«426»
سنه 35
الا ان خير الناس بعد ثلاثة
فان يك ظني بابن أمي صادقا
يبيت و اوتار ابن عفان عنده
مخيمه بينالخورنق و القصر
قتيلالتجيبى الذى جاء من مصر
عماره لايطلب بذحل و لا وتر
مخيمه بينالخورنق و القصر
مخيمه بينالخورنق و القصر
فأجابه الفضل بن عباس:
ا تطلب ثارا لست منه و لا له
كما اتصلت بنت الحمار بأمها
الا ان خير الناس بعد محمد
و أول من صلى و صنو نبيه
فلو رات الانصار ظلم ابن عمكم
كفى ذاك عيبا ان يشيروا بقتله
و انيسلموه للاحابيش من مصر
و اين ابنذكوان الصفورى من عمرو!
و تنسىأباها إذ تسامى اولى الفخر
وصى النبيالمصطفى عند ذي الذكر
و أول من اردىالغواة لدى بدر
لكانوا لهمن ظلمه حاضرى النصر
و انيسلموه للاحابيش من مصر
و انيسلموه للاحابيش من مصر
و قال الحباب بن يزيد المجاشعي، عمالفرزدق: