بیشترلیست موضوعات النوع الثالث زكاة النقدين النوع الرابع زكاة التجارة الفصل الاول فى المعادن الفصل الاول فى المعادن النوع الخامس زكاة المعادن والركاز وفيه فصلان الفصل الثانى فى الركاز النوع السادس زكاة الفطر وله ثلاثة أطراف الطرف الاول فى المؤدى عنه الطرف الثالث فى الواجب كتاب الصيام * كتاب الصيام * القول فى ركن الصوم الاول النية الركن الثانى الامساك عن المفطرات القول فى شرائط الصوم القول فى السنن كتاب الاعتكاف * كتاب الاعتكاف وفيه ثلاثة فصول * الفصل الاول فى أركانه وهى اربعة ) الاول ( الاعتكاف الركن الثانى النية الركن الثالث المعتكف الركن الرابع المعتكف فيه الفصل الثانى فى حكم النذر الفصل الثالث فى قواطع التتابع توضیحاتافزودن یادداشت جدید
( 1 ) ( حديث ) انه صلى الله عليه و سلم كان يتحرى صيام يوم الاثنين و الخميس : الترمذي و النسائي و ابن ماجه و ابن حبان من حديث عائشة و أعله ابن القطان بالراوي عنها و انه مجهول و أخطأ في ذلك فهو صحابي : و في الباب عن حفصة و أبي قتادة و أسامة بن زيد قاله الترمذي : فاما حديث حفصة فاخرجه أبو داود : و اما حديث ابي قتادة فاخرجه مسلم : و اما حديث اسامة فاخرجه أبو داود و النسائي و سيأتي ( 2 ) ( حديث ) تعرض الاعمال على الله يوم الاثنين و الخميس فأحب ان يعرض عملي و أنا صائم : الترمذي و ابن ماجه عن أبي هريرة و أبو داود و النسائي من حديث اسامة بن زيد قال قلت يا رسول الله انك تصوم حتى تكاد لا تفطر و تفطر حتى تكاد لا تصوم الا يومين ان دخلا في صيامك و الا صمتهما قال اى يومين قلت يوم الاثنين و الخميس قال ذانك يومان تعرض الاعمال فيهما على رب العالمين فأحب ان يعرض عملي و انا صائم و رواية النسائي اتم و رواه احمد به و اتم منه ( 3 ) ( حديث ) لا يصوم أحدكم يوم الجمعة الا ان يصوم قبله أو يصوم بعده : متفق عليه من حديث أبي هريرة و في رواية لمسلم لا تخصوا ليلة الجمعة بقيام من بين الليالي و لا تخصوا يوم الجمعة بصيام من بين الايام الا ان يكون في صوم يصومه أحدكم : و روى الحاكم من طريق ابي بشر عن عامر بن لدين الاشعرى عن ابي هريرة مرفوعا يوم الجمعة عيدنا فلا تجعلوا يوم عيدكم يوم صيامكم الا ان تصوموا قبله أو بعده و قال أبو بشر لا اعرفه : قلت و قد أخرجه البزار فقال أبو بشر مؤذن مسجد دمشق و في رواية للشيخين عن محمد بن عباد بن جعفر سألت جابر بن عبد الله و هو يطوف بالبيت أنهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن صيام يوم الجمعة فقال نعم و رب هذا البيت زاد البخارى في رواية معلقة و وصلها النسائي يعنى ان ينفرد بصومه : و في الباب عن جويرية بنت الحارث رواه البخارى و رواه ابن حبان من حديث عبد الله بن عمر و قال دخل النبي صلى الله عليه و سلم على جويرية فذكره و عن جنادة بن ابي أمية رواه الحاكم و أحمد بن حنبل : تنبيه روى الترمذي عن ابن مسعود قال كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يصوم من غرة كل شهر ثلاثة أيام و قل ما كان يفطر يوم الجمعة رواه الترمذي و قال حسن غريب و قال ابن عبد الله و هو صحيح و لا مخالفة بينه و بين الاحاديث السابقة فانه محمول على انه كان يصله بيوم الخميس و الله أعلم