شکوه شعر عاشورا در زبان فارسی

علی اکبر مجاهدی؛ تهیه کننده: مرکز تحقیقات اسلامی سپاه

نسخه متنی -صفحه : 151/ 28
نمايش فراداده

مطلع بند سوّم


  • كَيْفَ السُّلُوُّ وَ نارُ القَلْبِ تَلْتَهِبُ وَ العَيْنُ خَلفَ قذاها دَمعُها سَرِبُ

  • وَ العَيْنُ خَلفَ قذاها دَمعُها سَرِبُ وَ العَيْنُ خَلفَ قذاها دَمعُها سَرِبُ

مطلع بند چهارم :


  • شاءٌ مِنَ النّاسِ لاناسٌ و لا شاءُ هَوَتْ بِهِمْ فى مَهاوى الغَىِّ اَهواءُ

  • هَوَتْ بِهِمْ فى مَهاوى الغَىِّ اَهواءُ هَوَتْ بِهِمْ فى مَهاوى الغَىِّ اَهواءُ

مطلع بند پنجم :


  • هُم اهلُ بَيْتٍ رَسولُ اللّه جَدُّهُمُ اَجْرُ الرِّسالةِ عِنْدَ اللّهِ وُدُّهُمُ

  • اَجْرُ الرِّسالةِ عِنْدَ اللّهِ وُدُّهُمُ اَجْرُ الرِّسالةِ عِنْدَ اللّهِ وُدُّهُمُ

مطلع بند ششم :


  • نَزَتْ اُمَيَّةُ حَرْبٍ ثُمَّ مَروانُ مَنابِراً مالَهُم فيهِنَّ سلطانُ

  • مَنابِراً مالَهُم فيهِنَّ سلطانُ مَنابِراً مالَهُم فيهِنَّ سلطانُ

مطلع بند هفتم :


  • سَدَّ المَسامِعَ مِن اَنبائهم خَبَرٌ لا يَنْقَضى حُزنُهُ اَو يَنْقَضِى الْعُمُرُ

  • لا يَنْقَضى حُزنُهُ اَو يَنْقَضِى الْعُمُرُ لا يَنْقَضى حُزنُهُ اَو يَنْقَضِى الْعُمُرُ

مطلع بند هشتم :


  • ما اَمَنَ الْقَومُ قِدْماً اَو هُم كفَروا مِن بَعدِ ايمانِهم لَوْ اَنَّهُم شَعَروا

  • مِن بَعدِ ايمانِهم لَوْ اَنَّهُم شَعَروا مِن بَعدِ ايمانِهم لَوْ اَنَّهُم شَعَروا

مطلع بند نهم :


  • اَلدّينُ مِن بَعدِهِم اَقْوَتْ مَرابِعُهُ وَالشَّرعُ مِنْ فَقْدِهِمْ غارَتْ شرائِعُهُ

  • وَالشَّرعُ مِنْ فَقْدِهِمْ غارَتْ شرائِعُهُ وَالشَّرعُ مِنْ فَقْدِهِمْ غارَتْ شرائِعُهُ

مطلع بند دهم :


  • ذادوا عَنِ الماء ظَمْاَناً مَراضِعُهُ مِنْ جَدِّهِ المصطفى السّاقى اصابِعُهُ

  • مِنْ جَدِّهِ المصطفى السّاقى اصابِعُهُ مِنْ جَدِّهِ المصطفى السّاقى اصابِعُهُ

مطلع يازدهم :


  • يَومٌ بَنو المصطفى الهادى ذبائحُهُ وَالفاطميّاتُ اسراءٌ نوائِحُهُ

  • وَالفاطميّاتُ اسراءٌ نوائِحُهُ وَالفاطميّاتُ اسراءٌ نوائِحُهُ

و مـرحـوم مـيـرزا ابـوالقـاسـم وفـاى شـيـرازى بـراى كامل شدن تركيب بندمرحوم بحرالعلوم ، بند دوازدهم آن را سروده و به آن افزوده است با مطلع :


  • روحى وَ نَفْسى نُفوساً جَلَّ قَدرُهُمْ سَفينةُ الحلمِ بَحْرُ العلمِ صَدْرُهُم (114)

  • سَفينةُ الحلمِ بَحْرُ العلمِ صَدْرُهُم (114) سَفينةُ الحلمِ بَحْرُ العلمِ صَدْرُهُم (114)

ضمناً تعداد ابيات هر بند از اين تركيب بند، دوازده بيت بوده و بند آخرين آن نيز توسّط وفـاى شـيرازى در دوازده بيت سامان يافته است . شيخ آقا بزرگ تهرانى بر اين اعتقاد اسـت كه مرحوم بحرالعلوم به سبب غيبت حضرت ولىّ عصر(عج) ، بند دوازدهم تركيب بند خود را نسروده است .(115) 3ـ 6 ـ شعر عاشورا در سبك اصفهانى (هندى) پـس از مـحـتـشـم شـعـراى بـسـيارى به شعر عاشورا روى آوردند و در قالب هاى :مثنوى ، قـصـيـده ، مسمّط، مستزاد، غزل ، رباعى و دوبيتى ، به آفرينش آثارى از اين دست توفيق يافتند كه با نمونه اى از آنها آشنا شديد. اينك به ذكر نمونه هايى از شعر عاشورا در سبك اصفهانى (هندى)مى پردازيم .

قـصـيـده عاشورايى محمدعلى صائب تبريزى (1016 ـ 1081) كه شاخص ترين چهره در سبك اصفهانى (هندى)است . از مضامين ناب سرشار است :


  • چون آسمان كند كمر كينه ، استوار لعل حسين را كند از مهر، خشكْ لب ! تيغ يزيد را كند از كينه ، آبدار!

  • كشتىّ نوح ، بشكند از موجه بِحار(116) تيغ يزيد را كند از كينه ، آبدار! تيغ يزيد را كند از كينه ، آبدار!