1-انَّه بإملاء رسول الله محمَّد صلى الله عليه و آله ، وخطِّ عليٍ عليه السلام بيده المباركة ،« إملاء رسول الله صلى الله عليه وآله و خط على عليه السلام »435.2-يحتوى على جميع الأحكام من الحلال و الحرام ، و أحكام الإرث و الحدود ، وفي هذا المجال وردت أحاديث كثيرة إليك بعض المقاطع منها« فيها الحلال و الحرام و الفرائض » 436 « كلُّ شيء حتى ارش الخدش »437 « فيها كل ما يُحتاج إليه حتى ارش الخدش ، والظِفْر »438 « حتى أن فيه ارش الخدش ، و الجلدة ، و نصف الجلدة »439 « وليست من قضية إلا و فيها » و قد ذكر الإمام الصادق عليه السلام نموذجاً ، من الأحكام الواردة في مصحف عليٍّ عليه السلام حيث قال « فيه أنَّ النساء ليس لهن من عقار الرجل إذا هو توفَّى عنها شيء »440.3-الأحكام المذكورة في الجامعة صريحة واضحة غير مبهمة ، بخلاف مصحف الزهراء ، فإنَّها رموز علمية لا تُعرف إلاّ بالتأمُّل و النظر كما مرَّ ، و لذلك صار طول الجامعة سبعون ذراعاً ، و ربَّما هو إشارة إلى مدى سعتها ، بحيث أنهاوضعت في بيتٍ كبيرٍ ، كما يصرِّح بذلك حديث حمران بن أعي « عن أبي جعفر عليه السلام ، قال أشار إلى بيتٍ كبير ، و قال يا حمران إنَّ في هذا البيت صحيفة طولها سبعون ذراعا ، بخط عليِّ عليه السلام ، و إملاء رسول الله صلى الله عليه و آله ، لو ولينا الناس لحكمنا بما أنزل الله ، لم نعدُ ما في هذه الصحيفة »441.4-الجامعة كانت تُلَفُّ ، وكانت من السُمك و كأنَّها فخذ فالج .فما هو المقصود من فخذ الفالج ؟هناك احتمالانألف أنَّ الجامعة كانت ضخمة للغاية و كأنَّها فخذ الفالج ، و هو على ما بيَّنه اللغويون الجملُ الضخمُ ذو السنامين يُحمل من السند للفحل .وربَّما يُقوِّي هذا الاحتمال وجود الصحيفة في بيت كبير ، و أنَّ طولها سبعون ذراعاً ، و غير ذلك من الشواهد المؤيِّدة ، وإن كانت هناك شواهد أخرى تُضَعِّف هذا الاحتمال ، و منها أنَّهم عليهم السلام ، كانوا يحملونها و هي مطويَّة كما ورد في الحديث الآتي « محمد بن الحسين عن جعفر بن بشير عن الحسين عن أبي مخلد عن عبد الملك قال دعا أبو جعفر بكتاب علي فجاء به جعفر ، مثل فخذ الرجل مطويّ »442 فما هو الرجل ؟ هل هو بكسر الراء أو بفتحها ؟ إذا كان بفتحها ، فيكون المراد من الفالج الاحتمال الثاني و هو ب المبتلى بالفَالج ، كما ذكر اللغويون في معنى الكلمة فقالوا الفالج بكسر اللام ، استرخاء عام لأحد شقِّي البدن طولا من الرأس إلى القدم .فحينئذٍ قد استعمل اسم الفاعل أعنى الفالج و قُصد منه اسم المفعول ، و هو المفلوج ، وهذا النوع من الاستعمال متداول بكثرة في اللغة العربيَّة ، وعليه تكون الصحيفة حين اللف صغيرة كفخذ الفال ،و ذلك لرقَّة الجلد الذي كُتبت فيه .و هنا سوف يثار سؤال ينبغي الإجابة عليه و هو لماذا خُصِّص له بيتٌ كبير ؟و في الجواب أقولأوَّلاً هذا الإشكال يرد حتَّى على الاحتمال الأوَّل ، لأنَّ فخذ الجمل مهما كبُر لا يستوعب بيتاً .