شرح نهج البلاغه

علی بن زید بیهقی فرید خراسانی

نسخه متنی -صفحه : 365/ 244
نمايش فراداده

خطبه 216-نيايش به خدا

اما الدعاء الذى دعا به اميرالمومنين حيث قال: اللهم من وجهى باليسار، فان غايه نعمه الله على عبده الا يحوجه عند الاسترزاق الى مثله من البشر.

خطبه 218-دعائى از آن حضرت

شرح خطبه له اخرى قوله: لجاوا الى الاستجاره بك، الاستجاره الاستعطاف، و اصله ان الصائد ياتى ولد الظيبه فى كناسه فيعرك اذنه فيخور، اى يصيح، فيستعطف بذلك امه كى يصيدها، و منه صلوه الاستجاره، و هو طلب الخير و الرحمه من الله.

قوله: اللهم ان فههت عن مسئلتى، الفهه و الفهاهه العى، قد فههت يا رجل بالكسر فهها، اذا اعييت.

خطبه 219-درباره يكى از حاكمان

قوله: داوى العمد، اى الفدح، يقال عمده المرض اى فدحه، و يقال عمد البعير، اذا انفضخ داخل سنامه من الركوب و ظاهره صحيح، فقال هو بعير عمد.

خطبه 220-در توصيف بيعت مردم

تداككتم على تداك الابل الهيم على حياضها.

فى الغريبين: تداك الناس عليه اى ازدحموا.

هدج اليها الكبير، يقال هدج الظليم اذا مشى فى ارتعاش.