى نَفْسى وَدينى وَمالى وَعَلى جَميعِ ما رَزَقْتَنى مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ اِنَّكَ اَنْتَ السَّميعُ الْعَليمُ اَللّـهُمَّ اِنَّهُ لا يُجيرُنى مِنْكَ اَحَدٌ وَلا اَجِدُ مِنْ دوُنِكَ مُلْتَحَداً فَلا تَجْعَلْ نَفْسى فى شَى ء مِنْ عَذابِكَ وَلا تَرُدَّنى بِهَلَكَة وَلا تَرُدَّنى بِعَذاب اَليم اَللّـهُمَّ تَقَبَّلْ مِنّى وَاَعْلِ ذِكْرى وَارْفَعْ دَرَجَتى وَحُطَّ وِزْرى وَلا تَذْكُرْنى بِخَطيئَتى وَاجْعَلْ ثَوابَ مَجْلِسى وَثَوابَ مَنْطِقى وَثَوابَ دُعآئى رِضاكَ

وَالْجَنَّةَ وَاَعْطِنى يا رَبِّ جَميعَ ما سَاَلْتُكَ وَزِدْنى مِنْ فَضْلِكَ اِنّى ى اِلَيْكَ راغِبٌ يا رَبَّ الْعالَمينَ اَللّـهُمَّ اِنَّكَ اَنْزَلْتَ فى كِتابِكَ اَنْ نَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَنا وَقَدْ ظَلَمْنا اَنْفُسَنا فَاعْفُ عَنّا فَاِنَّكَ اَوْلى بِذلِكَ مِنّا وَاَمَرْتَنا اَنْ لا نَرُدَّ سائِلاً عَنْ اَبْوابِنا وَقَدْ جِئْتُكَ سائِلاً فَلا تَرُدَّنى اِلاّ بِقَضآءِ حاجَتى وَاَمَرْتَنا بِالاِْحْسانِ اِلى ما مَلَكَتْ اَيْمانُنا

وَنَحْنُ اَرِقّآءُكَ فَاَعْتِقْ رِقابَنا مِنَ النّارِ يا مَفْزَعى عِنْدَ كُرْبَتى وَيا غَوْثى عِنْدَ شِدَّتى اِلَيْكَ فَزِعْتُ وَبِكَ اسْتَغَثْتُ وَلُذْتُ لا اَلوُذُ بِسِواكَ وَلا اَطْلُبُ الْفَرَجَ اِلاّ مِنْكَ فَاَغِثْنى وَفَرِّجْ عَنّى يا مَنْ يَفُكُّ الاَْسيرَ وَيَعْفوُ عَنِ الْكَثيرِ اِقْبَلْ مِنِّى الْيَسيرَ وَاعْفُ عَنِّى الْكَثيرَ اِنَّكَ اَنْتَ الرَّحيمُ الْغَفوُرُ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ ايماناً تُباشِرُ بِهِ قَلْبى وَيَقيناً صادِقاً حَتّى اَعْلَمَ نَّهُ لَنْ يُصيبَنى اِلاّ ما كَتَبْتَ لى وَرَضِّنى مِنَ الْعَيْشِ بِما قَسَمْتَ لى يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.

5 ـ خواندن اين دعا كه مختصرترين دعاهى سحر است:

يا مَفْزَعى عِنْدَ كُرْبَتى وَيا غَوْثى عِنْدَ شِدَّتى اِلَيْكَ فَزِعْتُى وَبِكَ اسْتَغَثْتُ وَبِكَ لُذْتُ لا اَلُوذُ بِسِواكَ وَلا اَطْلُبُ الْفَرَجَ اِلاّ مِنْكَ فَاَغِثْنى وَفَرِّجْ عَنّى يا مَنْ يَقْبَلُ الْيَسيرَ وَيَعْفُو عَنِ الْكَثيرِ اِقْبَلْ مِنِّى الْيَسيرَ وَاعْفُ عَنِّى الْكَثيرَ اِنَّكَ اَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ ايماناً تُباشِرُبِهِ قَلْبى وَيَقيناً حَتّى اَعْلَمَ اَنَّهُ لَنْ

