بیشترلیست موضوعات باب قصة غزوة بدر باب حديث بنى النضير ومخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهم باب غزوة الرجيع ورعل وذكوان وبئر معونة وحديث عضل والقارة وعاصم بن ثابت وخبيب وأصحابه باب غروة الخندق وهى الاحزاب باب غزوة ذات الرقاع باب غزوة بنى المصطلق من خزاعة وهى غزوة المريسيع باب حديث الافك باب غزوة الحديبية باب غزوة ذات قرد باب غزوة خيبر باب غزوة مؤتة باب غزوة الفتح باب غزاة أو طاس باب غزوة الطائف بعث أبي موسى ومعاذ إلى اليمن قبل حجة الوداع بعث على بن أبى طالب وخالد بن الوليد رضى الله عنهما إلى اليمن قبل حجة الوداع غزوة ذى الخلصة غزوة سيف البحر ذهاب جرير إلى اليمن غزوة ذات السلاسل وفد بنى تميم حج أبى بكر بالناس قصة عمان والبحرين باب حجة الوداع قصة دوس والطفيل بن عمرو الدوسى باب غزوة تبوك باب حديث كعب بن مالك وقول الله عزوجل وعلى الثلاثة الذين خلفوا نزول النبى صلى الله عليه وسلم الحجر كتاب النبى صلى الله عليه وسلم إلى كسرى وقيصر باب مرض النبى صلى الله عليه وسلم ووفاته كتاب تفسير القرآن - 242 توضیحاتافزودن یادداشت جدید
ان تغرب قال النبي صلى الله عليه و سلم و الله ما صليتها فنزلنا مع النبي صلى الله عليه و سلم بطحان فتوضأ للصلاة و توضأنا لها فصلى العصر بعد ما غربت الشمس ثم صلى بعدها المغرب حدثنا محمد بن كثير اخبرنا سفيان عن ابن المنكدر قال سمعت جابرا يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم الاحزاب من يأتينا بخبر القوم فقال الزبير انا ثم قال من يأتينا بخبر القوم فقال الزبير انا ثم قال من يأتينا بخبر القوم فقال الزبير انا ثم قال ان لكل نبى حواريا و ان حوارى الزبير حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الليث عن سعيد بن أبى سعيد عن أبيه عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يقول لا اله الا الله وحده اعز جنده و نصر عبده و غلب الاحزاب وحده فلا شيء بعده حدثنا محمد أخبرنا الفزارى و عبده عن إسمعيل بن أبى خالد قال سمعت عبد الله ابن أبى أوفى رضى الله عنهما يقول دعا رسول الله صلى الله عليه و سلم على الاحزاب فقال أللهم منزل الكتاب سريع الحساب اهزم الاحزاب أللهم اهزمهم و زلزلهم حدثنا محمد بن مقاتل حدثنا عبد الله أخبرنا موسى بن عقبة عن سالم و نافع عن عبد الله رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه و سلم كان إذا قفل من الغزو أو الحج أو العمرة يبدأ فيكبر ثلاث مرار ثم يقول لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير آيبون تائبون عابدون ساجدون لربنا حامدون صدق الله وعده و نصر عبده و هزم الاحزاب وحده باب مرجع النبي صلى الله عليه و سلم من الاحزاب و مخرجه إلى بني قريظة و محاصرته إياهم حدثني عبد الله بن أبى شيبة حدثنا ابن نمير عن هشام عن أبيه عن عائشة رضى الله تعالى عنها قالت لما رجع النبي صلى الله عليه و سلم من الخندق و وضع السلاح و اغتسل اتاه جبريل عليه السلام فقال قد وضعت السلاح و الله ماوضعناه فاخرج إليهم قال فالى اين قال ههنا و أشار إلى بني قريظة فخرج النبي صلى الله عليه و سلم إليهم حدثنا موسى حدثنا جرير بن حازم عن حميد بن هلال عن أنس رضى الله عنه قال كاني أنظر إلى الغبار ساطعا في زقاق بني غنم موكب جبريل حين سار رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى بني قريظة حدثنا عبد الله بن محمد بن اسماء حدثنا جويرية بن اسماء عن نافع عن ابن عمر رضى الله عنهما قال قال النبي صلى الله عليه و سلم يوم الاحزاب لا يصلين احد العصر الا في بني قريظة فأدرك بعضهم العصر في الطريق فقال