هوامش كتاب
عاشوراء
بين الصلح الحسني والكيد السفياني
(1) علل الشرايع ج1 ص211 والإرشاد ج2 ص30 ومناقب آل أبي طالب ج3 ص367 ط مكتبة مصطفوي، قم، إيران، والبحار ج36 ص289 و325 وج43 ص278 وج44 ص2 وج21 ص279 وج37 ص7 وج16 ص307 واللمعة البيضاء ص40.
(2) فرائد السمطين للحمويني ج1 ص55 وإحقاق الحق ج5 ص55 عنه.
(5) راجع التراتيب الإدارية ج1 ص269.
(10) راجع كتابنا «الحياة السياسية للإمام الحسن عليه السلام» ص73 و74.
(11) راجع: الأذكياء لابن الجوزي ص28.
(12) شرح نهج البلاغة ج1 ص187 التنبيه والإشراف ص253.
(17) راجع المصادر في الهامش السابق.
(19) قاموس الرجال ج6 ص216 عن الفضل بن شاذان في بعض كتبه، والبحار ج44 ص60 عن الكشي.
(20) الإرشاد للمفيد ج2 ص13 وشرح النهج للمعتزلي ج6 ص42 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص214.
(22) راجع: صلح الإمام الحسن عليه السلام لآل ياسين ص106.
(23) الإمامة والسياسة ج1 ص184.
(24) راجع: الهداية الكبرى ص192.
(29) راجع: المختصر في أخبار البشر ج1 ص193 وابن الأثير في الكامل.
(31) أعيان الشيعة ج4 قسم1 ص22 عن المفيد.
(38) عمدة الطالب ص67 ط المطبعة الحيدرية وحياة الإمام الحسين للشيخ باقر القرشي ج2 ص287.
(39) الفتوح لابن أعثم ج5 ص12 وموسوعة كلمات الإمام الحسن عليه السلام للشيخ الشريفي ص278.
(40) بحار الأنوار ج44 ص2 وعلل الشرايع ج1 ص212 ط الحيدرية، النجف الأشرف، ومستدرك الوسائل ج13 ص180.
(41) علل الشرائع ج1 ص212 ط الحيدرية ـ النجف الأشرف ـ العراق، ومستدرك الوسائل ج13 ص180.
(43) ويلاحظ هنا: المغزى الذي يرمي إليه هذا التقييد بكلمة المهتدين أو بكلمة الصالحين!!.
(46) هي كلمة فارسية أصلها: داراب كرد.
(49) تقدمت مصادر ذلك في أول هذا البحث، فراجع.
(53) راجع: مقتل الحسين للسيد عبد الرزاق المقرم من ص6 حتى ص16.
(54) راجع: الفتاوى الحديثية ص193.
(58) تراجم رجال القرنين: السادس والسابع ص6.
(59) محاضرات في تاريخ الأمم الإسلامية ج2 ص129.
(60) راجع منهاج السنة لابن تيمية ج4 ص549 فما بعدها.
(61) الكامل في التاريخ ج3 ص324.
(62) البحار ج24 ص383 ومقتل العوالم ص243، الفتوح لابن الأعثم، مجلد3 ج5 ص85.
(63) تاريخ اليعقوبي ج2 ص242 ط صادر.
(67) الأمالي للصدوق ص134 و135 ط سنة 1389 النجف الأشرف العراق، والبحار ج44 ص312.
(68) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث جزء 5 ص18.
(70) تاريخ دمشق ج14 ص208 وفي هامشه عن بغية الطالب ج6/2614.
(71) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص89.
(73) تاريخ الخلفاء ص193 ط دار الفكر سنة 1394 هجري بيروت.
(75) روح المعاني ج26 ص72 وتذكرة الخواص ص261 و262 ومنهاج السنة ج4 ص549 فما بعدها.
(77) تذكرة الخواص ص63 وراجع: الصواعق المحرقة ج2 ص631.
(80) الكِثِكث: بكسر الكاف المكررة: التراب، أو فتات الحجارة.
(82) تاريخ اليعقوبي ج2 ص248 و249 وراجع: الكامل في التاريخ ج4 ص128.
(85) تذكرة الخواص ص63 عن الغزالي.
(87) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص132.
