و الرواية على مسلك المشهور ضعيفة بيحيى بن المبارك فانه لم يوثق في الرجال و لكن المختار عندنا وثاقته لانه من رجال تفسير علي بن إبراهيم القمي .
إلا ان الرواية لشذوذها و هجرها عند الاصحاب لا يمكن العمل بها فلا بد من طرحها ورد علمها إلى أهلها و مخالفة للروايات الكثيرة الدالة على انه من اتى طواف النساء حل له كل شيء حتى النساء فلا معنى لاعادة الحج من قابل .