عاشوراء بین الصلح الحسنی و الکید السفیانی

السید جعفر مرتضی العاملی

نسخه متنی -صفحه : 7/ 7
نمايش فراداده

هوامش كتاب

عاشوراء

بين الصلح الحسني والكيد السفياني

(1) علل الشرايع ج1 ص211 والإرشاد ج2 ص30 ومناقب آل أبي طالب ج3 ص367 ط مكتبة مصطفوي، قم، إيران، والبحار ج36 ص289 و325 وج43 ص278 وج44 ص2 وج21 ص279 وج37 ص7 وج16 ص307 واللمعة البيضاء ص40.

(2) فرائد السمطين للحمويني ج1 ص55 وإحقاق الحق ج5 ص55 عنه.

(3) راجع: إحقاق الحق وملحقاته للسيد المرعشي النجفي تجد أحاديث كثيرة مروية عن أهل السنة، كلها تصب في هذا الاتجاه..

(4) شرح النهج ج6 ص328 وج12 ص57 وتاريخ القرآن الكريم لمحمد طاهر الكردي ص32 وتهذيب الكمال ج21 ص324 وتهذيب التهذيب ج7 ص387.

(5) راجع التراتيب الإدارية ج1 ص269.

(6) البداية والنهاية ج8 ص133 وتاريخ مدينة دمشق ج59 ص112 وسير أعلام النبلاء ج3 ص133 وشرح النهج للمعتزلي ج8 ص300، وراجع: دلائل الصدق ج3 قسم1 ص212 عن الطبري ج6 ص184 وعن الاستيعاب.

(7) البداية والنهاية ج8 ص134 و125 وتاريخ مدينة دمشق ج59 ص114 وأسد الغابة ج4 ص386 والإصابة ج3 ص434 والاستيعاب بهامش الإصابة ج3 ص396 و397 وسير أعلام النبلاء ج3 ص134 وراجع الفخري في الآداب السلطانية ص105.

(8) فتوح مصر وأخبارها، ص180 والإصابة ج3 ص2 وسير أعلام النبلاء ج3 ص70 وفي هامشه عن ابن عساكر ج13 ص257.

(9) شرح النهج لابن أبي الحديد المعتزلي ج3 ص99 وراجع ج1 ص187، وكنز العمال ج11 ص267 ط مؤسسة الرسالة، وراجع أيضاً ج5 ص436 ط سنة 1384 هـ.

وتاريخ مدينة دمشق ج46 ص175 والإصابة ج3 ص434 فإن النصوص وإن اختلفت لكنها تؤكد على معنى واحد.

(10) راجع كتابنا «الحياة السياسية للإمام الحسن عليه السلام» ص73 و74.

(11) راجع: الأذكياء لابن الجوزي ص28.

(12) شرح نهج البلاغة ج1 ص187 التنبيه والإشراف ص253.

(13) المعجم الأوسط ج8 ص95 وكنز العمال ج5 ص743 ومجمع الزوائد ج5 ص184 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص160 وتاريخ مدينة دمشق ج35 ص289 وج39 ص190 سبل الهدى والرشاد ج11 ص273.

(14) تاريخ اليعقوبي ج2 ص214.

(15) يلاحظ: أنهم يقولون: إن الذين قتلوا في حرب صفين قد بلغوا سبعين ألفاً، منهم خمسة وعشرون ألفاً من جيش الإمام علي عليه السلام، وخمسة وعشرون ألفاً من جيش معاوية. راجع: صفين للمنقري ص558.

(16) الاحتجاج ج2 ص17 وسليم بن قيس ص316 وبحار الأنوار ج33 ص192 وج44 ص125 و126 ومناقب أهل البيت للشيرواني ص27 شرح النهج ج10 ص244 والغدير ج11 ص28.

(17) راجع المصادر في الهامش السابق.

(18) بحار الأنوار ج44 ص51 الغارات ص644 شرح النهج للمعتزلي ج16 ص42 وراجع حول استسلام قادة جيش الإمام الحسن عليه السلام: أعيان الشيعة ج4 قسم1 ص22.

(19) قاموس الرجال ج6 ص216 عن الفضل بن شاذان في بعض كتبه، والبحار ج44 ص60 عن الكشي.

