روى عن عبداللّه بن بكير عن محمّد بن مسلم قال: قال ابو عبداللّه(ع): من بركة المرأة خفّة مؤونتها و تيسير ولادتها ومن شومها شدّة مؤونتها و تعسير ولادتها.[49]
وروى أنّ: من بركة المرأة قلّة مهرها و من شومها كثرة مهرها.[50]
وعنه، عن محمّد واحمد ابنى الحسن، عن أبيها، عن عبداللّه بن بكير، عن محمّد بن مسلم، عن أبى عبداللّه(ع) قال: الشوم فى ثلاثة اشياء: فى الدّابة والمرأة والدار، فامّا المرأة فشومها غلاء مهرها و عسر ولادتها، وامّا الدابّة فشومها كثرة عللها وسوء خلقا، وامّا الدار فشومها ضيقها و خبث جيرانها.[51]
وعنه، عن محمّد و أحمد، عن أبيها، عن عبداللّه بن بكير، عن محمّد بن مسلم، عن أبى عبداللّه(ع) قال: من بركة المرأة خفّة مؤنتها وتيسير ولادتها ومن شومها شدّة مؤنتها و تعسير ودلادتها.[52]
أبي رحمه اللّه قال: حدّثنا على بن ابراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن عبداللّه بن ميمون، عن أبي عبداللّه(ع) قال: قال رسول اللّه(ص): الشوم فى ثلاثة اشياء: فى الدّابة والمرأة والدار، فامّا المرأة فشؤمها غلاء مهرها وعسر ولادتها، وامّا الدابه فشؤمها كثرة عللها وسوء خلقها، وامّا الدار فشؤمها ضيقها و خبث جيرانها وقال: من بركة المرأة خفّة مؤونتها ويسر ولادتها وشؤمها شدّة مؤونتها وتعسّر ولادتها.[53]
محمد بن على ماجيلويه، عن محمّد بن يحيى، عن سهل بن زياد، عن عثمان بن عيسى، عن خالد بن نجيح، عن أبى عبداللّه(ع) قال: تذاكرنا الشوم عنده قال: الشوم فى ثلاثة: فى المرأة والدابّة والدار، فامّا شوم المرأة فكثرة مهرها و عقوق زوجها، وامّا الدابة فسوء خلقها ومنعها ظهرها، وامّا الدار فضيق ساحتها وشرّ جيرانها وكثرة عيوبها.[54]