يُصيَبنى اِلاّ ما كَتَبْتَ لى وَرَضِّنى مِنَ الْعَيْشِ بِما قَسَمْتَ لى يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ يا عُدَّتى فى كُرْبَتى وَيا صاحِبى فى شِدَّتى وَيا وَلِيّى فى نِعْمَتى وَيا غايَتى فى رَغْبَتى اَنْتَ السّاتِرُ عَوْرَتى وَالاْمِنُ رَوْعَتى وَالْمُقيلُ عَثْرَتى فَاغْفِرْ لى خَطيـئَتى يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.

6 ـ خواندن اين تسبيحات:

سُبْحـانَ مَنْ يَعْلَمُ جَوارِحَ الْقُلُوبِ سُبْحـانَ مَنْ يُحْصى عَدَدَ الذُّنُوبِ سُبْحـانَ مَنْ لا يَخْفى عَلَيْهِ خافِيَةٌ فِى السَّماواتِ وَالاَْرَضينَ سُبْحـانَ الرَّبِّ الْوَدُودِ سُبْحـانَ الْفَرْدِ الْوِتْرِ سُبْحـانَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ سُبْحـانَ مَنْ لا يَعْتَدى عَلى اَهْلِ مَمْلَكَتِهِ سُبْحـانَ مَنْ لا يُؤاخِذُ اَهْلَ الاَْرْضِ بِلْوانِ الْعَذابِ سُبْحـانَ الْحَنّانِ الْمَنّانِ سُبْحـانَ الرَّؤُفِ الرَّحيمِ سُبْحـانَ الْجَبّارِ الْجَوادِ سُبْحـانَ الْكَريمِ الْحَليمِ سُبْحـانَ الْبَصيرِ الْعَليمِ سُبْحـانَ الْبَصيرِ الْواسِعِ سُبْحـانَ اللهِ عَلى اِقْبالِ النَّهارِ سُبْحـانَ اللهِ عَلى اِدْبارِ النَّهارِ سُبْحـانَ اللهِ عَلى اِدْبارِ اللَّيْلِ واِقْبالِ النَّهارِ وَلَهُ الْحَمْدُ وَالْمَجْدُ وَالْعَظَمةُ وَالْكِبرِيآءُ مَعَ كُلِّ نَفَس وَكُلِّ طَرْفَةِ عَيْن وَكُلِّ لَمْحَة سَبَقَ فى عِلْمِهِ سُبْحانَكَ مِلأَ ما اَحْصى كِتابُكَ سُبْحانَكَ زِنَةَ عَرْشِكَ سُبْحانَكَ سُبْحانَكَ سُبْحانَكَ.





اعمالى كه هر روز انجام مى شود:

1 ـ خواندن اين دعا:

اَللّـهُمَّ هذا شَهْرُ رَمَضانَ الَّذى اَنْزَلْتَ فيهِ الْقُرآنَ هُدى لِلنّاسِ وَبَيِّنات مِنَ الْهُدى وَالْفُرقانِ وَ هذا شَهْرُ الصِّيامِ وَهذا شَهْرُ الْقِيامِ وَهذا شَهْرُ الاِْنابَةِ وَهذا شَهْرُ التَّوْبَةِ وَهذا شَهْرُ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَهذا شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النّارِ وَالْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَهذا شَهْرٌ فيهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتى هِى خَيْرٌ مِنْ اَلْفِ شَهْر اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد وَاَعّنى عَلى صِيامِهِ وَقِيامِهِ وَسَلِّمْهُ لى وَسَلِّمْنى فيهِ وَاَعِنّى عَلَيْهِ بِاَفْضَلِ عَوْنِكَ وَوَفِّقْنى فيهِ لِطاعَتِكَ وَطاعَةِ رَسُولِكَ وَاَوْلِيآئِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمْ وَفَرِّغْنى فيهِ لِعِبادَتِكَ وَدُعآئِكَ وَتِلاوَةِ كِتابِكَ وَاَعْظِمْ لى فيهِ الْبَرَكَةَ وَاَحْسِنْ لى فيهِ الْعافِيَةَ وَاَصِحَّ فيهِ بَدَنى وَاَوْسِعْ لى فيهِ رِزْقى وَاكْفِنى فيهِ ما اَهَمَّنى وَاسْتَجِبْ فيهِ دُعآئى وَبَلِّغْنى فيهِ رَجآئى اَللّـهُمَّ صَلِّ

عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَذْهِبْ عَنّى فيهِ النُّعاسَ وَالْكَسَلَ وَالسَّاْمَةَ وَالْفَتْرَةَ وَالْقَسْوَةَ وَالْغَفْلَةَ وَالْغِرَّةَ وَجَنِّبْنى فيهِ الْعِلَلَ وَالاَْسْقامَ وَالْهُمُومَ وَالاَْحْزانَ وَالاَْعْراضَ وَالاَْمْراضَ وَالْخَطايا وَالذُّنُوبَ وَاصْرِفْ عَنّى فيهِ السُّوءَ وَالْفَحشآءَ وَالْجَهْدَ وَالْبَلاءَ وَالتَّعَبَ وَالْعَنآءَ اِنَّكَ سَميعُ الدُّعآءِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَعِذْنى فيهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ وَهَمْزِهِ وَلَمْزِهِ وَنَفْثِهِ وَنَفْخِهِ وَوَسْوَسَتِهِ وَتَثْبيطِهِ وَكَيْدِهِ وَمَكْرِهِ وَحَبآئِلِهِ وَخُدَعِهِ وَاَمانِيِّهِ وَغُرُورِهِ وَفِتْنَتِهِ وَشَرَكِهِ وَاَحْزابِهِ وَاَتْباعِهِ واَشْياعِهِ وَاَوْلِيآئِهِ وَشُرَكآئِهِ وَجَميعِ مَكائِدِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد

 وَارْزُقْنا قِيامَهُ وَصِيامَهُ وَبُلُوغَ الاَْمَلِ فيهِ وَفى قِيامِهِ وَاسْتِكْمالَ ما يُرْضيكَ عَنّى صَبْراً وَاحْتِساباً وَايماناً وَيَقيناً ثُمَّ تَقَبَّلْ ذلِكَ مِنّى بِالاَْضْعافِ الْكَثيرَةِ والاَْجْرِ الْعَظيمِ يا رَبَّ الْعالَمينَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَارْزُقْنى الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ وَالاِْجْتِهادَ وَالْقُوَّةَ وَالنَّشاطَ وَالاِْنابَةَ وَالتَّوْبَةَ وَالْقُرْبَةَ وَالْخَيْرَ الْمَقْبُولَ وَالرَّغْبَةَ وَالرَّهْبَةَ وَالتَّضَرُّعَ وَالْخُشُوعَ وَالرِّقَّةَ وَالنِّيَّةَ الصّادِقَهَ وَصِدْقَ اللِّسانِ وَالْوَجَلَ مِنْكَ وَالرَّجآءَ لَكَ وَالتَّوَكُّلَ عَلَيْكَ وَالثِّقَةَ بِكَ وَالْوَرَعَ عَنْ مَحارِمِكَ مَعَ صالِحِ الْقَوْلِ وَمَقْبُولِ السَّعْى وَمَرْفُوعِ الْعَمَلِ وَمُسْتَجابِ الدَّعْوَةِ وَلا تَحُلْ بَيْنى وَبَيْنَ شى ء مِنْ ذلِكَ بَعَرَض وَلا مَرَض وَلا هَمٍّ وَلا