(20) الإرشاد للمفيد ج2 ص13 وشرح النهج للمعتزلي ج6 ص42 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص214.

(21) سير أعلام النبلاء ج3 ص837 وتاريخ مدينة دمشق ج10 ص152 وراجع: الاستيعاب مطبوع بهامش الإصابة ج1 ص163 عن الدارقطني، والمبرد، وراجع: مقاتل الطالبيين ص65.

(22) راجع: صلح الإمام الحسن عليه السلام لآل ياسين ص106.

(23) الإمامة والسياسة ج1 ص184.

(24) راجع: الهداية الكبرى ص192.

(25) راجع: الخرائج والجرائح ج2 ص574 و575 و576 والبحار ج44 ص43 ـ 45 ومعالي السبطين ص34. والعوالم ج16 ص141 وراجع: إثبات الهداة ج5 ص151 والهداية الكبرى ص189 ـ 191 لكن فيه: إن الذين وافوه إلى النخيلة هم عشرة آلاف راجل.

(26) الهداية الكبرى ص192.

(27) راجع: البحار ج44 ص25.

(28) راجع: عمدة الطالب ص66 والمختصر في أخبار البشر ج1 ص182 والبحار ج44 ص57 وتاريخ الخميس ج2 ص289 والكامل في التاريخ ج3 وراجع: كلام المسيب بن نجبة في شرح النهج للمعتزلي.

(29) راجع: المختصر في أخبار البشر ج1 ص193 وابن الأثير في الكامل.

(30) شرح النهج للمعتزلي ج16 ص26 و41 وراجع: مقاتل الطالبيين ص41 وكمال الدين وتمام النعمة ص546 والبحار ج51 ص232..

(31) أعيان الشيعة ج4 قسم1 ص22 عن المفيد.

(32) الإرشاد للمفيد ج2 ص10 وراجع البحار ج44 ص46 و56 وأعيان الشيعة ج4 ص20 ط دار التعارف سنة 1400 هـ. والفصول المهمة لابن الصباغ ص143 وفي طبعة دار الكتب التجارية ص161 وكشف الغمة للأربلي ج2 ص165.

(33) ولو مثل أن يأتي سهم غرب فيقتله أو يقتل ولده، أو أن يتمكن إنسان من التسلل إليه أو إلى من يحب، فيقتله، إلى غير ذلك من احتمالات.

(34) راجع: مقاتل الطالبيين ص 69، والغدير ج11 ص7، وشرح النهج للمعتزلي ج16 ص46 وراجع: الإرشاد للمفيد ج 2 ص 14 والإمامة والسياسة ج1 ص186 والبحار ج44 ص3.

(35) راجع: النصائح الكافية لمحمد بن عقيل ص193 وترجمة الإمام الحسن عليه السلام، لابن عساكر بتحقيق المحمودي ص186 وجواهر المطالب في إمامة الإمام علي لابن الدمشقي ج2 ص198، والبداية والنهاية ج8 ص131.

(36) تاريخ الطبري ج4 ص124 ط الأعلمي، وجواهر المطالب في مناقب الإمام علي لابن الدمشقي ج2 ص198 ط مجمع إحياء الثقافة الإسلامية.

(37) راجع الفصول المهمة لابن الصباغ ص163 وعمدة الطالب ص67، المطبعة الحيدرية، وحياة الإمام الحسن عليه السلام للقرشي ج2 ص287 ويلاحظ: أنه عليه السلام قد اختار كلمة «الأمر» ولم يقل: «الإمامة»، أو «الخلافة»، أو «الملك»، أو «السلطان»، أو «الحكم»، لكي لا يُظَنَّ أنه عليه السلام قد اعترف أو رضي بأن يكون له إمامة أو ملكاً، أو حاكمية، أو سلطاناً، أو غير ذلك. فهو على حد ما جاء في كتاب النبي صلى الله عليه وآله لكسرى وقيصرحيث كتب صلى الله عليه وآله إليهما: «إلى عظيم فارس»، و «إلى عظيم الروم»، ولم يقل: «إلى ملك الروم»، أو فارس، على اعتبار: أن التعبير بكلمة «ملك» أو «سلطان»، أو نحوهما، قد يفهم منه الإقرار بالملكية أو السلطنة لهما، وأنه ليس له صلى الله عليه وآله سلطة، في تلك البلاد، أو أن ذلك يتضمن الإقرار بأن لكسرى أو لقيصر استقلالاً في منطقته، وله حق التصرف والقرار فيها، وليس لغيره حق التدخل في دائرة سلطانه وملكه، أما كلمة عظيم، فهي لا تدل لا على كونه آمراً، أو مأموراً، ولا على كونه ملكاً أو سوقة، ولا على غير ذلك.