ثانياً ربَّما كان أئمتنا عليهم السلام يفتحون الجامعة و ينشرونها في ذلك البيت حفاظاً عليها من التلف ،وشاهد ذلك الحديث التالي « أحمد بن محمد عن على بن الحكم عن على بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي جعفر قال أخرج إلي أبو جعفر عليه السلام صحيفةً فيها الحلال و الحرام و الفرائض ، قلت ما هذه ؟ قال هذه إملاء رسول الله صلى الله عليه وآله و سلَّم ، و خطَّهُ عليٌّ عليه السلام بيده ، قال قلت فما تُبلى ! قال فما يُبليها قلت و ما تُدرسُ قال و ما يُدرِسُها ، قال هي الجامعة أو من الجامعة »443 .تلاحظ أنَّ أبا بصير يسأل عن أنَّ الصحيفة هل تتلف و تنمحي ، و هذا السؤال يُدّلُّنا على أنَّ هذا الأمرَ كان مُحتملاً ، حيث أنَّ الصحيفة كانت مكتوبة على أديم ، كما في حديث ابن رئاب « عن أبي عبيدة قال سأل أبا عبد الله عليه السلام بعض أصحابنا عن الجفر فقال هو جلد ثور مملوء علماً فقال له ما الجامعة ؟ قال تلك صحيفة طولها سبعون ذراعا ، في عرض الأديم مثل فخذ الفالج »444.يقول العلاّمة المجلسي « الأديم الجلد أو أحمرُه أو مدْبُوغة »445.و جاء في الحديث حول الجفر « عندنا الجفر ، و هو أديم عكاظي قد كُتب فيه »446 .وهو شاهد على ما قاله اللغويون من أنَّ الأديم هو الجلد ، فكانوا يكتبون على الجلود ، ومن الواضح أنَّ الجلد لو أصابته حرارة شديدة يلتصق بعضه ببعضٍ فيتلف ، إلاّ أن يُنشر .5-إنَّ في مصحف علي عليه السلام ما أنزل الله من الأحكام و القضايا ، كما في حديث حمران « لو ولِّينا الناس لحكمنا بما أنزل الله ، لم نعدُ ما في هذه الصحيفة »447.و في الختام نبتهل إلى الباري جلَّ شأنه و نتضرَّع إليه و ندعوه ليُعجِّل في فرج قرة أعيننا الإمام الثاني عشر المهدي المنتظر روحي لتراب مقدمه الفداء و أن يجعلنا من أنصاره و الذابين عنه و المستشهدين بين يديه الآخذين بثأر الصدِّيقة الكبرى فاطمة الزهراء عليها أفضل صلوات الله و ملائكته ، و ثأر ابنها سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين عليه السلام . و الحمد لله ربِّ العالمين20ربيع الثاني 1418الموافق 24 أغسطس 1997.1و هذا لا ينافي إطلاق الغيب على الله تعالى بل هو غيب الغيوب لأنَّ الأشياء الخفية ربَّما تكون خفية لشدة ظلمتها ، وربما تكون خفية لشدَّة نورها و ظهورها ، فالشدة في كل من النور والظلمة تؤدِّي إلى خفاء الشيء ألا ترى أنَّك لا تشاهد الشيء إذا سُلِّط عليه نورٌ شديد ، فالله سبحانه و تعالى اختفى وغاب فلشدة نوره فهو نور الأنوار يقول المحقق السبزواري ( ره) يا من هو اختفى لفرط نوره الظاهر الباطن في ظهوره .1 الماهية هي ما تقال في جواب ما هو ؟ فهو مصدر صناعي و يطلق على نفس الشيء و شيئيته في قبال وجوده2و هي السورة الوحيدة التي بدأت بكلمة (سورةٌ ) و لا يخفى عليك السر في هذا الابتداء بالنكرة الدال على العظمة و من هنا قال تعالى أنزلناها فهي مع علوِّ شأنها و سموِّ مرتبتها عندنا أنزلناها فصارت ضمن المصحف 3 النور354قد ثبت ذلك في الحكمة بأدلَّة قطعيَّة فراجع 1 فاطر 15 2 التكوير 1-2 3وهذا التقسيم من أهم تقسيمات الوجود لدى الحكماء فالآثار الذهنية للشيء هي بعد ايجاد صورته في الذهن فالأثر إذا راجع إلى الوجود كما لو كان تخيل الإنسان شيئاً يؤَّدي إلى لذةٍ أو حزنٍ .1 البقرة 255 2دعاء كميل ، وقد وردت في هذا المجال آيات و أحاديث كثيرة راجع مضانها3 المجادلة74 العلق13-14 5 الرعد156 الجمعة17 الإسراء448قد شرحنا ذلك في تعليقنا على شرح دعاء السحر بالتفصيل.9 النور3510 يس 82 11 12 الاخلاص113 الاخلاص2-414 الكافي ج 1 ص 110 الحديث 415وذلك لأنَّ الخلق مستمرٌ غير متوقِّف فالله دائماً يريد فيخلق 16وقد ذكر الحكماء بطلان التسلسل أمور نشير إلى أثنين منها-1-لو فصلنا حلقاتٍ من السلسلة ثم قايَسناها مع السلسلة الأولى (الكاملة) فهل الناقصة تساوي الكاملة ؟ فإن كانتا متساويتين فسوف تكون الناقصة ليست بناقصة والكاملة ليست بكاملة (وهذا هو التناقض المحال) . وأمّا لو قلنا بأنَّهما حينئذٍ غير متساويين فسوف يثبت المطلوب وهو أنّ السلسلة من أوَّل الأمر لم تكن مستمرَّة إلى مالا نهاية بل كانت محدودة .2-إنَّ وجود المعلول على أيٍّ مشروط بوجود العلَّة فلو استمرَّت المشروطية والربط بتسلسل العلل والمعلولات فسوف لن يتواجد حتَّى شيء واحد أصلاً ، وذلك لأنَّ الرابط يفتقر في وجوده إلى غير الرابط فوجود الأشياء وتحقُّقها عيناً دليلٌ على عدم اشتراطها إلى ما لا نهاية .17 الأعراف 54 18 19 الكافي ج 1 ص 441 الرواية 920 السجدة2421بحار الأنوار ج 43 ص 11 رواية 2 باب 2 22توحيد الصدوق ص16423شرح دعاء السحر ص10 24 البقرة 31 25 البقرة 31 26 البقرة 31 27 بحار الأنوار ج 16 ص 406 الرواية 1 الباب 12 ج 40 ص 20 الرواية 36 الباب 1928 بحار الأنوار ج 100 ص 183 رواية 11 باب 2 29 دولة المهدي المنتظر من ص 13-45 30 الرحمن2731 الحشر2132 الحشر2133 الحشر 2134 الحش22 - 2435 المزمل 136 المزمل237 المزمل338 المزمل439 المزمل540 النور3541 **********42 **********43 البقرة 17 44 يونس 545 يس 37 46 الكافى ج 8 ص 379 روايه 574 باب 8.47 الأعراف 15748 التغابن849 الكافى ج 1 ص 194 روايه 250 الكافي ج 1 ص 195 رواية 451 الاحزاب4652 النحل4053 54 الكهف10955 لقمان2756 البقرة 37 57 بحار الأنوارج 26 ص 333 الرواية 15 باب 758 يونس8259 بحار الأنوار ج 9 ص 234 الرواية 129 باب 160 آل عمران 45 61 آل عمران 3962 البقرة 124 63 بحار الأنوارج 94 ص 2 الرواية 4 باب 2864 الحاقة 38 ، 3965 الواقعة 7566 الإنشقاق 16-1867 البلد 1-3 68 القيامة1،2 69 الأعراف 19870 الملك1571 شرح دعاء السحر ص 6472 تفسير مجمع البيان ج 1 ص 4773 بحار الأنوار ج 14 ص 128 الرواية 14 باب 974 75بحار الأنوار ج 25 ص 363 الرواية 23 باب 1276 بحار الأنوار ج 26 ص 16 الرواية 2 باب 14 77بحار الأنوار ج 26 ص 1 الرواية 1 باب 14 78بحار الأنوار ج 26 ص 1 الرواية 1 باب 14 79 بحار الأنوار ج 40 ص 156 الرواية 54 باب 9380 بحار الأنوار ج 101 ص 153 الرواية 3 باب 18 81 الواقعة 10-1282 بحار الأنوار ج 24 ص 4 روايه 11 باب 2383 شرح دعاء السحر ص 8784 بحار الأنوار ج 57 ص 366 روايه 1 باب 4 85 بحار الأنوار ج 11 ص 223 روايه 2 باب 5 86 بحار الأنوار ج 57 ص 371 روايه 13 باب 487 بحار الأنوار ج 23 ص 210 روايه 16 باب 1188 بحار الأنوار ج 98 ص 304 روايه 2 باب 4 89 بحار الأنوار ج 1 ص 96 روايه 2 باب 290بحار الأنوار ج 1 ص 97 روايه 7 باب 2 91 بحار الأنوار ج 1 ص 97 روايه 8 باب 292 يس 12 93 الأنعام 5994 فصلت5395 بحار الأنوار ج 2 ص 32 روايه 22 باب 996 بحار الأنوار ج 94 ص 391 روايه 3 باب 5297 الناس 1-698 بحار الأنوار ج 78 ص 199 الرواية 6 الباب 1299 الحكمة المتعالية ج 7 ص 20100 الحكمة المتعالية ج 7 ص 21101 يس 83 102 الرحمن26-27103 القصص88104 سورة الحديد3 105 النور39106 سورة الإسراء 72107 النور35108 سوف نشرح آية النور بالتفصيل ، راجع الكلمة109 الكافي ج 1 ص 141 روايه 7110 سورة نوح 16111 112 113 سورة التوبة 32114 115 الكافي ج 1 ص 105 روايه 3 .116 البحار ج 3 ص 327 رواية 27 باب14117 طه50118 الأعلى 3 119 الحجر 21120 السجدة7121 الملك3122 الأعراف 85 123 الإسراء35124 الرحمن 7 125 الرعد17126 ومن منطلق هذه الولاية والكرامة الإلهية حيث أن "أكرمكم عند الله أتقاكم" يمكننا أن نتعرَّف على أسرار كثير من العبادات والمعاملات ، فالإنسان الأتقى له الولاية على من دونه، حتى لو كان أباه ، حيث أنَّ وجوده أكمل من غيره فيجب على الغير إطاعته و تبعيته وذلك يعني إطاعة الله ، غير أنَّ الإطاعة بالنسبة إلى غير المعصوم محدودة ، قال تعالى "المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر" كما أنَّه لا قوّامية للرجل الفاسق على المرأة المؤمنة إلاّ في مجال المسائل الزوجية ، وأمّا في سائر الأمور الراجعة إلى الشريعة فلا ولاية له عليها .ومن هنا أيضاً تعرف السر في الإسترقاق ، حيث أن الكافر المحارِب كالحيوان بل هو أضل سبيلاً ، فيُتعامل معه تعاملَ حيوان فيباع و يُشترى ، وكذلك بالنسبة إلى كثير من التشريعات فتأمَّل.127 128 بحار الأنوار ج 102 ص 132 رواية 4 باب 8 و ج 102 ص 155 رواية 5 باب 8 129 النمل75130 يونس61131 يس 12 132 السجدة24133 الميزان ج14 ص 304134الكافي ج 1 ص 230 رواية 1 135 الرحمن 26،27 136 القصص88137 البقرة 255 138 آل عمران 189139 البقرة 116140 البقرة 37 141 الاخلاص1142 الحشر22-24143 الكافي ج 1 ص 87 روايه 2144 آل عمران 68 145 البقرة 286 146 التوبة 51147 الأنفال 40148 يس 82 149 الكهف44150 الأنعام 57151 المائدة 47152 فاطر 10 153 البقرة 253154 ص26155 البقرة 124 156 الصافات85157 الصافات86 ، 87158 الصافات88 ، 89159 الزمر30160 الأنعام 75 - 79161 إبراهيم37162 