غَمٍّ وَلا سُقْم وَلا غَفْلَة وَلا نِسْيان بَلْ بِالتَّعاهُدِ وَالتَّحَفُّظِ لَكَ وَفيكَ وَالرِّعايَةِ لِحَقِّكَ وَالْوَفآءِ بَعَهْدِكَ وَوَعْدِكَ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاقْسِمْ لى فيهِ اَفْضَلَ ما تَقْسِمُهُ لِعبادِكَ الصّالِحينَ وَاَعْطِنى فيهِ اَفْضَلَ ما تُعْطى اَوْلِيآئَكَ الْمُقَرَّبينَ مِنَ الرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَالتَّحَنُّنِ وَالاِْجابَةِ وَالْعَفْوِ وَالْمَغْفِرَةِ الدّائِمَةِ وَالْعافِيَةِ وَالْمُعافاةِ وَالْعِتْقِ مِنَ النّارِ وَالْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَخَيْرِ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْ دُعآئى فيهِ اِلَيْكَ واصِلاً وَرَحْمَتَكَ وَخَيْرَكَ اِلَى فيهِ نازِلا وَعَمَلى فيهِ مَقْبُولاً وَسَعْيى فيهِ مَشْكُوراً

 وَذَنْبى فيهِ مَغْفُوراً حَتّى يَكُونَ نَصيبى فيهِ الاَْكْثَرَ وَحَظِّى فيهِ الاَْوْفَرَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَوَفِّقْنى فيهِ لِلَيْلَةِ الْقَدْرِ عَلى اَفْضَلِ حال تُحِبُّ اَنْ يَكُونَ عَلَيْها اَحَدٌ مِنْ اَوْلِيآئِكَ وَاَرْضاها لَكَ ثُمَّ اجْعَلْها لى خَيْراً مِنْ اَلْفِ شَهْر وَارْزُقْنى فيها اَفْضَلَ ما رَزَقْتَ اَحَداً مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ اِيّاها وَاَكْرَمْتَهُ بِها وَاْجعَلْنى فيها مِنْ عُتَقآئِكَ مِنْ جَهَنَّمَ وطُلَقآئِكَ مِنَ النّارِ وَسُعَداءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَرِضْوانِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَارْزُقْنا فى شَهْرِنا هذَا الْجِدَّ وَالاِْجْتِهادَ وَالْقُوَّةَ وَالنَّشاطَ وَما تُحِبُّ وَتَرْضى اَللّـهُمَّ رَبَّ الْفَجْرِ وَلَيال عَشْر وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَربَّ شَهْرِ رَمَضانَ وَما اَنْزَلْتَ فيهِ مِنَ

الْقُرآنِ وَرَبَّ جَبْرَئيلَ وَميكآئيلَ وَاِسْرافيلَ وَعِزْرآئيلَ وَجَميعِ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَربَّ اِبْراهيمَ وَاِسْماعيلَ وَاِسْحـقَ وَيَعْقُوبَ وَربَّ مُوسى وَ النَّبِيِّينَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ وَاَسْئَلُكَ بِحَقِّكَ عَلَيْهِمْ وَبِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ وَبِحَقِّكَ الْعَظيمِ لَمّا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ وَنَظَرْتَ اِلَى نَظْرَةً رَحيمَةً تَرْضى بِها عَنّى رِضى لا سَخَطَ عَلَى بَعْدَهُ اَبَداً وَاَعْطَيْتَنى جَميعَ سُؤْلى وَرَغْبَتى وَاُمْنِيَّتى وَاِرادَتى وَصَرَفْتَ عَنّى ما اَكْرَهُ وَاَحْذَرُ وَاَخافُ عَلى نَفْسى وَما لا اَخافُ وَعَنْ اَهْلى وَمالى وَاِخْوانى وَذُرِّيَّتى اَللّـهُمَّ اِلَيْكَ فَرَرْنا مِنْ ذُنُوبِنا فَـاوِنا تآئِبينَ وَتُبْ

