(1) السيرة الحلبية ج 2: ص 275، مسند أحمد ج 1 : ص 262.(2) أي جعلنا لكلٍّ من موسى وعيسى ومحمد (عليهم السلام) أو لكلٍّ من أُمم التوراة والإنجيل والقرآن شريعة وطريقاً خاصاً إلى ما هو الهدف الأقصى من بعث الرسل ومنهاجاً واضحاً، والاختلاف بين الكتب والشرائع جزئي لا كلّي، والنسخ في بعض الأحكام لا في جميعها.(3) الطباطبائي، الميزان 7: 338، الطبرسي، مجمع البيان 2: 354.(4) وقد استعملت الكلمات في القرآن الكريم في الشرائع الإلهية قال سبحانه واصفاً مريم: (وَصدَّقتْ بِكلماتِ ربِّها وكُتُبهِ...) التحريم: 12.(5) البخاري، الصحيح 3: 58، مسلم، الصحيح 2: 323، ابن ماجة، السنن 1: 28، الحاكم، المستدرك 3: 109، أحمد بن حنبل، المسند 1: 321، و 2: 369، 437.(6) منصور علي ناصف، التاج الجامع للأُصول 3: 22 والكتاب يجمع أحاديث الخمسة إلاّ ابن ماجة.(7) مسلم، الصحيح 8: 89، مسند أحمد 4: 81 و84، ابن سعد، الطبقات الكبرى 1: 65.(8) الدارمي، السنن 1: 27.(9) أبو نعيم الاصفهاني، حلية الأولياء 1: 66.(10) الترمذي، السنن 3: 364.(11) الإمام أحمد، المسند 2: 412، ابن سعد، الطبقات 1: 128.(12) ابن سعد، الطبقات الكبرى 1: 96، القندوزي، ينابيع المودة: 17 وفيه أول الأنبياء في الخلق.(13) الجزري، اسد الغابة 3: 110.(14) الجزري، عن الترمذي، الجامع للأُصول 10: 410.(15) السيوطي، الجامع الصغير 2: 126.(16) الصدوق، الفقيه 4: 163.(17) نهج البلاغة، الخطبة : 1.(18) نهج البلاغة، الخطبة : 69.(19) نهج البلاغة، الخطبة : 129.(20) نهج البلاغة، الخطبة : 235.(21) الصدوق، عيون أخبار الرضا 2: 25.(22) البحراني، البرهان 2: 41.(23) ابن شهر آشوب، المناقب 2: 300، الحر العاملي، إثبات الهداة 2: 544.(24) الإمام السجاد، الصحيفة السجادية، الدعاء : 17.(25) الكليني، الكافي 1: 177، الفيض، الوافي 2: 19.(26) الكليني، الكافي 2: 17، البرقي، المحاسن: 196.(27) المجلسي، البحار 24: 288.(28) الكليني، الكافي 1: 57.(29) الصدوق، عيون أخبار الرضا 2: 87.(30) الصدوق، عيون أخبار الرضا 2: 87.(31) النوري، مستدرك الوسائل 3: 71.(32) المجلسي، بحار الأنوار 62: 165، الحديث 3.(33) المجلسي، بحار الأنوار 62: 164، الحديث 2.(34) راجع علل الشرائع للشيخ الصدوق فقد أورد فيه ما أثر عن النبي(صلى الله عليه وآله)والأئمة(عليهم السلام) في بيان علل التشريع.(35 و2) الكليني 1/59-62 باب الردّ الى الكتاب والسنة.(37) الشفاء، قسم الإلهيات : 566.(38) نهج البلاغة، الحكمة رقم: 16.(39) لاحظ الحديث 4 في فصل (الخاتمية في أحاديث العترة الطاهرة).(40) الشريف الرضي، نهج البلاغة، الخطبة : 192.(41) الصوت الخفي.(42) الشريف الرضي، نهج البلاغة، الخطبة : 197.(43) المتقي الهندي، كنز العمال 6 : 156 وص 401.(44) السيوطي، تاريخ الخلفاء : 115.(45) الصدوق، كمال الدين 1 : 206، وأماليه : 227، وغيرهما.(46) الترمذي، السنن 5: 39، كتاب العلم، الدارمي، السنن 1: 125، باب من رخص في كتابة العلم، الامام أحمد، المسند 2: 215، وغيره.(47) الكليني، الكافي 1 : 241، والصفار، بصائر الدرجات : 142.(48) الصفار، بصائر الدرجات : 147.(49) الكليني، الكافي 1 : 239، والصفار، بصائر الدرجات : 143.(50) الصفار، بصائر الدرجات 1 : 145.(51) الدارمي، السنن 1 : 119، والامام احمد 3 : 12.(52) الدارمي، السنن 1 : 119، والامام احمد 3 : 12.(53) الطبري، التاريخ 3 : 273 طبعه الاعلمي بالافست.(54) المتقي الهندي، كنز العمال 10 : 293، رقم 294.(55) الصفار، بصائر الدرجات : 145.(56) الكليني، الكافي 7: 119.(57) الحر العاملي، وسائل الشيعة 17: 522، الباب 6 من أبواب ميراث الأزواج، الحديث 17.(58) الطوسي، تهذيب الاحكام 9 : 247، والحر العاملي، وسائل الشيعة 17: 423، الباب 6 من ابواب موجبات الارث، الحديث 11.(59) رواه النجاشي في رجاله في ترجمة محمد بن عذافر بن عيسى الصيرفي المدائني 2: 260، رقم 967.(60) الكليني، الكافي 3 : 397 ح1.(61) الأحمدي، مكاتيب الرسول 1: 72 - 79.(62) الكليني، الكافي 1: 241.، الفالج: الجمل الضخم ذو السنامين.(63) الإمام أحمد، المسند 1 : 79.(64) لاحظ المصادر التالية: أحمد بن حنبل، المسند 1 : 81، 100، 102، 110، ابن كثير، البداية والنهاية 5: 251، مسلم، الصحيح 4: 217.(65) لاحظ الغدير 6 : 61-77.(66) كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب : 195.(67) دلائل الصدق 3 : 515 ط مصر.(68) المناوي، فيض القدير 4: 356.(69) الطبراني، المعجم الصغير : 69.(70) القندوزي، ينابيع المودة : 89.(71) السيوطي، الاتقان في علوم القرآن 1:185.(72) الكليني، الكافي 1: 241.(73) الصفار، بصائر الدرجات : 195، ط مكتبة المرعشي.(74) الصدوق: عيون أخبار الرضا 2/143.(75) الكليني، الكافي 1/53 برقم 14 .(76) من الآية: 60-82.(77) البخاري 2: 194 باب مناقب عمر بن الخطاب.(78) البخاري 2: 171، بعد حديث الغار.(79) القسطلاني، إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري 5: 431، انظر أيضاً 6: 99.(80) النووي، شرح صحيح مسلم 15: 166.(81) الكليني، الكافي 1: باب الفرق بين الرسول والنبي والمحدث : 176.(82) الصفار: بصائر الدرجات 8: 368.