البقرة 124 163 بحار الأنوار ج 12 ص 12 رواية 36 باب 1164 الاحزاب6165 الاحزاب36166 النساء 65167 النساء 59168 راجع برنامج موسوعة الحديث الشريف في الحاسب الآلي 1991-1995 عند البحث في من كنت مولاه169 مسند أحمد بن حنبل الحديث(17749)170 سنن ابن ماجة جلد 1 ص 45171 مستدرك الحاكم جلد 3 ص109172 مسند أحمد الحديث رقم(21867)173 العلل الواهية ج1 ص226 ح356.174 الأعراف 172175 المائدة 67176 المائدة 67177 المائدة 41178 المائدة 41179بحار الأنوار ج 42 ص 25 رواية 7 باب 92 180 المائدة 67181 ******182 آل عمران 164183 القصص5184 بحار الأنوار ج 21 ص 386 روايه 10 باب 36 185 بحار الأنوار ج 16 ص 221 رواية 16 باب 9186 النساء 84187 بحار الأنوار ج 19 ص 191 رواية 44 باب 8188 بحار الأنوار ج 35 ص 188 رواية 10 باب 4 189 بحار الأنوار ج 36 ص 139 رواية 99 باب 39190 الزمر65191 الكافي ج 1 ص 427 رواية 76192 محمد 9 ، 26193 بحار الأنوار ج 23 ص 385 رواية 87 باب 21194 المائدة 66195الكافي ج 1 ص 413 رواية 6196 الجن16197الكافي ج 8 ص 58 19198 المائدة 3199 المائدة 3200 *********201 النحل115202 النحل115203 بحار الأنوار ج 37 ص 137 رواية 26 باب 52204 الأنعام 115205 الصف8206 الأعراف 142207 المائدة 3208 المائدة 3209 نهج البلاغة لإبن أبي حديد ج 9 باب 146 ص 95210 التكاثر8211 الكافي ج 6 ص 280 رواية 5212 وسائل الشيعة ج 1 باب 29 ص 119 رواية 298 وأيضاً ج1 باب1 ص 13 رواية 2213 آل عمران 61 214 الطور30215 الطور31216 المائدة 3217 الكوثر 3218 بحار الأنوار ج 70 ص 253 رواية 10 باب 55 219 شرح الأسماء الحسنى ج1 ص 34220 الكافي ج 2 ص 83 رواية 3221 أي محط الرحال يقال ناخ البعير في هذا الموضع أي لزمه 222 بحار الأنوار ج 41 ص 295 رواية 18 باب 114223 أي الحقيقة واللب لا الظاهر و القشر224 شرح الإشارات 225 بحار الأنوار ج 77 ص166 رواية 2 باب 7226 الروم30227 الأربعون حديثاً 228 الأنعام 79229 الأنعام 75-79230 إبراهيم10231 و يعني بالتركيب أعم من التركيب في الخارج أو في الذهن والتصوُّر، لأنَّ المركب مهما كان يتكوَّن من أجزاء وكلُّ جزء يحتاج إلى الآخر كما أنَّ الكل يحتاج إلى أجزاءه ، والله هو الغني المطلق 232لأنَّ المحدود يلازم المكان و الزمان الخاص فإن كان هنا فهو ليس هناك وإن كان في هذا الزمان فهو ليس في ذاك الزمان فهو إذاً ليس بمطلق 233 الحجر39234 آل عمران 14 235 الرعد26236ونعني بالفاني هو الزائل لا الفناء بمصطلحه العرفاني الذي يعني المحو و الذوبان و إن كان بهذا المعنى أيضاً صحيح 237 طه120238 القصص79239 وهو العشق الذي أطلق عليه اللفظ مجازاً من باب الإسناد إلى غير ما هو له كما تقول جرى الميزاب و الماء هو الجاري أو مشى زيدٌ و السفينة التي هو راكبها قد مشت 240البهاء هو الحسن والمقصود من كل البهاء أي البهاء الذي لا حدَّ له و هو الله تعالى241 العلق8242و قرة العين رؤية ما تقر به العين يقال اقر الله عينك أي صادف فؤادك ما يرضيك فتقر عينك حتى لا تطمح بالنظر إلى ما فوقه 243 بحار الأنوار ج 94 ص 389 رواية 3 باب 52244 بحار الأنوار ج 94 ص 111 رواية 16 باب 32245 دعاء كميل246 ?