عَلَيْنا مُسْتَغْفِرينَ وَاغْفِرْ لَنا مُتَعوِّذينَ وَاَعِذْنا مُسْتَجيرينَ وَاَجِرْنا مُسْتَسْلِمينَ وَلا تَخْذُلْنا راهِبينَ وَآمِنّا راغِبينَ وَشَفِّعْنا سآئِلينَ وَاَعْطِنا اِنَّكَ سَميعُ الدُّعآءِ قَريبٌ مُجيبٌ اَللّـهُمَّ اَنْتَ رَبِّى وَاَنـَا عَبْدُكَ وَاَحَقُّ مَنْ سَئَلَ الْعَبْدُ رَبُّهُ وَلَمْ يَسْئَلِ الْعْبادُ مِثْلَكَ كَرَماً وَجُوداً يا مَوْضِعَ شَكْوى السّائِلينَ وَيا مُنْتَهى حاجَةِ الرّاغِبينَ وَيا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ وَيا مُجيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرّينَ وَيا مَلْجَاَ الْهارِبينَ وَيا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخينَ وَيا رَبَّ الْمُسْتَضْعَفينَ وَيا كاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبينَ وَيا فارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومينَ وَيا كاشِفَ الْكَرْبِ الْعَظيمِ يااَللهُ يارَحْمنُ يارَحيمُ يااَرْحَمَ الرّاحِمينَ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ وَجُرْمى وَاِسْرافى عَلى نَفْسى وَارْزُقْنى مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ

فَاِنَّهُ لا يَمْلِكُها غَيْرُكَ وَاعْفُ عَنّى وَاغْفِرْ لى كُلَّ ما سَلَفَ مِنْ ذُنُوبى وَاعْصِمْنى فيـما بَقِى مِنْ عُمْرى وَاسْتُرْ عَلَى وَعَلى والِدى وَ وَُلَْدى وَقَرابَتى وَاَهْلِ حُزانَتى وَ

[كُلُّ] مَنْ كانَ مِنّى بِسَبيْل مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ فى الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ فَاِنَّ ذلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَاَنْتَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ فَلا تُخَيِّبْنى يا سَيِّدى وَلا تَرُدَّ دُعآئى وَلا يَدى اِلى نَحْرى حَتّى تَفْعَلَ ذلِكَ بى وَتَسْتَجيبَ لى جَميعَ ما سَئَلْتُكَ وَتَزيدَنى مِنْ فَضْلِكَ فَاِنَّكَ عَلى كُلِّشَى ء قَديرٌ وَنَحْنُ اِلَيْكَ راغِبُونَ اَللّـهُمَّ لَكَ الاَْسْمآءُ الْحُسْنى وَالاَْمْثالُ الْعُلْيا وَالْكِبْرِيآءُ وَالاْلاءُ اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمـنِ الرَّحيمِ

اِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ فى هذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ فيها اَنْ تُصَلِّى عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَنْ تَجْعَلَ اسْمى فِى السُّعَدآءِ وَرُوحى مَــعَ الشُّهَدآءِ وَاِحْسانى فى عِلِّيّينَ وَاِسآئَتى مَغْفُورَةً وَاَنْ تَهَبَ لى يَقيناً تُباشِرُ بِهِ قَلْبى وَايماناً لا يَشُوبُهُ شَكٌّ وَرِضى بِما قَسَمْتَ لى وَآتِنى فى الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِى الأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنى عَذابَ النّارِ وَاِنْ لَمْ تَكُنْ قَضَيْتَ فى هذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلـئِكَةِ وَالرُّوحِ فيها فَاَخِّرْنى اِلى ذلِكَ وَارْزُقْنى فيها ذِكْرَكَ وَشُكْرَكَ وَطاعَتَكَ وَحُسْنَ عِبادَتِكَ وصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدبِاَفْضَلِ صَلَواتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ يا اَحَدُ يا صَمَدُ يا رَبَّ مُحَمَّد اغْضَبِ الْيَوْمَ لِمُحَمَّد وَلاَِبْرارِ عِتْرَتِهِ واقْتُلْ

اَعْدائَهُمْ بَدَداً وَاَحْصِهِمْ عَدَداً وَلا تَدَعْ عَلى ظَهْرِ الأَرْضِ مِنْهُمْ اَحَداً وَلا تَغْفِرْ لَهُمْ اَبَداً يا حَسَنَ الصُّحْبَةِ يا خَليفَةَ النَّبِيّينَ اَنْتَ

