السيد الامام (ره) لما يحمل من فكره الحكومه الاسلاميه، تراه فى مثل موضوع التقيه يحاول ان يعالج البحث بشموله لجوانب عديده، ولايكتفى باالجانب الفقهى فقط، بل يعطى للبحث و الموضوع صبغه سياسيه و اجتماعيه. فقال: و لما كانت التقيه من العناوين التى تضاف الى المتقى و المتقى منه و المتقى فيه، فلا محاله تنقسم بحسب ذاتها و اضافتها الى اقسام و اجمال الاقسام فى المخطط التالى: