اللّه قبل حكمهم، قال: و جعلنا أئمّةيهدون إلى النّار، يقدّمون أمرهم قبل أمراللّه، و حكمهم قبل حكم اللّه، و يأخذونبأهوائهم خلاف ما في كتاب اللّه» «1».
و هذا هو المعيار و المحك لمعرفة إمامالحقّ من إمام الباطل.
1- الآية الثّانية- و هي الآية (41) من سورةالقصص- تشير إلى فرعون و جنوده، و هذاالحديث جاء في تفسير الصافي نقلا عن كتابالكافي.