بعضهم لا نصلى حتى نأتيها و قال بعضهم بل نصلى لم يرد منا ذلك فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه و سلم فلم يعنف واحد منهم حدثنا بن أبى الاسود حدثنا معتمر و حدثني خليفة حدثنا معتمر قال سمعت أبى عن أنس رضى الله عنه قال كان الرجل يجعل للنبي صلى الله عليه و سلم النخلات حتى افتتح قريظة و النضير و ان اهلى أمروني ان آتى النبي صلى الله عليه و سلم فأسأله الذين كانوا اعطوه أو بعضه و كان النبي صلى الله عليه و سلم قد اعطاه ام ايمن فجاءت ام ايمن فجعلت الثوب في عنقي تقول كلا و الذى لا اله الا هو لا يعطيكهم و قد اعطانيها أو كما قالت و النبي صلى الله عليه و سلم يقول لك كذا و تقول كلا و الله حتى اعطاها حسبت انه قال عشرة أمثاله أو كما قال حدثني محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة عن سعد قال سمعت ابا امامة قال سمعت ابا سعيد الخدرى رضى الله عنه يقول نزل أهل قريظة على حكم سعد بن معاذ فأرسل النبي صلى الله عليه و سلم إلى سعد فأتى على حمار فلما دنا من المسجد قال للانصار قوموا إلى سيدكم أو خيركم فقال هؤلاء نزلوا على حكمك فقال تقتل مقاتلتهم و تسبى ذراريهم قال قضيت بحكم الله و ربما قال بحكم الملك حدثنا زكريا بن يحيى حدثنا عبد الله بن نمير حدثنا هشام عن أبيه عن عائشة رضى الله عنها قالت اصيب سعد يوم الخندق رماه رجل من قريش يقال له حبان بن العرقة رماه في الاكحل فضرب النبي
باب غزوة ذات الرقاع
صلى الله عليه و سلم خيمة في المسجد ليعوده من قريب فلما رجع رسول الله صلى الله عليه و سلم من الخندق وضع السلاح و اغتسل فأتاه جبريل عليه السلام و هو ينفض رأسه من الغبار فقال قد وضعت السلاح و الله ما وضعته أخرج إليهم قال النبي صلى الله عليه و سلم فأين فأشار إلى بني قريظة فأتاهم رسول الله صلى الله عليه و سلم فنزلوا على حكمه فرد الحكم إلى سعد قال فانى احكم فيهم ان تقتل المقاتلة و ان تسبى النساء و الذرية و ان تقسم أموالهم قال هشام فأخبرني أبى عن عائشة رضى الله عنها ان سعدا قال أللهم انك تعلم انه ليس احد احب إلى ان اجاهدهم فيك من قوم كذبوا رسولك صلى الله عليه و سلم و اخرجوه أللهم فانى أظن انك قد وضعت الحرب بيننا و بينهم فان كان بقي من حرب قريش شيء فأبقنى له حتى اجاهدهم فيك و ان كنت وضعت الحرب فأفجرها و اجعل موتى فيها فانفجرت من لبته فلم يرعهم و فى المسجد خيمة من بني غفار الا الدم يسيل إليهم فقالوا يا أهل الخيمة ما هذا الذي يأتينا من قبلكم فإذا سعد يغذو جرحه دما فمات منها رضى الله عنه حدثنا الحجاج بن منهال أخبرنا شعبة قال أخبرني عدى انه سمع البراء رضى الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه و سلم لحسان يوم قريظة اهجهم أو هاجهم و جبريل معك و زاد إبراهيم بن طهمان عن الشيباني عن عدى بن ثابت عن البراء بن عازب قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم قريظة لحسان بن ثابت أهج المشركين فان جبريل معك باب غزوة ذات الرقاع و هي غزوة محارب خصفة من بني ثعلبة من غطفان فنزل نخلا و هي بعد خيبر لان ابا موسى جاء بعد خيبر و قال عبد الله بن رجاء أخبرنا عمران العطار عن يحيى بن أبى كثير عن أبى سلمة عن جابر بن عبد الله رضى الله عنهما ان النبي صلى الله عليه و سلم صلى بأصحابه في الخوف في غزوة السابعة غزوة ذات الرقاع و قال ابن عباس صلى الله عليه و سلم يعنى صلاة الخوف بذى قرد و قال بكر بن سوادة حدثني زياد بن نافع عن أبى موسى ان جابرا حدثهم قال صلى النبي صلى الله عليه و سلم بهم يوم محارب و ثعلبة و قال ابن اسحق سمعت وهب بن كيسان سمعت جابر اخرج النبي صلى الله عليه