بسم الله الرحمن الرحيم
و منه الواجب و المندوب، فالكلام فيه يقعفي مطلبين:
و فيه فصول:
و لما كان له سبب و غاية و كيفية واجبة وآداب و أحكام متفرعة عليه، فالبحث فيه يقعفي مقاصد خمسة:
و هو الجنابة الحاصلة بأحد أمرين: الجماعو الانزال، فلا بد من الكلام عليهما حينئذفي مقامين:
و فيه مسائل
حتى تغيب الحشفة و ان لم ينزل- مما انعقدعليه الإجماع نصا و فتوى: