بیشترلیست موضوعات الطريق الى المهدى المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف كلمه المركز الفصل الاول: نور الظلام اولا: موكب الحجه معجزات بين يدى الموكب 1-القرآن الكريم 2- الاخبار بالغيب عن اللّه ثانيا: التحذيرات الذهبيه 1- التحذير من الاختلاف 2- التحذير من امراء السوء 3- التحذير من ذهاب العلم ثالثا: العتره بين التحذير والابتلاء الفصل الثانى:اضواء على المسيره اولا: اضواء على الساحه بعد وفاه النبى(ص) ثانيا: اضواء على حركه الاجتهاد والراى ثالثا: المقدمات العمريه والنتائج الامويه 1- الامر بروايه الحديث ا- اجتهادات الصحابه فى روايه الحديث وتدوينه ب- من آثار عدم الروايه والتدوين 1) اضواء على القص 2- مخالفه السنه النبويه فى قسمه الاموال ا- مخالفه الامر النبوى فى الاموال ب- اجتهاد الصحابه فى الاموال الفصل الثالث:فجر الضمير اولا: الظلم والجور 1- مسيرات وثنيه ا- البوذيه ب- الهندوسيه ج - السيخيه 2) التغريب والخلاصه 3- مستقر المسيرات الانحرافيه ثانيا: القسط والعدل اقوال العلماء فى ظهور المهدى ونزول عيسى آخر 2- فجر الضمير توضیحاتافزودن یادداشت جدید وبالجمله، بين النبى(ص) ان صنفا من الناس سيحرص على الاماره من بعده، قال(ص): (انكم ستحرصون على الاماره، وستصير حسره وندامه يوم القيامه، نعمت المرضعه وبئست الفاطمه)(32). نعم المرضعه: لما فيها من حصول الجاه والمال ونفاذ الكلمه وتحصيل اللذات الحسيه، وبئست الفاطمه: اى بعد الموت لان صاحبها يصير الى المحاسبه. قال(ص): (ليتمن اقوام ولوا هذا الامر، انهم خروا من الثريا وانهم لم يولوا شيئا)(33)، وليس معنى هذا ان الاسلام لا يعترف بالقياده والاماره، فالاسلام يقوم على النظام، وفيه لكل شىء ذروه، والحديث يحذر غير اصحاب الحق من ان ينازعوا الامر اهله، لانه فى المنازعه ضياع للامانه، قال رسول اللّه(ص): (اذا ضيعت الامانه فانتظر الساعه، قالوا: كيف اضاعتها يا رسول اللّه؟ قال: اذا اسند الامر الى غير اهله، فانتظروا الساعه)(34). ويفسر هذا ما روى عن داود بن ابى صالح، قال: (اقبل مروان بن الحكم يوما فوجد رجلا واضعا وجهه على قبر النبى(ص)، فقال: اتدرى ما تصنع؟ واقبل عليه واذا هو ابو ايوب الانصارى، فقال: نعم، جئت رسول اللّه(ص) ولم آت الحجر، سمعت رسول اللّه(ص) يقول: لا تبكوا على الدين اذا وليه اهله، ولكن ابكوا عليه اذا وليه غير اهله)(35). وبين النبى(ص) للامه اسباب الهدى على امتداد المسيره، تحت مظله الامتحان والابتلاء، بين الاسباب فى عصر فيه الصحابه، وبينها فى عصر فيه التابعون، وبينها فى عصور جاءت بعد ذلك، واللّه تعالى ينظر الى عباده كيف يعملون. 1- رواه ابو داود، حديث رقم 4345. 2- رواه مسلم، الصحيح: 18/16،واحمد، الفتح الربانى: 21/272. 3- رواه احمد والبخارى ومسلم، كنز العمال: 11/421. 4- صحيح مسلم: 18/15. 5- رواه نعيم وسنده صحيح، كنز العمال: 11/271. 6- رواه ابو داود، حديث رقم 4222. 7- رواه البخارى، الصحيح: 4/230. 8- رواه البخارى، الصحيح: 4/230. 9- رواه احمد واسناده جيد، الفتح الربانى: 19/173. 10- رواه البخارى، الصحيح: 4/77. 11- رواه الامام احمد والحاكم وصححه، كنز العمال: 11/119. 12- انظر: تفسير ابن كثير: 2/195. 13- رواه احمد والبزار، ورجاله رجال الصحيح، الزوائد: 7/335. 14- رواه البخارى، كنز العمال: 1/177. 15- رواه الامام احمد والترمذى، وقال: حديث حسن، والطبرانى، وقال المناوى: رجاله موثقون، الفتح الربانى: 1/186. 16- رواه احمد، الفتح الربانى: 24/6،والترمذى وصححه، الجامع: 4/25. 17- تفسير ابن جرير: 10/122. 18- تفسير ابن كثير: 2/368. 19- رواه احمد والبخارى ومسلم، الفتح الربانى: 1/197. 20- رواه احمد ومسلم والترمذى، الفتح الربانى: 27/31. 21- رواه البخارى، الصحيح: 2/280،ومسلم، الصحيح: 18/41،واحمد، الفتح الربانى: 23/39. 22- رواه احمد، الفتح الربانى: 23/30،وابن حبان فى صحيحه، وابن ابى عاصم، وقال الالبانى: رجاله ثقات، كتاب السنه: 2/352. 23- رواه احمد والبزار، وقال الهيثمى: رجاله رجال الصحيح، الزوائد: 5/248،وابن ابى عاصم، وقال الالبانى: رجاله ثقات، كتاب السنه: 2/353. 24- رواه الطبرانى، كنز العمال: 12/104. 25- رواه الطبرانى، وقال الهيثمى: رجاله ثقات: 9/135. 26- رواه الطبرانى عن ابن مسعود، كنز العمال: 1/216،ورواه عن معاذ، كنز العمال: 1/211. 27- رواه عبداللّه بن احمد، واسناده جيد، الفتح الربانى: 23/44. 28- رواه ابو داود، حديث رقم 4337،وقال الهيثمى: رواه الطبرانى، ورجاله رجال الصحيح، الزوائد: 7/269. 29- رواه احمد والبخارى، الفتح الربانى: 19/177،والترمذى وصححه، الجامع: 4/470. 30- رواه الطبرانى، وقال الهيثمى: رجاله ثقات، الزوائد: 7/279. 31- رواه احمد، واسناده صحيح، الفتح الربانى: 23/12. 32- رواه احمد، الفتح الربانى: 23/22،والبخارى، الصحيح: 4/235. 33- رواه احمد، وقال الهيثمى: رجاله ثقات، الفتح الربانى: 23/23. 34- رواه البخارى، الصحيح: 4/128. 35- رواه احمد، ورجاله ثقات، الفتح الربانى: 23/132،الزوائد: 5/245،والحاكم وصححه، واقره الذهبى، المستدرك: 4/515.