الهوامش

(1) آل عمران (3): 97.

(2) إحياء علوم الدين 1 : 285; لبّ اللباب كما رواه في
مستدرك الوسائل 8 : 18-19 ح8956 باب ثبوت الكفر والارتداد بترك الحجِّ
وتسويفه استخفافاً أو جحوداً ح5; عوالي اللآلي 1 : 87 ح18 مع
اختلاف.

(3) احياء علوم الدين 1 : 286.

(4) إحياء علوم الدين 1 : 287.

(5) إحياء علوم الدين 1 : 287 وفيها «جزاء» بدل
«أجر».

(6) موطّأ مالك 1 : 422 كتاب الحجّ ح245 باب جامع الحجّ;
إحياء علوم الدين 1 : 286.

(7) الفقيه 2 : 130-132 ح551 وباب فضائل الحجّ ح1; تهذيب
الأحكام 5 : 20-21 ح57 باب ثواب الحج ح3 مع اختلاف في الألفاظ، والجملة
الأخيرة في الفقيه هكذا: «أمّا ما مضى فقد غُفِرَ لك، فاستأنف العملَ فيما
بينك وبين عشرين ومائة يوم». وما أثبتناه مطابق للنسخ.

(8) الفقيه 2 : 152-153 ح664 باب نكت في حج الأنبياء
والمرسلين صلوات الله عليهم أجمعين، ح14 والقسم الأخير من الحديث الشريف
اقتباس من الآية 69 من النساء (4).

(9) انظر وسائل الشيعة 11 : 7-16 أبواب وجوب الحجّ
وشرائطه الباب 1; بحار الأنوار 99 : 2-26 باب وجوب الحجّ وفضله وعقاب
تركه.

(10) إحياء علوم الدين 1 : 311.

(11) مجموعة الجباعي الورقة 71 ب; بحار الأنوار 99 : 15
باب وجوب الحجِّ وفضله وعقاب تركه ح47 وفيهما: «وروي: درهماً في الحجّ أفضل
من ألفي درهم فيما سواه في سبيل الله، والحاجّ على نور الحجّ ما لم يلمّ
بذنب، وهدّية الحجّ مِن نفقة الحجّ».

(12) الكافي 4 : 283 باب القول عند الخروج من بيته وفضل
الصدقة ح1; الفقيه 2 : 177 ح789 : باب ما يستحبّ للمسافر من الصلاة إذا أراد
الخروج; تهذيب الأحكام 5 : 49 ح152 باب العمل والقول عند الخروج
ح15.

(13) الكافي 4 : 284 باب القول إذا خرج الرجل من بيته
ح1; الفقيه 2 : 177 ح790 باب ما يستحبّ للمسافر من الدعاء عند خروجه في
السفر; تهذيب الأحكام 5 : 49-50 ح153 باب العمل والقول عند الخروج
ح16.

(14) «الحُمْلان: ما تُحمَل عليه الهدايا من الدواب»ّ
(المعجم الوسيط 1 : 199 حمل).

(15) الكافي 4 : 284-285 باب القول إذا خرج الرجل من
بيته ح1; تهذيب الأحكام 5 : 50-51 ح154 باب العمل والقول عند الخروج ح17
وفيه: « في سبيل الله جاهدت» بدل «في سبيل الله توجَّهتُ». قال الفيض
الكاشاني (رحمه الله) في الوافي 12 : 265 في توضيح الدعاء «الجار الذي يؤمن
مَن أخافه ... المريد المبالغ في العصيان والعُتوّ. دخلت أي في السفر أو هذه
العبارة. خرجت أي مِن بيتي، أو مّما كنت فيه. وفي سبيل الله أي توجَّهت أو
دخلت وخرجت وهو عطف على بسم الله. انّي اُقدّم أي أقول هاتين الكلمتين في
أوّل أمري وابتداء سفري لكلِّ أمر عَرَضَ لي في تمام هذا السفر مّما ينبغي
أنْ أقولَهما عنده ... بين يدي نسياني وعجلتي أي قبل أنْ أنساهما أو أعجل
عنهما، أو أنسى شيئاً أو أعجل عن شيء. أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل
هاتان الصفتان مّما لا يجتمعان في واحد سِوى الله جَلَّتْ كبرياؤه ... واطوْ:
اقطع وقرِّبْ، ظهرنا: ما نركبه من البعير وغيره، والظهر يقال لما غلظ من
الأرض أيضاً. وعثاء السفر: مشقَّته. كآبة المنقلب: الرجوع من السفر بالغم
والحزن الانكسار، بك أحُلُّ بضم الحاء من الحلول أي أحُلُّ بالمنزل وهو في
مقابلة أسير. والحُملان بالضمّ: ما يُحْمَلُ عليه من الدوابّ. والوجه وجهك أي
الجهة التي أتوجّه إليها إنّما هي جهتك، وفي معناه: والسفر إليك. والوعث:
الطريق العسر ...».