(38) عمدة الطالب ص67 ط المطبعة الحيدرية وحياة الإمام الحسين للشيخ باقر القرشي ج2 ص287.

(39) الفتوح لابن أعثم ج5 ص12 وموسوعة كلمات الإمام الحسن عليه السلام للشيخ الشريفي ص278.

(40) بحار الأنوار ج44 ص2 وعلل الشرايع ج1 ص212 ط الحيدرية، النجف الأشرف، ومستدرك الوسائل ج13 ص180.

(41) علل الشرائع ج1 ص212 ط الحيدرية ـ النجف الأشرف ـ العراق، ومستدرك الوسائل ج13 ص180.

(42) شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج16 ص22 عن المدائني. وراجع: الفتوح المجلد الثاني ج4 ص291 وأضاف إلى ذلك: سنة الخلفاء الصالحين أيضاً.

(43) ويلاحظ هنا: المغزى الذي يرمي إليه هذا التقييد بكلمة المهتدين أو بكلمة الصالحين!!.

(44) شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج16 ص22 والفصول المهمة لابن الصباغ ص163 والفتوح لابن أعثم المجلد الثاني ج4 ص291 وتاريخ مدينة دمشق ج13 ص265 والإمامة والسياسة ج1 ص184.

(45) ويلاحظ تخصيص هذين الفريقين، ولم يذكر معهما أيتام حرب النهراوان، وذلك لكي تفهم القضية بما لها من مضمون سياسي واعتقادي، ولا تفهم على أساس أنها مجرد عمل إنساني وأخلاقي..

(46) هي كلمة فارسية أصلها: داراب كرد.

(47) هذه الشروط تجدها متفرقة في كثير من كتب التاريخ والحديث والتراجم، ولم نذكر مصادرها، لأن المقصود هو التعريف، لا الاستدلال بها.. غير أننا نحيل القارئ على بعض منها، كنموذج ومثال. فراجع:

الفتوح لابن أعثم المجلد الثاني ج4 ص291 و292 متناً وهامشاً، وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج16 ص36 و44 والأخبار الطوال ص218 وتاريخ الخلفاء للسيوطي ص194 والإصابة ج2 ص12 و13 ومقاتل الطالبيين ص66 و67 والفصول المهمة لابن الصباغ ص163، والكامل لابن الأثير ج3 ص405 ط دار صادر، وتذكرة الخواص ص198 والبحار ج44 ص2 و3 و48 و49 و53 و56 و65 ومعالي السبطين ج1 ص38 و39. وغير ذلك.

(48) فتوح البلدان ص380.

(49) تقدمت مصادر ذلك في أول هذا البحث، فراجع.

(50) راجع: البحار ج44 ص3.

(51) راجع: البداية والنهاية ج8 ص151 و152 ط سنة 1966م. وأي كتاب تاريخي شئت. خصوصاً ما يتكفل ببيان ما جرى بين أهل العراق والإمام الحسين عليه السلام..

وكذلك ما جرى بين أهل المدينة ومكة، وأهل الحجاز عامة، وبين ولاة معاوية حين وفاته، حتى انتهت الأحداث بفاجعة كربلاء، وبوقعة الحرة، ورمي الكعبة بالمنجنيق.

(52) الإتحاف بحب الأشراف ص68.

(53) راجع: مقتل الحسين للسيد عبد الرزاق المقرم من ص6 حتى ص16.

(54) راجع: الفتاوى الحديثية ص193.