و سلم إلى ذات الرقاع من نخل فلقى جمعا من غطفان فلم يكن قتال و أخاف الناس بعضهم بعضا فصلى النبي صلى الله عليه و سلم ركعتي الخوف و قال يزيد عن سلمة غزوت مع النبي صلى الله عليه و سلم يوم القرد حدثنا محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة عن بريد ابن عبد الله بن أبى بردة عن أبى بردة عن أبى موسى رضى الله عنه قال خرجنا مع النبي صلى الله عليه و سلم في غزاة و نحن في ستة نفر بيننا بعير نعتقبه فنقبت اقدامنا و نقبت قدماى و سقطت أظفاري فكنا نلف على أرجلنا الخرق فسميت غزوة ذات الرقاع لما كنا نعصب من الخرق على أرجلنا و حدث أبو موسى بهذا الحديث ثم كره ذلك قال ما كنت اصنع بأن اذكره كأنه كره ان يكون شيء من عمله افشاه حدثنا قتيبة بن سعيد عن مالك عن يزيد بن رومان عن صالح ابن خوات عمن شهد مع رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم ذات الرقاع صلى صلاة الخوف ان طائفة صفت معه و طائفة وجاه العدو فصلى بالتي معه ركعة ثم ثبت قائما و أتموا لانفسهم ثم انصرفوا فصفوا وجاه العدو و جاءت الطائفة الاخرى فصلى بهم الركعة التي بقيت من صلاته ثم ثبت جالسا و أتموا لانفسهم ثم سلم بهم و قال معاذ حدثنا هشام عن أبى الزبير عن جابر قال كنا مع النبي صلى الله عليه و سلم بنخل فذكر صلاة الخوف قال مالك و ذلك أحسن ما سمعت في صلاة الخوف تابعه الليث عن هشام عن زيد بن اسلم ان القاسم بن محمد حدثه صلى النبي صلى الله عليه و سلم في غزوة بن انمار حدثنا مسدد حدثنا يحيى بن سعيد القطان عن يحيى بن سعيد الانصاري عن القاسم بن محمد عن صالح ابن خوات عن سهل بن أبى حثمة قال يقوم الامام مستقبل القبلة و طائفة منهم معه و طائفة من قبل العدو وجوههم إلى العدو فيصلى بالذين معه ركعة ثم يقومون فيركعون لانفسهم ركعة و يسجدون سجدتين في مكانهم ثم يذهب هؤلاء إلى مقام أولئك فيجئ أولئك فيركع بهم ركعة فله ثنتان ثم يركعون و يسجدون سجدتين حدثنا مسدد حدثنا يحيى عن شعبة عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن صالح بن خوات عن سهل بن أبى حثمة عن النبي صلى الله عليه و سلم مثله حدثني محمد بن عبيد الله حدثني ابن أبى حازم عن يحيى سمع القاسم أخبرني صالح بن خوات عن سهل حدثه قوله حدثنا أبو اليمان قال أخبرنا شعيب عن الزهرى قال أخبرني سالم ان ابن عمر رضى الله عنهما قال غزوت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم قبل نجد فوازينا العدو فصاففنا لهم حدثنا مسدد حدثنا يزيد بن زريع حدثنا معمر عن الزهرى عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه ان رسول الله صلى الله عليه و سلم صلى بإحدى الطائفتين و الطائفة الاخرى مواجهة العدو ثم انصرفوا فقاموا في مقام اصحابهم فجاء أولئك فصلى بهم ركعة ثم سلم عليهم ثم قام هؤلاء فقضوا ركعتهم و قام هؤلاء فقضوا ركعتهم حدثنا أبو اليمان حدثنا شعيب عن الزهرى قال حدثني سنان و أبو سلمة ان جابرا أخبر انه غزا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم قبل نجد حدثنا إسمعيل حدثني اخى عن سليمان عن محمد بن أبى عتيق عن ابن شهاب عن سنان بن أبى سنان الدولي عن جابر بن عبد الله رضى الله عنهما أخبره انه غزا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم قبل نجد فلما قفل رسول الله صلى الله عليه و سلم قفل معه فأدركتهم القائلة في واد كثير العضاه فنزل رسول الله صلى الله عليه و سلم و تفرق الناس في العضاه يستظلون بالشجر و نزل رسول الله صلى الله عليه و سلم تحت سمرة فعلق بها سيفه قال جابر فنمنا نومة فإذا رسول الله صلى الله عليه و سلم يدعونا فجئناه فإذا عنده أعرابي جالس فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ان هذا