(16)اقتباس من الآيتين 13-14 من الزخرف (43).

(17) الكافي 4 : 284-285 باب القول إذا خرج الرجل من
بيته ح2; تهذيب الأحكام 5 : 50-51 ح154 باب العمل والقول عند الخروج
ح17.

(18) «فلان رثُّ الهيئة، وفي هيئته رثاثة، أي بَذادة»
(الصحاح 1 : 282-283، رثت)

(19) إشارةٌ إلى حديث مرويّ في أحياء علوم الدين 1 :
212. و «رجلٌ شَعِث» أي وسخ الجسد. وفي المعجم الوسيط 1 : 85 تفث: «تَفِثَ
يَتْفَثُ تَفَثاً: تَرَك الادّهانَ والحلقَ فَعَلاه الوَسَخُ والغُبارُ، فهو
تَفِث. التَفَث: ما يصيبُ المحرِم بالحجّ من ترك الادّهان والغَسل والحَلْق;
وإزالته من مناسك الحجّ».

(20) كما ذُكر في الآية: 27 من سورة الحج.

(21) إحياء علوم الدين 1 : 212، وليس فيه قوله: «اُشهدكم
أنّي قد غفرتُ لهم».

(22) إحياء علوم الدين 1 : 212.

(23) المحاسن : 274; بحار الأنوار 76 : 248-249 باب حمل
العصا وإدارة الحنك و ... ح42.

(24) «البِضاعة: ما يُتَّجَرُ فيه. الجمع: بضائع»
(المعجم الوسيط 1 : 60 بضع).

(25) في المصدر: «أنْ يَصيروا لك عدّواً».

(26) «الكُسْوَة: الثوب يُسْتَتَرُ به ويُتَحَلّى.
الجمع: كُساً» ( المعجم الوسيط 2 : 788 كسو).

(27) آل عمران 3 : 97.

(28) في بعض النسخ: «بشاهد»، وفي بعضها: «لشاهد»، وفي
بعضها «بشهادة».

(29) مصباح الشريعة 142-150; بحار الأنوار 99 : 124-125
باب جوامع آداب الحجّ ح1.

(30) مختلف الشيعة 4 : 105-107 المسألة 67.

(31) «الإبْطُ باطن المَنْكِب» (لسان العرب 7 : 253،
أبط)

(32) «إطَّلى بكذا: ادَّهَنَ به» (المعجم الوسيط 2 :
565، طلي

(33) في نّية الإحرام بالعمرة.

(34) في بعض النسخ: «إذ» بدل «أو».

(35) انظر حاشية الإرشاد 1 : 390; الروضة البهية 2 :
231; مسالك الأفهام 2 : 236; المنسك الكبير للشهيد الأول، وهو لم يطبع
بَعدُ.

(36) الحج (22) : 27.

(37) بحار الأنوار 99 : 188 كتاب الحج باب علّة التلبية
وآدابها وأحكامها 23 نقلا عن تفسير العياشي،ولم يوجد فيه; وانظر: الفقيه 2 :
149-151 ح658 باب نكت في حج الأنبياء والمرسلين صلوات الله عليهم أجمعين
ح8.

(38) الكافي 4 : 335 باب التلبية ح3 باختلاف
يسير.

(39) ما بين الهلالين ليس في أكثر النسخ.

(40) قال السيّد العاملي سبط المصنَّف رحمهما الله في
مدارك الأحكام 7 : 386 في مبحث إحرام الحائض: «وذكر جدّي (قدس سره) في مناسك
الحجّ أنّها تترك غُسل الإحرام أيضاً. وهو غير جيِّد; لورود الأمر به في
الأخبار الكثيرة».