اَرْحَمُ الرّاحِمينَ الْبَدى ءُ الْبَديعُ الَّذى لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَى ءٌ وَالدّآئِمُ غَيْرُ الْغافِلِ وَالْحَى الَّذى لا يَمُوتُ اَنْتَ كُلَّ يَوْم فى شَاْن اَنْتَ خَليفَةُ مُحَمَّد وَناصِرُ مُحَمَّد وَمُفَضِّلُ مُحَمَّد اَسْئَلُكَ اَنْ تَنْصُرَ وَصِى مُحَمَّد وَخَليفَةَ مُحَمَّد وَالْقآئِمَ بِالْقِسْطِ مِنْ اَوْصِيآءِمُحَمَّد صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ اِعْطِفْ عَلَيْهِمْ نَصْرَكَ يا لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ بِحَقِّ لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْنى مَعَهُمْ فِى الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ وَاجْعَلْ عاقِبَةَ اَمْرى اِلى غُفْرانِكَ وَرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ وَكَذلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يا سَيِّدى بِاللَّطيفِ بَلى اِنَّكَ لَطيفٌ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد

 وَالْطُفْ بى لِما تَشآءُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَارْزُقْنِى الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ فى عامِنا هذا وَتَطَوَّلْ عَلَى بِجَميـعِ حَوآئِجى لِلاْخِرَةِ وَالدُّنْيا پس سه مرتبه بگويد اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّى وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبِّى قَريبٌ مُجيبٌ اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّى وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبّى رَحيمٌ وَدُودٌ اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّى وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّهُ كانَ غَفّاراً اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لى اِنَّكَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ رَبِّ اِنّى عَمِلْتُ سُوءاً وَظَلَمْتُ نَفْسى فَاغْفِرْ لى اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ اِلاّ اَنْتَ اَسْتَغْفِرُ اللهَ الَّذى لا اِلـهَ اِلاّ هُوَ الْحَى الْقَيُّومُ الْحَليمُ الْعَظيمُ الْكَريمُ الْغَفّارُ

لِلذَّنْبِ الْعَظيمِ وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اَسْتَغْفِرُ اللهَ اِنَّ اللهَ كانَ غَفُوراً رَحيماً پس اين دعا را بخواند اَللّـهُمَّ إنّى اَسْئَلُكَ اَنْ تُصلِّى عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَنْ تَجْعَلَ فيـما تَقْضى وَتُقَدِّرُ مِنَ الاَْمْرِ الْعَظيمِ الْمَحْتُومِ فى لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضآءِ الَّذى لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ اَنْ تَكْتُبَنى مِنْ حُجّاجِ بَيْتِكَ الْحَرامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمُ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمُ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ وَاَنْ تَجْعَلَ فيـما تَقْضى وَتُقَدِّرُ اَنْ تُطيلَ عُمْرى وَتُوَسِّعَ فى رِزْقى وَتُؤَدِّى عَنّى اَمانَتى وَدَيْنى آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ اَللّـهُمَّ اجْعَلْ لى مِنْ اَمْرى فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَارْزُقْنى مِنْ حَيْثُ اَحْتَسِبُ وَمِنْ حَيْثُ لا اَحْتَسِبُ وَاحْرُسْنى مِنْ حَيْثُ اَحْتَرِسُ وَمِنْ حَيْثُ لا اَحْتَرِسُ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَسَلِّمْ كَثيراً.

2 ـ خواندن اين تسبيحات كه ده جزء است و هر جزء آن مشتمل بر ده سُبْحانَ اللهِ:

(1) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ المُصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ السَّميعِ الَّذى لَيْسَ شَى ءٌ اَسْمَعَ مِنْهُ يَسْمَعُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ ما تَحْتَ سَبْعِ اَرَضينَ وَيَسْمَعُ

ما فى ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَيَسْمَعُ الاَْنينَ وَالشَّكْوى وَيَسْمَعُ السِّرَّ وَاَخْفى وَيَسْمَعُ وَساوِسَ الصُّدُورِ وَلا يُصِمُّ سَمْعَهُ صَوْتٌ (2) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الْبَصيرِ الَّذى لَيْسَ شَى ءٌ اَبْصَرَ مِنْهُ يُبْصِرُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ ما تَحْتَ سَبْعِ اَرَضينَ وَيُبْصِرُ ما فى ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ لا تُدْرِكُهُ الاْبْصارُ