بحار الأنوار ج 69 ص 241 رواية 16 باب 36 247 بحار الأنوار ج 70 ص 24 رواية 25 باب 43 248 بحار الأنوار ج 72 ص 288 رواية 9 باب 116249 الربط على القلوب يراد به تشجيعها و تقويتها و وثوقها و تسديدها 250 الوجل استشعار الخوف251 الإخبات الخشوع و الخضوع للرب تعالى 252 التآلف ضد التفرق و المعاداة 253الحميه الغيرة و الأنفة 254 السكينة الهون و الوقار 255 قال الجوهري الرين الطبع و الدنس يقال ران على قلبه ذنبه يرين رينا و ريونا 256 الختم الطبع 257الغلّ الحقد و الشحناء 258كنان هو الغطاء الذي يكن فيه الشيء أ ى يستر وجمعه أكنة 259 الاشمئزاز الإنقباض و النفرة والكراهة 260الريب أقبح الشك 261الغيظ شدّة الغضب 262الزيغ الميل عن استقامة 263 الاحزاب4264 بحار الأنوار ج 70 ص 25 رواية 27 باب 43265 الفيض غير منفصل عن المُفيض و غير متجافٍ عنه بل هو مظهر من مظاهره و نورٌ من أنواره و تجلٍّ من تجلياته فهو فقير اليه كما أنَّ المُفيض هو القيّوم عليه في حدوثه وبقائه كالشمس و نورها و كالبحر و أمواجه 266 راجع الكلمة العاشرة حول الولاية التكوينيَّة 267 الأعراف 54 268 النجم8269 شرح دعاء السحر270 بحار الأنوار ج 86 ص 24 رواية 25 باب 38271 و هي مستوى أعلى من الهداية بمعنى إرائة السبيل الشاملة لجميع الناس ، وهذه العناية الإلهية المسبقة لا تنافي إختيار الإنسان لأنَّه باختياره سوف ينتخب الطريق ولكن الله سبحانه لعلمه بذلك يجعله تحت عنايته الخاصة 272 الأنبياء101273 بحار الأنوار ج 24 ص 4 رواية 11 باب 23 274الإنسان 21 275 أي الأنا التي تحكي عن التعلُّق و الارتباط بعالم المُلك و الدنيا و التوَرُّط في سجن الطبيعة ، فينبغي الهجرة منها بحيث لا يُسمع أذانها و يخفى جدرانها 276 بحار الأنوار ج 61 ص 129 باب 42 277 الصف4278 بحار الأنوار ج 102 ص 129 رواية 4 باب 8 279 بحار الأنوار ج 100 ص 345 رواية 33 باب 4 280 بحار الأنوار ج281الكافي ج 1 ص 339 رواية 14282العجف بالتحريك الهزال و الاعجف المهزول و الانثى العجفاء و العجفاء يجمع على عجف كصماء على صم 283 بحار الأنوار ج 22 ص 429 رواية 37 باب 12284 آل عمران 31 285العروة ما يتمسك به من الحبل و غيره 286 بحار الأنوار ج 4 ص 8 رواية 18 باب 1287 آل عمران 112 288 ج 13 ص 329 رواية 7 باب 11289 المائدة 54290الذمام بالكسر الحق و الحرمة و العهد و الكفالة و الأمان 291 بحار الأنوار ج 59 ص 24 رواية 7 باب 15292 الأحزاب 28-34 293 الأحزاب33294 بحار الأنوار ج 35 ص 208 رواية 7 باب 5295 بحار الأنوار ج 25 ص 212 باب 7296 بحار الأنوار ج 25 ص 213 رواية 3 باب 7297 بحار الأنوار ج 23 ص 330 رواية 12 باب 19298 الأحزاب33299 