(41) «استَثْفرَ الحائضُ: اتّخَذَتْ خِرْقَةً عريضةً
بينَ فَخْذَيْها تشدُّدها في حِزامها. وفي الحديث: أنّه أمَرَ المستحاضةَ أنْ
تَسْتَثْفِرَ» (المعجم الوسيط 1 : 97 ثفر).

(42) الكافي 4 : 398 باب دخول الحرم ح1; والفقيه 2 : 132
ح553 باب فضائل الحجّ ح3;تهذيب الأحكام 5 : 97 ح317 باب دخول مكَّة
ح1.

(43) وما في المعقوفين أضفناه من المصدر.

(44) الكافي 4 : 401 باب دخول المسجد الحرام ح1; تهذيب
الأحكام 5 : 99-100 ح327 باب دخول مكَّة ح11 وكلمة «خَليل الله» ليست في
المصدرين.

(45) اقتباس من الآية 125 من البقرة (2).

(46) الكافي 4 : 401-402 باب دخول المسجد الحرام ح1-2;
تهذيب الأحكام 5 : 99-101 ح327-328 باب دخول مكَة ح11-12 وفي المصدرين
«الخائف لعقوبتك» بدل «الخائف من عقوبتك» وفي تهذيب الأحكام وبعض النُسَخ:
«لم يلد ولم يولد» بدل «لم تلد ولم تولد». وفي المصدرين: «لم يكن له» مكان
«لم يكن لك».

(47) اقتباس من الآية 43 من الأعراف (7).

(48) الكافي 4 : 403 باب الدعاء عند استقبال الحجر
واستلامه ح2; تهذيب الأحكام 5 : 102 ح330 باب الطواف ح2 ولم ينقل الشهيد
(رحمه الله) تمامَ الدعاء.

(49) في المصدرين: «فإنْ لم تستطع أنْ تقولَ هذا كلَّه
فبعضه وقل». ومن قوله: «فإنْ لم يقدر» إلى آخر الدعاء لا يوجد في أكثر
النسخ.

(50) قال الفيض في الوافي 13 : 816 : «السُبْحَة تقال
للذِكر والصلاة النفل، وهي مِن التسبيح كالسخرة مِن التسخير، وفي بعض النسخ:
«مسيحتي» أي مسيري».

(51) الكافي 4 : 402-403 باب الدعاء عند استقبال الحجر
واستلامه ح1-2; تهذيب الأحكام 5 : 101-102 ح329-330 باب الطواف
ح1-2.

(52) القائل هو سلار في المراسم : 117 وانظر مختلف
الشيعة 4 : 210 المسألة 164 ومدارك الأحكام 8 : 165.

(53) الكافي 4 : 411 باب الملتزم والدعاء عنده ح5; تهذيب
الأحكام 5 : 107 ح347 باب الطواف ح19.

(54) إشارة إلى الآية 2 من الفتح (48).

(55) الكافي 4 : 406-407 باب الطواف واستلام الأركان ح1;
تهذيب الأحكام 5 : 104 ح399 باب الطواف ح11.

(56) هكذا في النسخ، والظاهر أنّ الصواب «لوجوبهما» لعود
الضمير إلى ركعتي الطواف، وهكذا الكلام في أمثالها من سائر
النيّات.

(57) ذهب إلى استحباب الطهارة، المشهور من الأصحاب ومنهم
المحقق في شرائع الإسلام 1 : 247 وذهب إلى وجوبها ابن عقيل كما حكاه عنه
العلامة في مختلف الشيعة 4 : 225 المسألة 181.

(58) الكافي 4 : 430 باب استلام الحجر بعد الركعتين وشرب
ماء زمزم قبل الخروج إلى الصفا والمروة ح1-2; تهذيب الأحكام 5 : 144
ح476-477; باب الخروج إلى الصفا ح1-2.

(59) الكافي 4 : 431-432 باب الوقوف على الصفا والدعاء
ح1; تهذيب الأحكام 5 : 145-146 باب الخروج إلى الصفا ح6. وليست في المصدرين
جملة «بيده الخير».

(60) الكافي 4 : 431-432 باب الوقوف على الصفا والدعاء
ح1; تهذيب الأحكام 5 : 145-146 ح481 باب الخروج إلى الصفا ح6. وللدعاء تتمة
وهي: «اللهمَّ استعملني على كتابك وسنّة نبيّك، وتَوَفَّنِي على ملّته ثمّ
أعِذني من الفتنة».

