كعبد الباسط محمد عبد الصمد، ومصطفى إسماعيل، وأضرابهما.. وليرى: أن ما وصف به قراءة حمزة، هو بعينه ينطبق على قراءة هؤلاء.. وكما كان يفتتن الناس بقراءة أولئك، هاهم يفتتنون بقراءة هؤلاء أيضاً.. فإنها ـ كما ذكر ابن قتيبة ـ لا تشبه قراءة رسول الله، ولا السلف، ولا القراء العالمين، الذين كانت قراءاتهم سهلة رسلة، على حد تعبيره..
1 ـ نسخ التلاوة.. سراب
2 ـ نسخ التلاوة في الأوهام والروايات
3 ـ روايات وآراء لا تصح
4 ـ نتيجة وخاتمة