بیشترلیست موضوعات الطريق الى المهدى المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف كلمه المركز الفصل الاول: نور الظلام اولا: موكب الحجه معجزات بين يدى الموكب 1-القرآن الكريم 2- الاخبار بالغيب عن اللّه ثانيا: التحذيرات الذهبيه 1- التحذير من الاختلاف 2- التحذير من امراء السوء 3- التحذير من ذهاب العلم ثالثا: العتره بين التحذير والابتلاء الفصل الثانى:اضواء على المسيره اولا: اضواء على الساحه بعد وفاه النبى(ص) ثانيا: اضواء على حركه الاجتهاد والراى ثالثا: المقدمات العمريه والنتائج الامويه 1- الامر بروايه الحديث ا- اجتهادات الصحابه فى روايه الحديث وتدوينه ب- من آثار عدم الروايه والتدوين 1) اضواء على القص 2- مخالفه السنه النبويه فى قسمه الاموال ا- مخالفه الامر النبوى فى الاموال ب- اجتهاد الصحابه فى الاموال الفصل الثالث:فجر الضمير اولا: الظلم والجور 1- مسيرات وثنيه ا- البوذيه ب- الهندوسيه ج - السيخيه 2) التغريب والخلاصه 3- مستقر المسيرات الانحرافيه ثانيا: القسط والعدل اقوال العلماء فى ظهور المهدى ونزول عيسى آخر 2- فجر الضمير توضیحاتافزودن یادداشت جدید وعلى امتداد المسيره كانت الاصابع اليهوديه تعمل فى الخفاء، كانت تثقب فى الجدار بواسطه ابناء الامه، وتحطم الاقفال بواسطه الحروب الصليبيه المتعدده الاشكال، حتى جاء اليوم الذى طبقت فيه اتفاقيه سايكس بيكو على الشام، وفرض الانتداب الفرنسى على شمال هذه البلاد، وقسم الى كيانين هما: سوريا، ولبنان، وفرض الانتداب البريطانى على جنوبها، وقسم الى كيانين هما: الاردن، وفلسطين، وفى عام 1917م صدر وعد بلفور، الذى يقضى بانشاء وطن قومى لليهود فى فلسطين، وفى عام 1967م بسط اليهود ايديهم على ما حلموا به طيله حياتهم، بسطوا ايديهم على الارض الواسعه، التى يحيط بها غثاء من كل مكان. لقد بدا الطريق من عند البحث عن الدرهم والدينار، والنبى(ص) اخبر عن ربه جل وعلا، فقال: (كيف انتم اذا لم تجبوا دينارا ولا درهما-؟ قالوا: ولم ذاك؟ قال: تنتهك ذمه اللّه وذمه رسوله، فيشد اللّه قلوب اهل الذمه فيمنعون ما بايديهم)(172)، وقال: (يوشك ان تداعى عليكم الامم من كل افق كما تداعى الاكله الى قصعتها، قالوا: يا رسول اللّه، فمن قله بنا يومئذ؟ قال: لا، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، يجعل الوهن فى قلوبكم، وينزع الرعب من قلوب عدوكم، لحبكم الدنيا وكراهيتكم الموت)(218)، وقال صاحب عون المعبود: (اى يدعو بعضهم بعضا لمقاتلتكم وسلب ما ملكتموه من الديار والاموال، ولقد وصفهم النبى(ص) بغثاء السيل، لقله شجاعتهم ودناءه قدرهم، وغثاء السيل: اى كالذى يحمله السيل من زبد ووسخ)(219). لقد اخبر النبى(ص) ان فتنه امته فى المال، وان الدرهم والدينار سيهلكهم كما اهلك الذين من قبلهم، وبين النبى(ص) موضع كل مال فى الاسلام، وامر الامه بان تتمسك بالكتاب والعتره، وان تاخذ باسباب الحياه التى تحقق السعاده فى الدنيا بما يوافق الكمال الاخروى، فيامروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ولكن القافله تركت الامراء الصبيان يعبثون بكل شىء، خوفا من الجوع والفقر، وفى نهايه المطاف وقف الحاضر امام الماضى على رقعه واحده، يدوى فيها صوت النبى الاعظم محمد بن عبداللّه بن عبد المطلب، النبى العربى القرشى الهاشمى المكى المدنى(ص)، وهو يقول: (منعت العراق درهمها وقفيزها، ومنعت الشام مديها ودينارها، ومنعت مصر اردبها ودينارها، وعدتم من حيث بداتم، وعدتم من حيث بداتم، وعدتم من حيث بداتم)(220). 149-رواه الترمذى وصححه، الجامع: 4/569. 150-رواه ابو داود عن ابى موسى، كنز: 3/191،والطبرانى والبيهقى عن ابن مسعود، كنز: 3/191. 151-رواه البخارى، الصحيح: 2/190. 152-المصدر نفسه: 2/192. 153-رواه ابن النجار، كنز: 11/195. 