(61) الكافي 4 : 434-435 باب السعي بين الصفا والمروة
وما يقال فيه ح6; تهذيب الأحكام 5 : 148 ح487 باب الخروج إلى الصفا
ح12.

(62) الكافي 4 : 460 باب الخروج إلى مِنىً ح4; تهذيب
الأحكام 5 : 177 ح595 باب نزول مِنىً ح9.

(63) الكافي 4 : 461 باب نزول مِنىً وحدودها ح1; تهذيب
الأحكام 5 : 177-178 ح596 باب نزول مِنىً ح10.

(64) الكافي 4 : 461 باب الغُدُوّ إلى عرفات وحدودها،
ح3; تهذيب الأحكام 5 : 179 ح600 باب الغُدُوّ إلى عرفات ح4. قال السلطان في
حاشية الوافي 13 : 1020 : « قوله: « من هو أفضل منّي» لعلّ المراد بالأفضل
الملائكة على ما ورد في بعض الروايات ...» وفي المصدرين «صَمَدْت» مكان
«قصدت».

(65) كلام أبي الصلاح في الكافي في الفقه : 197 يوهم
الوجوب حيث قال: «ويلزم افتتاحه بالنية وقطع زمانه بالدعاء، والتوبة
والاستغفار»، وانظر: مختلف الشيعة 4 : 249 المسألة 202.

(66) الكافي 4 : 463-464 باب الوقوف بعرفةَ وحدّ الموقفِ
ح4; الفقيه 2 : 541 ح3134; تهذيب الأحكام 5 : 182-183 ح611-612 باب الغُدُوِّ
إلى عرفات ح15-16.

(67) آية السُخْرة هي الآية 54 من الأعراف (7): (إنّ
ربّكم الله الذي خَلَقَ ... مُسَخَّرات بأمره ألا له الخلقُ والأمرُ تبارك
الله ربُّ العالمين).

(68) الفقيه 2 : 325 ح1548 باب الإفاضة من عرفات ح4;
تهذيب الأحكام 5 : 187 ح622 باب الإفاضة من عرفات ح5.

(69) الكافي 4 : 469 باب ليلة المزدلفة والوقوف بالمشعر
والافاضة منه وحدوده ح4 وفيه: «وليكن من قولك: «اللهم ربَّ المشعر الحرام
فكَّ رقبتي من النار ...»; الفقيه 2 : 187-188 ح623 باب الافاضة من عرفات ح6
(« ...معاوية بن عمّار: سمعت ابا عبد الله (عليه السلام) يقول: اللهم أعتقني
زمن الذل يكررها حتى أفاض الناس ...) الفقيه 2 : 191 ح625 باب نزول المزدلفة
ح16.

(70) الكافي 4 : 468-469 باب ليلة المزدلفة والوقوف
بالمشعر والافاضة منه وحدوده ح1; الفقيه 2 : 544 ح3137 باب الإفاضة من عرفات
ح ; تهذيب الأحكام 5 : 188-189 ح626 باب نزول المزدلفة ح3.

(71) الإجزاء صريح الصدوق في علل الشرائع : 451 وظاهره
في الفقيه 2 : 243 وهو ظاهر ابن الجنيد - كما حكاه عنه العلامة في مختلف
الشيعة 4 : 264-265 المسألة 218 وولده في إيضاح الفوائد 1 : 309 - والمرتضى
رضي الله عنهم في الانتصار : 90. وانظر غاية المراد 1 : 442-443.

(72) الكافي 4 : 468-469 باب ليلة المزدلفة والوقوف
بالمشعر والإفاضة منه وحدوده ح1; تهذيب الأحكام 5 : 188-189 ح626 باب نزول
المزدلفة ح3.

(73) الكافي 4 : 469 باب ليلة المزدلفة والوقوف بالمشعر
والإضافة منه وحدوده ح4; تهذيب الأحكام 5 : 191 ح635 باب نزول المزدلفة
ح12.

(74) عطف على «الدعاء» في قوله: «يستحبّ
الدعاء».

