مکاتیب الرسول (ص)

علی الأحمدی المیانجی

جلد 1 -صفحه : 637/ 455
نمايش فراداده

كتابه ( ص ) لمسلمة بن مالك

كتابه ( ص ) لمسلمة بن مالك

بن منصور بن عكرمة ، فهما اخوان لا ينتهى نسبة أحدهما إلى الاخر ، فلا يقال سلمى ثم من بني حارثة اذ لا يجتمع هاتين النسبتين ، أللهم الا ان يكون بنو حارثة قبيلة اخرى ينتهى إليها نسب بني سليم فتدبر .

136 - كتابه صلى الله عليه و آله لسلمة بن مالك لسلمة بن مالك بن أبى عامر السلمى ، من بني حارثة : انه اعطاه مدفوا لا يحاقه فيه احد ، و من حاقه فلا حق له ، و حقه حق .

المصدر الطبقات الكبرى ج 1 ص 273 . و المجموعة ص 229 رقم 208 عن الطبقات ، و تنبهت عليه من ذكر المجموعة .

الشرح سلمة بن مالك : قال ابن الاثير في اسد الغابة ج 2 ص 339 و ابن حجر في الاصابة ج 2 له ذكر في حديث عمار ( ثم ذكرا الكتاب الآتى ) و لم يزيدا على ذلك ، و يعلم من الكتاب انه كان من بني حارثة من بني سليم .

قوله صلى الله عليه و آله " اعطاه مدفوا " بالميم ثم الدال المهملة ثم الفآء ثم الواو المشددة كذا في الطبقات ، و لم أعثر عليه إلى الآن في الكتب الموجودة عندي .

137 - كتابه صلى الله عليه و اله لسلمة بن مالك السلمى هذا ما اعطى رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمة بن مالك السلمى : اعطاه ما بين ذات الحناظى إلى ذات الاساود ، لا يحاقه فيها احد .

شهد على بن أبي طالب و حاطب بن ابى بلتعة المصدر الطبقات الكبرى ج 1 ص 285 ، و أسد الغابة ج 2 ص 339 ( عن ابى مندة و أبى نعيم ) و اوعز اليه ابن حجر في الاصابة ج 2 رقم 3394 .

المجموعة ص 228 عن الطبقات ج 1 ، و رسالات نبوية لعبد المنعم خان رقم 55 ، ثم قال : أنظر كايتانى 8 : 29 .