وَهُوَ يُدْرِكُ الاَْبْصارَ وَهُوَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ لا تُغْشى بَصَرَهُ الظُّلْمَةُ وَلا يُسْتَتَرُ مِنْهُ بِسِتْر وَلا يُوارى مِنْهُ جِدارٌ وَلا يَغيبُ عَنْهُ بَرٌّ وَلا بَحْرٌ وَلا يَكِنُّ مِنْهُ جَبَلٌ ما فى اَصْلِهِ وَلا قَلْبٌ ما فيهِ وَلا جَنْبٌ ما فى قَلْبِهِ وَلا يَسْتَتِرُ مِنْهُ صَغيرٌ وَلا كَبيرٌ وَلا يَسْتَخْفى مِنْهُ صَغيرٌ لِصِغَرِهِ وَلا يَخْفى عَلَيْهِ شَى ءٌ فِى الاَْرْضِ وَلا فِى السَّمآءِ هُوَ الَّذى يُصَوِّرُكُمْ فِى الاَْرْحامِ كَيْفَ يَشآءُ لا اِلـهَ اِلاّ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (3) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ

سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى يُنْشِئُ السَّحابَ الثِّقالَ وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصيبُ بِها مَنْ يَشآءُ وَيُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَى رَحْمَتِهِ وَيُنَزِّلُ الْمآءَ مِنَ السَّمآءِ بِكَلِمَتِهِ وَيُنْبِتُ النَّباتَ بِقُدْرَتِهِ وَيَسْقُطُ الْوَرَقُ بِعِلْمِهِ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقالُ ذَرَّة فِى الاَْرْضِ وَلا فِى السَّمآءِ وَلا اَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا اَكْبَرُ اِلاّ فى كِتاب مُبين (4) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء

 سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ اُنْثى وَما تَغيْضُ الاَْرْحامُ وَما تَزْدادُ وَكُلُّشَى ء عِنْدَهُ بِمِقْدار عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ الْكَبيْرُ الْمُتَعالِ سَوآءٌ مِنْكُمْ مَنْ اَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْف بِاللَّيْلِ وَسارِبٌ بِالنَّهارِ لَهُ مُعَقِّباتٌ

 مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ اَمْرِ اللهِ سُبْحانَ اللهِ الَّذى يُميتُ الاَْحْيآءَ وَيُحْيِى الْمَوْتى وَيَعْلَمُ ما تَنْقُصُ الاَْرْضُ مِنْهُمْ وَيُقِرُّ فِى الاَْرْحامِ ما يَشآءُ اِلى اَجَل مُسَمّى (5) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ

فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ مالِكِ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشآءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشآءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشآءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشآءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ اِنَّكَ عَلى كُلِّشَى ء قَديرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِى النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِى اللَّيْلِ تُخْرِجُ الْحَى مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَى وَتَرْزُقُ مَنْ تَشآءُ بِغَيْرِ حِساب (6) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ

 فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها اِلاّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَة اِلاّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّة فى ظُلُماتِ الاَْرْضِ وَلا رَطْب وَلا يابِس اِلاّ فى كِتاب مُبين (7) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى لا يُحْصى مِدْحَتَهُ الْقآئِلُونَ وَلا يَجْزى بِـالائِهِ الشّاكِرُونَ

الْعابِدُونَ وَهُوَ كَما قالَ وَفَوْقَ ما نَقُولُ وَاللهُ سُبْحانَهُ كَما اَثْنى عَلى نَفْسِهِ وَلا يُحيطُونَ بِشَى ء مِنْ عِلْمِهِ اِلاّ بِما شآءَوَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالاَْرْضَ وَلا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَهُوَ الْعَلِى الْعَظيمُ (8) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِى الاَْرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّمآء

