ما يحبّ لنفسه، و يكره له من الشر ما يكرهلنفسه» «1».
و على كلّ حال فإنّ واحدا من حقوقالمسلمين بعضهم على بعض هو مسألة الإعانةو إصلاح ذات البين كما ورد في الآياتالمتقدّمة و الروايات الآنفة «و كان لنافي التفسير الأمثل بحث في «إصلاح ذاتالبين» ذيل الآية الأولى من سورة الأنفال»...
(1) بحار الأنوار، ج 74، ص 236.