154-رواه البخارى، الصحيح: 2/186،واحمد ومسلم والبيهقى، كنز: 7/242. 155-رواه احمد باسناد صحيح، الفتح الربانى: 23/63. 156-رواه البخارى ومسلم واحمد والبيهقى، كنز: 7/242. 157-رواه مسلم واحمد وابو داود والنسائى، الفتح الربانى: 14/77. 158-رواه البخارى، الصحيح: 2/196. 159-رواه احمد، الفتح الربانى: 14/76،وابو داود حديث رقم 2980. 160-رواه البغوى، كنز العمال: 4/375. 161-رواه ابو عبيد وابن زنجويه، كنز: 4/574. 162-رواه احمد والبخارى وابن خزيمه فى صحيحه وابن الجارود والطحاوى وابو يعلى وابن ابى شيبه وابو عبيد، كنز: 4/555. 163-رواه البخارى وابو داود، كنز: 4/514. 164-رواه الشيخان وابن عساكر وابن زنجويه وابو عبيد، كنز: 4/557. 165-المغنى، لابن قدامه: 2/716. 166-مكيال معروف بالشام. 167-رواه ابو عبيد، كنز العمال: 4/575. 168-رواه البيهقى، كنز العمال: 4/578. 169-رواه ابو عبيد وابن ابى شيبه والبيهقى وابن عساكر، كنز: 4/556. 170-رواه البخارى ومسلم، كنز العمال: 4/378. 171-انظر: الفتح الربانى: 13/72،كنز العمال: 4/375. 172-رواه احمد وابو داود وابن سعد، كنز العمال: 4/373، 374. 173-رواه الطبرانى عن معاذ، وابن عساكر عن ابن مسعود، وابو داود عن ابى مطير باختصار، كنز: 1/216،ابو داود حديث رقم 2958. 174-انظر: صحيح مسلم: 7/156،البدايه والنهايه: 4/359،كنز العمال: 9/176. 175-انظر: البدايه والنهايه: 4/359. 176-رواه احمد، وقال الهيثمى: رجاله رجال الصحيح، الفتح الربانى: 22/310،الزوائد: 9/353،وابن سعد، الطبقات: 1/263. 177-رواه مسلم، الصحيح: 16/16. 178-رواه مسلم، شرح النووى: 16/16. 179-رواه البخارى ومسلم واحمد، الفتح الربانى: 14/89. 180-الفتح الربانى: 9/62،الدر المنثور: 2/252،تفسير المنار: 10/496،فقه السنه، سيد سابق: 1/425. 181-رواه ابن ابى شيبه والطبرانى، تحفه الاحوازى: 3/335. 182-المغنى، ابن قدامه: 2/666. 183-تفسير ابن كثير: 2/313. 184-تفسير ابت كثير: 2/366. 185-تاريخ اليعقوبى: 2/106. 186-شرح نهج البلاغه: 8/111. 187-رواه مسلم، الصحيح: 18/97. 188-رواه الحاكم وصححه، كنز العمال: 3/526. 189-رواه ابو عبيد، كنز العمال: 5/771. 190-فتح البارى: 1/116. 191-الاصابه: 1/120. 192-البدايه والنهايه: 7/130. 193-الاصابه: 1/116. 194-رواه الطبرانى، كنز العمال: 1/181. 195-تاريخ الامم: 4/27. 196-فتوح البلدان، ص: 147. 197-البدايه والنهايه: 7/54. 198-المصدر نفسه. 199-رواه مسلم والترمذى وصححه، تحفه الاحوازى: 1/524. 200-المصدر نفسه. 201-رواه احمد، وقال الهيثمى: رجاله ثقات، الزوائد: 1/324. 202-رواه مسلم، باب: قراءه الفاتحه، الصحيح: 2/8. 203-الاصابه: 5/26. 204-رواه احمد واسناده جيد، الفتح الربانى: 1/200. 205-رواه احمد وابو يعلى، كنز العمال: 11/119. 206-رواه الحاكم وصححه، المستدرك: 4/483. 207-رواه احمد، وقال الهيثمى: رجاله ثقات، الزوائد: 6/231،وقال ابن كثير: رواه احمد واسناده على شرط السنن، البدايه: 6/228،التفسير: 3/128،ورواه ابن حبان فى صحيحه، والحاكم وصححه، والبيهقى، كنز: 11/195،المستدرك: 4/507. 208-رواه الحاكم وصححه، واقره الذهبى، المستدرك: 4/507. 209-رواه الحاكم وصححه، كنز: 10/200. 210-رواه ابن عبد البر، جامع العلم: 1/190. 211-المصدر نفسه: 1/192. 212-قال البوصيرى: رواه ابن ماجه واسناده صحيح، ورواه احمد، الفتح الربانى: 19/177. 213-رواه البخارى، الفتح الربانى: 1/200. 214-الاصابه: 1/171. 215-تفسير ابن كثير: 3/128. 216-رواه البخارى، الصحيح: 4/230. 217-رواه البخارى ومسلم واحمد، الفتح الربانى: 23/36. 218-رواه احمد بسند جيد، الفتح الربانى: 24/32،وابو داود. 219-عون المعبود: 11/405. 220-رواه مسلم، الصحيح: 18/20،واحمد، الفتح الربانى: 24/37.