ِ وَما يَعْرُجُ فيها وَلا يَشْغَلُهُ ما يَلِجُ فِى الاَْرْضِ وَمايَخْرُجُ مِنْها عَمّا يَنْزِلُ مِنَ السَّمآءِ وَما يَعْرُجُ فيها وَلا يَشْغَلُهُ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّمآءِ وَما يَعْرُجُ فيها عَمّا يَلِجُ فِى الاَْرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَلا يَشْغَلُهُ عِلْمُ شَى ء عَنْ عِلْمِ شَى ء وَلا يَشْغَلُهُ خَلْقُ شَى ء عَنْ خَلْقِ شَى ء وَلا حِفْظُ شَى ء عَنْ حِفْظِ شَى ء وَلا يُساويهِ شَى ءٌ وَلا يَعْدِلُهُ شَى ءٌ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَى ءٌ وَهُوَ السَّميعُ الْبَصيرُ (9) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ فاطِرِ

السَّماواتِ وَالاَْرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً اُولى اَجْنِحَة مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزيدُ فِى الْخَلْقِ ما يَشآءُ اِنَّ اللهَ عَلى كُلِّشَى ء قَديرٌ ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنّاسِ مِنْ رَحْمَة فَلا مُمْسِكَ لَها وَما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (10) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى يَعْلَمُ ما فِى السَّماواتِ وَما فِى الاَْرْضِ ما يَكوُنُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَة اِلاّ هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَة اِلاّ هُوَ سادِسُهُمْ وَلا اَدْنى مِنْ ذلِكَ وَلا اَكْثَرَ اِلاّ هُوَ مَعَهُمْ اَيْنَما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ اِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَى ء عَليمٌ.

3 ـ خواندن اين صلوات:

اِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَةُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِى يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلّوُا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليماً لَبَّيْكَ يا رَبِّ وَسَعْدَيْكَ وَسُبْحانَكَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَبارِكَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ عَلى اِبْراهيمَ وَآلِ اِبْراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ اَللّـهُمَّ ارْحَمْ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّد كَما رَحِمْتَ اِبْراهيمَ وآلَ

اِبْراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ اَللّـهُمَّ سَلِّمْ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما سَلَّمْتَ عَلى نُوح فِى الْعالَمينَ اَللّـهُمَّ امْنُنْ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما مَنَنْتَ عَلى مُوسى وَهرُونَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما شَرَّفْتَنا بِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما هَدَيْتَنا بِهِ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الاَْوَّلوُنَ وَالاْخِرُونَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما طَلَعَتْ شَمْسٌ اَوْ غَرَبَتْ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما طَرَفَتْ عَيْنٌ اَوْ بَرَقَتْ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما سَبَّحَ اللهَ مَلَكٌ اَوْ قَدَّسَهُ السَّلامُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِى الاَْوَّلينَ

وَالسَّلامُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِى الاْخِرينَ وَالسَّلامُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِى الدُّنْيا وَالأخِرَةِ اَللّـهُمَّ رَبَّ الْبَلَدِ الْحَرامِ وَرَبَّ الرُّكْنِ وَالْمَقامِ وَرَبَّ الْحِلِّ وَالْحَرامِ اَبْلِغْ مُحَمَّداً نَبيَّكَ عَنَّا السَّلامَ اَللّـهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً مِنَ الْبَهآءِ وَالنَّضْرَةِ وَالسُّرُورِ وَالْكَرامَةِ وَالْغِبْطَةِ وَالْوَسيلَةِ وَالْمَنْزِلَةِ وَالْمَقامِ وَالشَّرَفِ وَالرِّفْعَةِ وَالشَّفاعَةِ عِنْدَكَ يَوْمَ الْقِيامَةِ اَفْضَلَ ما تُعْطى اَحَداً مِنْ خَلْقِكَ وَاَعْطِ مُحَمَّداً فَوْقَ ما تُعْطِى الْخَلائِقَ مِنَ الْخَيْرِ اَضْعافاً كَثيرَةً لا يُحْصيها غَيْرُكَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد اَطْيَبَ وَاَطْهَرَ وَاَزْكى وَاَنْمى وَاَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنَ الاَْوَّلينَ وَالاْخِرينَ وَعَلى اَحَد مِنْ خَلْقِكَ يا اَرْحَمَ

/ 41