الأحزاب33300 الأحزاب59301 الأحزاب36302 قد كتبنا في هذا المجال كتاباً سميناه معالم التبليغ303 النحل8304 النحل9305 الأعراف 26 306 الشعراء69 - 91307 الكهف22- 25308 بحار الأنوار ج 14 ص 322 رواية 32 باب 21309 بحار الأنوار ج 16 ص 288 رواية 145 باب 9310 بحار الأنوار ج 43 ص 156 رواية 5 باب 7311 بحار الأنوار ج76 ص 15 رواية 2 باب 99312 بحار الأنوار ج 45 ص 143 رواية 1 باب 39313 وللشهيد الصدر بحث حول هذا الموضوع كتاب فدك في التاريخ ص 314 بحار الأنوار ج 18 ص 113 رواية 18 باب 11315 بحار الأنوار ج 32 ص 127 رواية 104باب 1316 بحار الأنوار ج 21 ص 386 روايه 10 باب 36 317 الأحزاب33318 بحار الأنوار ج 32 ص 162 رواية 128 باب 2319 الأحزاب28320 الأحزاب33321 البقرة 196 322 الحشر7323 الاحزاب33324 الاحزاب33325 الاحزاب33326 الاحزاب33327 النور 36-37328 بحار الأنوار ج 43 ص 76 رواية 63 باب 3329 بحار الأنوار ج 81 ص 62 رواية 37 باب 3330 البقرة 253 331 يوسف106332 بحار الأنوار ج 10 ص 426 رواية 9 باب 26333 الاحزاب28334 الاحزاب30335 البقرة 185 336 الاحزاب34337 بحار الأنوار ج 25 ص 212 باب 7338 الواقعة 77-79339 بحار الأنوار ج 18 ص 158 باب 1 340 المائدة 110341 إبراهيم25342 الأعراف 58 343 آل عمران 166344 الأنفال 66345 الرعد 38346 بحار الأنوار ج 102 ص 129 رواية 4 باب 8347 بحار الأنوار ج 102 ص 17 رواية 10 باب 2348بحار الأنوار ج 102 ص 8 رواية 1 باب 2 349 بحار الأنوار ج 102 ص 8 رواية1 باب 2350 الإنسان 6 351الإنسان 21 352 تفسير مجمع البيان ج10 ص 223353بحار الأنوار ج 102 ص 107 رواية 2 باب 7 354 المائدة 35355بحار الأنوار ج 70 ص 271 باب 56 356 البقرة 61357يوسف 97-98358 النساء 64359بحار الأنوار ج 100 ص 160 رواية 41 باب 2 360راجع كتابنا ثمَّ الرجوع إلى جنة آدم 361 راجع أهل البيت مظهر مشيئة الله362 طه 118363 البقرة 85 364 النساء 150-151 365 آل عمران 144366 نهج البلاغة ابن ابي الحديد ج 7 باب 91 ص 33367 نهج البلاغة لإبن أبي حديد ج 1 باب 3 ص 151368 نهج البلاغة لإبن أبي حديد ج 11 باب 211 ص 109369 بحار الأنوار ج 43 ص 97 رواية 6 باب 5370 بحار الأنوار ج 24 ص 97 رواية 1باب 36371 بحار الأنوار ج 96 ص 212 رواية 18 باب 25372 نهج البلاغة ج 16 باب 45 ص 213373 الكافي ج 1 ص 458 رواية 3374 بحار الأنوار ج 43 ص 191 رواية 20 باب 7375 صحيح مسلم كتاب الجهاد والسير الحديث 3304376 القيامة 22-23 377 القيامة 24-25 378 النجم11379 الإسراء70380 الإسراء71381 الإسراء72382 الفيل 1-5383 قريش 1-4384 الضحى1-11 385 الشرح 1-8 386 بحار الأنوار ج 27 ص 8 رواية 16 باب 10387 الضحى 5 388 طه50389 ص39390 بحار الأنوار ج 43 ص 10 رواية 1 باب 2391 الليل19392 الأنعام 59393 الحجر 21394 الكهف65395 البقرة 255 396 بحار الأنوار ج 43 ص 97 رواية 6 باب 5397 بحار الأنوار ج 15 ص 9 رواية 9 باب 1398 