(88) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص133 ومقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص242.
(90) آثار الجاحظ ص129 الرسالة الحادية عشرة في بني أمية.
(94) الإتحاف بحب الأشراف ص68 و63. وراجع: البداية والنهاية ج8 ص245 ط دار إحياء التراث العربي.
(100) مقدمة ابن خلدون ص181 عند ذكره ولاية العهد.
(101) راجع: مقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص59.
(104) راجع: شذرات الذهب ج1 ص68 و69 وشرح العقائد النسفية للتفتازاني ص188.
(105) تذكرة الخواص ص63 وراجع: الصواعق المحرقة ج2 ص631.
(106) مقتل الحسين للمقرم ص11 عن الفروع ج3 ص548 باب قتل أهل البغي ط المنار سنة 1345.
(107) إثبات الوصية ص143. وراجع الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص130.
(110) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص131.
(112) الكواكب الدرية للمناوي ج1 ص56.
(113) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص135.
(117) البداية والنهاية ج8 ص197 ط سنة 1966م. وراجع: سير أعلام النبلاء ج3 ص309.
(119) البداية والنهاية ج8 ص222 دار إحياء التراث، وسير أعلام النبلاء ج3 ص319.
(120) الأمالي للصدوق ص147 ط سنة 1389 هـ النجف الأشرف.
(121) صبح الأعشى ج4 ص97 ط المؤسسة المصرية العامة ونقل عن تذهيب التهذيب ج1 ص157.
(123) راجع: الأغاني ط ساسي ج4 ص156.
(125) البداية والنهاية ج8 ص162 ط سنة 1413 ط دار إحياء التراث العربي.
(127) الآيتان 84 و 85 من سورة يوسف.
(130) شرح الكرماني على البخاري ج7 ص88 وعمدة القاري ج8 ص87.
(131) فيض القدير شرح الجامع الصغير ج5 ص493.
(132) مقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص131 والبحار ج49 ص237 و239 ـ 252 والغدير للعلامة الأميني، وغير ذلك.
(133) مقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص39. والبداية والنهاية ج8 ص210 ط دار إحياء التراث العربي.
(136) مسند أبي يعلى ج8 ص63 هامش.
(137) المصدر السابق متناً وهامشاً.
(140) كنز العمال ج2 ص534 عن ابن مردويه.
(142) راجع مراسم عاشوراء لجعفر مرتضى العاملي.
(143) راجع حديث الثقلين للشيخ قوام الدين الوشنوي للاطلاع على بعض مصادر هذا الحديث الشريف.
(145) راجع: المنتظم لابن الجوزي ج9 ص210 والإلمام ج6 ص123 والأحكام في أصول الأحكام ج1 ص204 و205.
(146) الآية 40 من سورة الأحزاب.
(148) راجع على سبيل المثال: عجائب المخلوقات، بهامش حياة الحيوان ج 1 ص 114 والصواعق المحرقة ج2 ص535.
(150) الصواعق المحرقة ج2 ص639 وقيد الشريد ص59.
(151) الإتحاف بحب الأشراف ص 62 والصواعق المحرقة ج2 ص638.
(153) الإتحاف بحب الأشراف ص 68.
(154) الصواعق المحرقة ج2 ص640 واغاليط المؤرخين ص131 وقيد الشريد ص61.
(155) الإتحاف بحب الأشراف ص 67 68، وإحياء العلوم ج3 ص125 و126.
(156) إحياء العلوم ج3 ص126 فما بعدها، وقيد الشريد ص57.
(157) إقتضاء الصراط المستقيم ص 299 300 ونظم درر السمطين ص228.
(163) الخطط والآثار ج 1 ص 490، والحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري ج 1 ص 138 عنه.
(164) الصواعق المحرقة ج2 ص534 ونظم درر السمطين ص 228 /229 /230.
(166) إقتضاء الصراط المستقيم ص 301.
(167) إقتضاء الصراط المستقيم ص 301، وراجع: نظم درر السمطين ص 230.
(170) الدر المنثور ج 4 ص 303 عن ابن المنذر.
(171) المدخل لابن الحاج ج 1 ص 289.
(172) المدخل ج 1 ص 291، وراجع ص 290.