كانت العين أو حولاء أو عمشاء و هي ضعيفة البصر مع سيلان دمعها في أكثر أوقاتها أو جاحظة و هي عظيمة المقلة أو غير ذلك كالجهراء و الرمدي و غيرها أما لو كان عليها بياض فإن بقي البصر معه تاما فكذلك و لو نقص نقص من الدية بحسبه و يرجع فيه إلى رأى الحاكم و في الأجفان الأربعة الدية و في كل واحد الربع للخبر العام