بحار الأنوار ج 15 ص 14 رواية 18 باب 1399 بحار الأنوار ج 37 ص 47 رواية 23 باب 50400 بحار الأنوار ج 43 ص 97 رواية 6 باب 5401 بحار الأنوار ج 24 ص 97 رواية 1باب 36402 بحار الأنوار ج 43 ص 65 رواية 58 باب 3403 بحار الأنوار ج 100 ص 195 رواية 12 باب 5404صحيفة النور ج7 ص27 405 صحيفة النور ج16 ص 125406بحار الأنوار ج 22 ص 545 رواية 63 باب 2407 صحيفة النور ج 19 ص 278408 بحار ج 43 ص 65 رواية 58 باب 3409 القدر 2 410راجع الكلمة 411 بحار ج 43 ص 65 رواية 58 باب 3412 بحار ج 24 ص 319 رواية 28 باب 67413بحار الأنوار ج 43 ص 79 رواية 66 باب 3 414بحار الأنوار ج 26 ص 41 رواية 72 باب 1 415و لإن جاء في بعض الأخبار (إملاء رسول الله و خط علي) فالظاهر أنَّ المقصود من رسول الله هو جبرئيل الأمين جمعاً بينه وبين الأخبار الكثيرة الأخرى و قد أطلقت كلمة الرسول على جبرئيل في القرآن الكريم و في الأحاديث الشريفة قال تعالى « قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا قال إنما أنا رسول ربك لاهب لك غلاما زكيا » مريم 18،19 ولهذا لم تأتي حرف (ص) المختصَّة برسول الله في تلك الرواية ، والجدير بالذكر ما ورد في نفس الرواية «و خلفت فاطمة عليها السلام مصحفاً ما هو قرآن و لكنه كلام من كلام الله أنزله عليها إملاء رسول الله و خط على عليه السلام» راجع البحار ج26 ص 41 رواية 73 باب 1416بحار الأنوار ج 22 ص 545 رواية 63 باب 2417بحار الأنوار ج 34 ص 54 نقلا عن كتاب لأبي إسحاق الثعلبي عن مجاهد 418بحار الأنوار ج 34 ص 54 419بحار الأنوار ج 34 ص 54 420بحار الأنوار ج 22 ص 545 رواية 63 باب 2421بحار الأنوار ج26 ص 41 رواية 73 باب 1 422 راجع كلمتنا حول و جه تسمية فاطمة423بحار الأنوار ج 47 ص 32 رواية 29 باب 4 424بحار الأنوار ج 26 ص 43 رواية 76 باب 1 425 بحار الأنوار ج 47 ص 32 رواية 29 باب 4426 بحار الأنوار ج 26 ص 48 رواية 91 باب 1427بحار الأنوار ج 26 ص 211 رواية 22 باب 16 428بحار الأنوار ج ص 42 رواية 74 باب 1 429بحار الأنوار ج 26 ص 46 رواية 84 باب 1 430بحار الأنوار ج 26 ص 48 رواية 89 باب 1 431 بحار الأنوار ج 26 ص 33 رواية 50 باب 1432بحار الأنوار ج 26 ص 38 رواية 70 باب 1 433بحار الأنوار ج 26 ص 44 رواية 77 باب 1 434بحار الأنوار ج 26 ص 33 رواية 50 باب 1 435 بحار الأنوار ج 26 ص 48 رواية 90 باب 1436بحار الأنوار ج 26 ص 23 رواية 16 باب 1 437 بحار الأنوار ج 26 ص 48 رواية 90 باب 1438بحار الأنوار ج 26 ص 41 رواية 73 باب 1 439بحار الأنوار ج 26 ص 18 رواية 1 باب 1 440بحار الأنوار ج 104 ص 352 رواية 9 باب 7 441 بحار الأنوار ج 26 ص 22 رواية 12 باب 1 442بحار الأنوار ج 104 ص 352 رواية 9 باب 7 443بحار الأنوار ج 26 ص 23 رواية 16 باب 1 444بحار الأنوار ج 26 ص 41 رواية 72 باب 1 445بحار الأنوار ج 26 ص 22 رواية 9 باب 1 446 بحار الأنوار ج 26 ص 48 رواية 90 باب 1447.