(75) الكافي 4 : 470 باب السعي في وادي محسِّر ح1،2;
تهذيب الأحكام 5 : 195 ح649 باب نزول المزدلفة ح26.

(76) يعني في حال الهرولة.

(77) الكافي 4 : 470-471 باب السعي في وادي محسِّر ح3;
الفقيه 2 : 282 ح1384 باب السعي في وادي محسِّر ح1; تهذيب الأحكام 5 : 192
ح637 باب نزول المزدلفة ح14 وفي الفقيه: «واخلفني بخير فيمن ...».

(78) أوجبه السيد المرتضى في الانتصار، 260 وانظر: مختلف
الشيعة 4 : 271-272 المسألة 223.

(79) الكافي 4 : 478-479 باب يوم النحر ومبتدإ الرمي
وفضله ح1; تهذيب الأحكام 5 : 198 ح661 باب نزول المزدلفة ح38.

(80) في جميع النسخ : «حنيفاً مسلماً». وأسقطنا لفظة
«مسلماً» لعدم وجودها في المصحف الشريف والمصادر.

(81) اقتباس من الآية 79 من الأنعام (6).

(82) اقتباس من الآيتين 162-163 من الأنعام
(6).

(83) الكافي 4 : 498 باب الذبح ح6; الفقيه 2 : 504 ح3084
باب الذبح والنحر وما يقال عند الذبيحة ح; تهذيب الأحكام 5 : 221 ح746 باب
الذبح ح85; بحار الأنوار 99 : 279-280 باب الهدي ووجوبه على المتمتع وسائر
الدماء وحكمها ح9.

(84) تهذيب الأحكام 5 : 244 ح826 باب الحلق ح19; بحار
الأنوار 99 : 304 باب الحلق والتقصير وأحكامهما ح9.

(85) ذهب إلى عدم الجواز المفيد في المقنعة : 420
والمرتضى في جُمَل العلم والعمل : 116 وسلار في المراسم : 114 والمحقِّقُ في
شرائع الإسلام 1 : 240 وإلى الجواز ابنُ إدريسَ في السرائر 1 : 602 والعلامةُ
في مختلف الشيعة 4 : 309-311 المسألة 261. وانظر مدارك الأحكام 8 :
110.

(86) الكافي 4 : 515 باب إتيان مكّة بعدَ الزيارة للطواف
ح1; الفقيه 2 : 287 ح1413 باب إتيان مكّة بعد الزيارة للطواف ح2; تهذيب
الأحكام 5 : 260-261 ح887 باب زيارة البيت ح47، : 490 ح1755 باب الزيادات في
فقه الحجِّ ح401; الاستبصار 2 : 295 ح1053 باب إتيان مكّةَ أيّام التشريق
لطواف الفاصلة 488.

(87) أضاف المصنِّف في الروضة البهيّة 2 : 332 :
«وخلفّها» وكذلك المروي في الكافي 4 : 519 باب الصلاة في مِنىً ح4. 0وانظر هذا الكلام 2 : 75.

(88) الكافي 4 : 519 باب الصلاة في مسجد مِنىً و ....
ح4.

(89) الفقيه 1 : 149 ح690 باب فضل المساجد «حقها وثواب
مَن صلّى فيها ح12.

(90) الكافي 4 : 548 باب زيارة النبي (صلى الله عليه
وآله وسلم) ح5; الفقيه 2 : 338 ح1571 باب ما جاء فيمن حج ولم يزر النبي (صلى
الله عليه وآله وسلم)وفيمن مات بمكّة أو المدينة ح1; تهذيب الأحكام 6 : 4 ح5
فضل زيارته (صلى الله عليه وآله وسلم)ح5. باب فضل زيارته (صلى الله عليه وآله
وسلم) ح5. وليست في المصادر جملة «فقد جَفاني ومَنْ جفاني».

(91) الكافي 4 : 548 باب زيارة النبي (صلى الله عليه
وآله وسلم) ح3; تهذيب الأحكام 6 : 4 ح4 باب فضل زيارته (صلى الله عليه وآله
وسلم)ح4.

(92) تهذيب الأحكام 6 : 9 ح18 باب زيارة سيّدنا رسول
الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ح11.

(93) الكافي 4 : 550 باب فضل الرجوع إلى المدينة ح1;
الفقيه 2 : 334 ح1552 باب الابتداء بمكّة والختم بالمدينة ح1.