(55) راجع رسالة ابن تيمية: سؤال في يزيد بن معاوية لعنه الله ص14 و15 و17، والعواصم من القواصم ص232 و233 وإحياء علوم الدين ج3 ص125 والاتحاف بحب الأشراف ص67 و68 والصواعق المحرقة ص221 وخطط الشام ج1 ص145 وقيد الشريد ص57 و59.

(56) الضوء اللامع ج4 ص147 دار الجيل، وفيض القدير بشرح الجامع الصغير ج1 ص265 وج5 ص213 ولكنهم قالوا: إن ذلك لم يوجد في تاريخ ابن خلدون، فلعله كان في النسخة الأولى لذلك الكتاب، ثم حذفها منه في النسخة الثانية..

وكلام ابن العربي نقله عنه أيضاً ابن خلدون في المقدمة ص181 ط سنة 1391 هـ. مؤسسة الأعلمي ـ بيروت ـ لبنان.

(57) اغاليط المؤرخين ص120.

(58) تراجم رجال القرنين: السادس والسابع ص6.

(59) محاضرات في تاريخ الأمم الإسلامية ج2 ص129.

(60) راجع منهاج السنة لابن تيمية ج4 ص549 فما بعدها.

(61) الكامل في التاريخ ج3 ص324.

(62) البحار ج24 ص383 ومقتل العوالم ص243، الفتوح لابن الأعثم، مجلد3 ج5 ص85.

(63) تاريخ اليعقوبي ج2 ص242 ط صادر.

(64) المتنخب ص304.

(65) مقتل الحسين للخوارزمي ج1 ص178 ـ 180 ومناقب آل أبي طالب ج4 ص88 ط مكتبة مصطفوي ـ قم ـ إيران. والفتوح لابن أعثم ج5 ص10.

(66) تاريخ اليعقوبي ج2 ص241.

(67) الأمالي للصدوق ص134 و135 ط سنة 1389 النجف الأشرف العراق، والبحار ج44 ص312.

(68) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث جزء 5 ص18.

(69) تاريخ دمشق ج14 ص206 وفي هامشه عن بغية الطالب ج6 ص210. وراجع: البداية والنهاية ج8 ص177 ط دار إحياء التراث والفتوح لابن أعثم ج5 ص68 و69 وتذكرة الخواص ص238.

(70) تاريخ دمشق ج14 ص208 وفي هامشه عن بغية الطالب ج6/2614.

(71) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص89.

(72) الأخبار الطوال ص253.

(73) تاريخ الخلفاء ص193 ط دار الفكر سنة 1394 هجري بيروت.

(74) راجع: مروج الذهب ج3 ص61 والأخبار الطوال ص261 والفتوح المجلد الثالث ج5 ص128 والنجوم الزاهرة ج1 ص203 ط دار الكتب العلمية. والفصول المهمة لابن الصباغ ص205 ومرآة الجنان لليافعي ج1 ص135 ومقاتل الطالبيين ص119 والإرشاد للمفيد ج2 ص119 ومناقب آل أبي طالب ج4 ص114 ط مكتبة مصطفوي ـ قم ـ إيران وسير أعلام النبلاء ج3 ص39.

(75) روح المعاني ج26 ص72 وتذكرة الخواص ص261 و262 ومنهاج السنة ج4 ص549 فما بعدها.

(76) روح المعاني ج26 ص73.

(77) تذكرة الخواص ص63 وراجع: الصواعق المحرقة ج2 ص631.

(78) راجع: البداية والنهاية ج8 ص187 ط دار إحياء التراث، ومناقب آل أبي طالب ج4 ص114 ط مكتبة مصطفوي، قم، إيران. والفتوح المجلد الثالث ج5 ص129 والمنتظم ج5 ص343 وتذكرة الخواص ص261 و262 وآثار الجاحظ ص130 وسؤال في يزيد ص14 فما بعدها، ومصادر ذلك لا تكاد تحصى.

(79) حياة الإمام الحسين بن علي للقرشي ج3 ص46 عن مرآة الزمان ص67 نسخة مصورة في مكتبة الإمام أمير المؤمنين، النجف الأشرف، العراق.

(80) الكِثِكث: بكسر الكاف المكررة: التراب، أو فتات الحجارة.

(81) لعل الصحيح: «ولا أعلم».

