(1) و هو المبالغة في التطهير بتكثير الماءو إيصاله إلى أجزاء ظاهر البدن و معاطفه
(و خصوصا تحت الإبطين و الوركين و الحقوينو)
(2) الغسل
(بسبع قرب، تأسّيا بما غسّل به النبيّصلّى الله عليه وآله)
(3) فإنّه قال لعليّ عليه السلام: «إذا أنامتّ فاستق لي سبع قرب من بئر غرس» - بفتحالغين المعجمة و سكون الراء و السينالمهملة- و كانت منازل بني النضير، و رويستّ قرب
(و أن يقصد تكرمة الميّت في النيّة.
و الذكر)
(4)- بالرفع.
(و الاستغفار)
(5) حالة الغسل، روى الكليني بإسناده إلىالباقر عليه السلام قال: «أيّما مؤمن غسّلمؤمنا فقال إذا قلّبه: اللهمّ إنّ هذا بدنعبدك المؤمن قد أخرجت روحه منه و فرّقتبينهما فعفوك عفوك، إلّا غفر اللّه عزّ وجلّ له ذنوب سنة إلّا الكبائر».
و عن الصادق عليه السلام: «ما من مؤمنيغسّل مؤمنا و يقول و هو يغسله: ربّ عفوكعفوك إلّا عفا اللّه عنه».
(و الوقوف على)
(6) الجانب
(الأيمن)
(7) من الميّت
(و مغايرة الغاسل للصابّ)
(8) تأسيا بمن غسّل النبيّ صلّى الله عليهوآله.
و يظهر من العبارة أنّ الغاسل غير الصابّو هو المقلّب.
و فيه نظر، بل الظاهر أنّ الصابّ هوالغاسل خاصّة، لأنّه فاعل الغسل، والمقلّب كالآلة، و تظهر الفائدة فيالنيّة، فإنّها من الغاسل.
و المصنّف في الذكرى اجتزأ بها من كلّمنهما، و هو مع ذلك لا يدفع المناقشة منالعبارة، حيث خصّ الغاسل بغير الصابّ.
(و غسل اليدين)
(9) أي يدي الغاسل
(إلى المرفقين مع كلّ غسلة)
(10) و كذا يستحبّ غسل