(94) المقنعة : 474 مع اختلاف.

(95) الكافي 4 : 567 باب بدون العنوان من كتاب الحجِّ
ح2; الفقيه 2 : 345 ح1577 باب زيارة النبي والائمة صلوات الله عليهم ح2;
تهذيب الأحكام 6 : 78-79 ح155 باب فضل زيارة علي بن الحسين و ...
ح3.

(96) راجع وسائل الشيعة 14 : 320-332 ابواب المزار وما
يناسبه الباب 2 ح1-25.

(97) تهذيب الأحكام 2 : 228 ح898 باب ما يجوز الصلاة فيه
من اللباس والمكان و .... ح106.

(98) السدن: خادم كلّ مرقد أو مشهد وفي المعجم الوسيط 1
: 424 سدن. «سَدَنَ يَسْدُنُ سَدْناً و
... : خَدَمَ الكعبة. السادِن : خادم الكعبة ... الجمع سَدَنهَ».

(99) لاحظ إحياء علوم الدين 1 : 314-319. لاحظ أيضاً
أسرار الحج وأعماله الباطنة لابن ميثم البحراني ص18 من هذا العدد
(التحرير)

(100) المائدة (5) : 82.

(101) ما بين المعقوفين أضفناه من المصدر.

(102) اقتباس من الآية 27 من الحج (22).

(103) أضفناه من المصدر.

(104) الكهف (18) : 103-104.

(105) النساء (4) : 100.

(106) هكذا في بعض النسخ، وفي بعضها : «منها». ولعلّ
الصواب: «معهما» أو «منهما» أي مع من ثوب الإحرام ولُبسه.

(107) كما تقدَّم في أوائل هذه الرسالة.

(108) هكذا في النسخ، وفي المصدر : «حتى قضى
حجّة».

(109) أضفناه من المصدر.

(110) الفتح (48): 10.

(111) الأعراف (7): 172.

(112) علل الشرائع : 624-626 باب علّة استلام الحجر
الأسود و ...، ح2، 6، 8 مع الاختلاف، وانظر وسائل الشيعة 13 : 316-322 أبواب
الطواف الباب 13.

(113) هكذا في النسخ، وفي المصدر : «وبذل
الأمن».

(114) تقدّم في أوائل الرسالة.

(115) «التشمير في الأمر: السُرعَةُ فيه ... ومنه قيل :
شَمَّر في العبادة إذا اجْتَهَد وبالغ».

(116) إحياء علوم الدين 1 : 314-319. اعلم أنّ الشهيد
(رحمه الله) نَقَلَ بعض العبارات بالمعنى، ولا يوجد بعض الجمل والتعبيرات في
المطبوع من إحياء علوم الدين، ويحتمل أنّها كانت موجودة في نسخة الشهيد، أو
في كتاب نَقَلَ عن الغَزّالي ونَقَلَ الشهيدُ عن ذلك الكتاب.

(117) «عَلِقَ الشيءُ الشيءَ، وبه: نَشِبَ فيه واستمسك
به، يقال: عَلِقَ الشوكُ الثوبَ وبه» (المعجم الوسيط 2 : 622
علق).

(118) الكافي 4 : 264 باب فضل الحجّ والعمرة وثوابهما
ح48; الفقيه 2 : 147 ح647 باب فضائل الحجِّ ح97 وفيها : «يجب عليكم» بدل
«عليكم».

(119) الفقيه 2 : 196 ح892 باب ثواب معانَقَة الحاجِّ
ح1.

(120) وفي بعض النسخ: «يوم الخميس».

(121) هكذا في أكثر النسخ، وفي النسخه: «واتفق الفراغُ
مِن تأليفه في عصر يوم السَبْتِ ثالث عشر شهر ذي القعدة الحرام سنة اثنتين
وخمسين وتسعمائة» قال الطهراني (رحمه الله) في الذريعة 22 : 263 : «فَرَغَ
منه نهار الأربعاء (20 شوّال 953) ... وفي بعض النسخ ذكر فراغ المصِّنف في
ضحى الجمعة (17 رمضان 950) وفي بعضها : (14 رمضان)».

(122) من هنا إلى آخر العبارة إنّما وردتْ في نسخة من
النسخ الثمان التي قابلنا بها هذه الرسالة