(82) تاريخ اليعقوبي ج2 ص248 و249 وراجع: الكامل في التاريخ ج4 ص128.

(83) الصواعق المحرقة ج2 ص641.

(84) الآية 93 من سورة النساء.

(85) تذكرة الخواص ص63 عن الغزالي.

(86) مقاتل الطالبيين ص120.

(87) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص132.

(88) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص133 ومقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص242.

(89) الخطبة في بلاغات النساء ص21 ومقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص64 وأعلام النساء ج2 ص504 واللهوف ص79 ـ 80 والحدائق الوردية ج1 ص129 ـ 131.

(90) آثار الجاحظ ص129 الرسالة الحادية عشرة في بني أمية.

(91) آثار الجاحظ ص30.

(92) آثار الجاحظ ص129 و130.

(93) السيرة الحلبية ج1 ص267، وتاريخ ابن خلكان ط إيران ج1 ص355 ترجمة الكياهراسي علي بن محمد، وعن سير أعلام النبلاء للذهبي وعن الروض الباسم ج2 ص36 وعن تفسير المنار ج1 ص367 وج2 ص183 و185. وشذرات الذهب ج1 ص69.

(94) الإتحاف بحب الأشراف ص68 و63. وراجع: البداية والنهاية ج8 ص245 ط دار إحياء التراث العربي.

(95) الصواعق المحرقة ج2 ص633 و634 و642 وسير أعلام النبلاء ج4 ص40 وتاريخ الخلفاء ص194 ط دار الفكر سنة 1394 هجري.

(96) تاريخ الخلفاء ص207.

(97) مرآة الزمان ج8 ص496 حوادث سنة 597. وراجع الصواعق المحرقة ج2 ص634 و635 وراجع منهاج السنة ج4 ص565 ـ 573.

(98) روح المعاني ج26 ص72 و73 وراجع المنتظم لابن الجوزي ج5 ص342 و345 والصواعق المحرقة ج2 ص580 و634 و635.

(99) شذرات الذهب ج1 ص69.

(100) مقدمة ابن خلدون ص181 عند ذكره ولاية العهد.

(101) راجع: مقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص59.

(102) راجع الكامل في التاريخ ج4 ص87 ط دار صادر وتاريخ الخلفاء ص195 ط دار الفكر وراجع سير أعلام النبلاء ج3 ص317.

(103) آثار الجاحظ ص128 و129.

(104) راجع: شذرات الذهب ج1 ص68 و69 وشرح العقائد النسفية للتفتازاني ص188.

(105) تذكرة الخواص ص63 وراجع: الصواعق المحرقة ج2 ص631.

(106) مقتل الحسين للمقرم ص11 عن الفروع ج3 ص548 باب قتل أهل البغي ط المنار سنة 1345.

(107) إثبات الوصية ص143. وراجع الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص130.

(108) بلاغات النساء لأحمد بن أبي طاهر ص21 ومقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص62 وأخبار الزينبات للعبيدلي ص86 واللهوف ص79 ط سنة 1369 هـ.

(109) راجع الكامل في التاريخ ج4 ص87 وتاريخ الطبري ج4 ص352 و355 وتفسير القمي ج2 ص352 في تفسير الآية في سورة الشورى وتذكرة الخواص ص262 ومقاتل الطالبيين ص120 والإرشاد للمفيد ج2 ص120 وسير أعلام النبلاء ج3 ص320.

(110) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص131.

(111) مقتل الحسين للمقرم ص454 عن: الإتحاف بحب الأشراف ص23 والكامل في التاريخ ج4 ص85 ط دار صادر وتذكرة الخواص ص148 والصواعق المحرقة ج2 ص580 ونقل أيضاً عن الفروع لابن مفلح ج3 ص549 وعن شرح مقامات الحريري للشربشي ج1 ص93. وراجع: مجمع الزوائد ج9 ص195 والفصول المهمة لابن الصباغ ص205 والخطط للمقريزي ج2 ص289 والبداية والنهاية ج6 ص260 ط دار إحياء التراث وراجع: مناقب ابن شهرآشوب ج3 ص261 المطبعة الحيدرية، وسير أعلام النبلاء ج3 ص319 و320 و309.

(112) الكواكب الدرية للمناوي ج1 ص56.

(113) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص135.

(114) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص36 وينابيع المودة ج3 ص31 ط دار الأسوة والصراط السوي في مناقب آل النبي ص85.

(115) راجع: شرح الأخبار ج3 ص253 ط جماعة المدرسين، قم، إيران. ومرآة الزمان في تواريخ الأعيان ص106 وتذكرة الخواص ص290 وراجع: مروج الذهب ج3 ص67.

(116) تاريخ اليعقوبي ج2 ص222.

(117) البداية والنهاية ج8 ص197 ط سنة 1966م. وراجع: سير أعلام النبلاء ج3 ص309.

(118) راجع الخطط للمقريزي ج2 ص289 والإتحاف بحب الأشراف ص23 ومقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص75 وسير أعلام النبلاء ج3 ص319.

(119) البداية والنهاية ج8 ص222 دار إحياء التراث، وسير أعلام النبلاء ج3 ص319.

(120) الأمالي للصدوق ص147 ط سنة 1389 هـ النجف الأشرف.

(121) صبح الأعشى ج4 ص97 ط المؤسسة المصرية العامة ونقل عن تذهيب التهذيب ج1 ص157.

(122) الأمالي للصدوق ص148.

(123) راجع: الأغاني ط ساسي ج4 ص156.

(124) أمالي الصدوق ص100.

(125) البداية والنهاية ج8 ص162 ط سنة 1413 ط دار إحياء التراث العربي.

(126) راجع: أسرار الأسماء لفاطمة الزهراء ص69 حتى ص83 فإنه قد ذكر طائفة كبيرة من النصوص عنه صلى الله عليه وآله عن مصادر كثيرة جداً من السنة والشيعة على حد سواء.

(127) الآيتان 84 و 85 من سورة يوسف.

(128) فتح الباري ج3 ص195 ط دار الريان للتراث، وشرح الكرماني على البخاري ج7 ص88 وإرشاد الساري ج2 ص406 وعمدة القاري ج8 ص87.

(129) فتح الباري ج3 ص195.

(130) شرح الكرماني على البخاري ج7 ص88 وعمدة القاري ج8 ص87.

(131) فيض القدير شرح الجامع الصغير ج5 ص493.

(132) مقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص131 والبحار ج49 ص237 و239 ـ 252 والغدير للعلامة الأميني، وغير ذلك.

(133) مقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص39. والبداية والنهاية ج8 ص210 ط دار إحياء التراث العربي.

(134) مقاتل الطالبيين ص113 وراجع: تاريخ الأمم والملوك ج4 ص319 ط الاستقامة وتاريخ اليعقوبي ج2 ص244 ط صادر والإرشاد للمفيد ج2 ص94 والكامل لابن الأثير ج4 ص59.

(135) مسند أحمد ج6 ص274.

(136) مسند أبي يعلى ج8 ص63 هامش.

(137) المصدر السابق متناً وهامشاً.

(138) مسند أحمد ج2 ص516 ونصب الراية للزيعلي ج3 ص15 ط دار الحديث ـ القاهرة، عن الموطأ وعن الدارقطني والكتب الستة.

(139) مسند أحمد ج2 ص516.

(140) كنز العمال ج2 ص534 عن ابن مردويه.

(141) مسند أحمد ج4 ص383.

(142) راجع مراسم عاشوراء لجعفر مرتضى العاملي.

(143) راجع حديث الثقلين للشيخ قوام الدين الوشنوي للاطلاع على بعض مصادر هذا الحديث الشريف.

(144) راجع: المعجم الصغير للطبراني ج1 ص139 وج2 ص22 والمعجم الأوسط ج4 ص10 والمعجم الكبير ج3 ص246 وكنز العمال ج12 ص298 ط مؤسسة الرسالة، وتفسير ابن كثير ج4 ص123 وينابيع المودة ج1 ص94 وج2 ص327 و443.

(145) راجع: المنتظم لابن الجوزي ج9 ص210 والإلمام ج6 ص123 والأحكام في أصول الأحكام ج1 ص204 و205.

(146) الآية 40 من سورة الأحزاب.

(147) راجع: تهذيب الأسماء ج1 ص42 وراجع: الإلمام ج6 ص123 والباعث الحثيث ص35 وشرح النووي على صحيح مسلم بهامش إرشاد الساري ج1 ص28 ونهاية السول ج3 ص325 وسلم الوصول ج3 ص326 وعلوم الحديث لابن الصلاح ص24 وإرشاد الفحول ص82 و80 والإحكام في أصول الأحكام للآمدي ج4 ص188 و189.

(148) راجع على سبيل المثال: عجائب المخلوقات، بهامش حياة الحيوان ج 1 ص 114 والصواعق المحرقة ج2 ص535.

(149) الصواعق المحرقة ج2 ص639، وإحياء علوم الدين ج 3 ص 125، وقيد الشريد ص61 عن جمال الدين الأردبيلي، وراجع ص63 و70 و80، وراجع العواصم من القواصم ص232 و233، وهوامشه لترى دفاعهم المستميت عن يزيد لعنه الله تعالى، وراجع البداية والنهاية ج8، وذكر في كتاب: يزيد بن معاوية الخليفة المفترى عليه طائفة من هؤلاء، فراجع ص124 وغير ذلك..

(150) الصواعق المحرقة ج2 ص639 وقيد الشريد ص59.

(151) الإتحاف بحب الأشراف ص 62 والصواعق المحرقة ج2 ص638.

(152) قيد الشريد ص70.

(153) الإتحاف بحب الأشراف ص 68.

(154) الصواعق المحرقة ج2 ص640 واغاليط المؤرخين ص131 وقيد الشريد ص61.

(155) الإتحاف بحب الأشراف ص 67 68، وإحياء العلوم ج3 ص125 و126.

(156) إحياء العلوم ج3 ص126 فما بعدها، وقيد الشريد ص57.

(157) إقتضاء الصراط المستقيم ص 299 300 ونظم درر السمطين ص228.

(158) راجع كتاب: صراع الحرية في عصر الشيخ المفيد، والمنتظم، وشذرات الذهب، والكامل لابن الأثير، والبداية والنهاية، وهم يتحدثون عن الفتن في بغداد بين أهل السنّة والرافضة في مطلع كل عام، بمناسبة عاشوراء.

(159) عجائب المخلوقات، بهامش حياة الحيوان ج 1 ص 115 ونظم درر السمطين ص 230 والصواعق المحرقة ج2 ص534 والحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري ج1 ص138.

(160) نظم درر السمطين ص 230 والصواعق المحرقة ج2 ص535 و536 وراجع: المعجم الكبير ج10 ص94 والكامل لابن عدي ج5 ص211 والعلل المتناهية ج2 ص62 و63 والضعفاء للعقيلي ج4 ص65 ومعجم الزوائد ج3 ص89 وغير ذلك كثير..

(161) نظم درر السمطين ص230.

(162) الكنى والألقاب ج 1 ص 431، وراجع: الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري ج 1 ص 137 والآثار الباقية، للبيروني ط أوربا ص 329.

(163) الخطط والآثار ج 1 ص 490، والحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري ج 1 ص 138 عنه.

(164) الصواعق المحرقة ج2 ص534 ونظم درر السمطين ص 228 /229 /230.

(165) مصابيح الجنان ص 291.

(166) إقتضاء الصراط المستقيم ص 301.

(167) إقتضاء الصراط المستقيم ص 301، وراجع: نظم درر السمطين ص 230.

(168) إقتضاء الصراط المستقيم ص 300، وللاطلاع على بعض هذه الأحاديث راجع: نوادر الأصول ص 246، و السيرة الحلبية ج 2 ص 134، واللآلئ المصنوعة ج 1 ص 108 ـ 116، وتذكرة الموضوعات ص 118 ونظم درر السمطين ص 230.

(169) الدر المنثور ج 4 ص 303، عن سعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وراجع عجائب المخلوقات، بهامش حياة الحيوان ج 1 ص 114.

(170) الدر المنثور ج 4 ص 303 عن ابن المنذر.

(171) المدخل لابن الحاج ج 1 ص 289.

(172) المدخل ج 1 ص 291، وراجع ص 290.