باب غزوة بنى المصطلق من خزاعة وهى غزوة المريسيع
اخترط سيفي و انا نائم فاستيقظت و هو في يده صلتا فقال لي من يمنعك منى قلت له الله فها هو ذا جالس ثم لم يعاقبه رسول الله صلى الله عليه و سلم و قال ابان حدثنا يحيى بن أبى كثير عن أبى سلمة عن جابر قال كنا مع النبي صلى الله عليه و سلم بذات الرقاع فإذا اتينا على شجرة ظليلة تركناها للنبي صلى الله عليه و سلم فجاء رجل من المشركين وسيف النبي صلى الله عليه و سلم معلق بالشجرة فاخترطه فقال له تخافنى فقال لا قال فمن يمنعك منى قال الله فتهدده اصحاب النبي صلى الله عليه و سلم و أقيمت الصلاة فصلى بطائفة ركعتين ثم تأخروا وصلى بالطائفة الاخرى ركعتين و كان للنبي صلى الله عليه و سلم اربع و للقوم ركعتين و قال مسدد عن أبى عوانة عن أبى بشر اسم الرجل غورث بن الحرث و قاتل فيها محارب خصفة و قال أبو الزبير عن جابر كنا مع النبي صلى الله عليه و سلم بنخل فصلى الخوف و قال أبو هريرة صليت مع النبي صلى الله عليه و سلم غزوة نجد صلاة الخوف و انما جاء أبو هريرة إلى النبي صلى الله عليه و سلم أيام خيبر باب غزوة بني المصطلق من خزاعة و هي غزوة المريسيع قال ابن اسحق و ذلك سنة ست و قال موسى بن عقبة سنة اربع و قال النعمان بن راشد عن الزهرى كان حديث الافك في غزوة المريسيع حدثنا قتيبة بن سعيد أخبرنا إسمعيل بن جعفر عن ربيعة بن أبى عبد الرحمن عن محمد بن يحيى بن حبان عن ابن محيريز انه قال دخلت المسجد فرأيت ابا سعيد الخدرى فجلست اليه فسألته عن العزل قال أبو سعيد خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة بني المصطلق فأصبنا سبيا من سبى العرب فاشتهينا النساء و اشتدت علينا العزبة و أحببنا العزل فأردنا ان نعزل و قلنا نعزل و رسول الله صلى الله عليه و سلم بين أظهرنا قبل ان نسأله فسألناه عن ذلك فقال ما عليكم ان لا تفعلوا ما من نسمة كائنة إلى يوم القيامة الا و هي كائنة حدثنا محمود حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر
باب حديث الافك
عن الزهرى عن أبى سلمة عن جابر بن عبد الله قال غزونا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم غزوة نجد فلما أدركته القائلة و هو في واد كثير العضاه فنزل تحت شجرة و استظل بها و علق سيفه فتفرق الناس في الشجر يستظلون و بينا نحن كذلك اذ دعانا رسول الله صلى الله عليه و سلم فجئنا فإذا أعرابي قاعد بين يديه فقال ان هذا اتانى و انا نائم فاخترط سيفي فاستيقظت و هو قائم على رأسي مخترط سيفي صلتا قال من يمنعك منى قلت الله فشامه ثم قعد فهو هذا قال و لم يعاقبه رسول الله صلى الله عليه و سلم باب غزوة انمار حدثنا آدم حدثنا ابن أبى ذئب حدثنا عثمان بن عبد الله بن سراقة عن جابر بن عبد الله الانصاري قال رأيت النبي صلى الله عليه و سلم في غزوة انمار يصلى على راحلته متوجها قبل المشرق متطوعا باب حديث الافك و الافك بمنزلة النجس و النجس يقال افكهم و افكهم و افكهم فمن قال افكهم يقول صرفهم عن الايمان و كذبهم كما قال يؤفك عنه من افك يصرف عنه من صرف حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن ابن شهاب قال حدثني عروة بن الزبير و سعيد بن المسيب و علقمة بن وقاص و عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن عائشة رضى الله عنها زوج النبي صلى الله عليه و سلم حين قال لها أهل الافك ما قالوا وكلهم حدثني طائفة من حديثها و بعضهم كان أوعى لحديثها من بعض و أثبت له اقتصاصا و قد وعيت عن كل رجل منهم الحديث الذي حدثني عن عائشة و بعض حديثهم يصدق بعضا و ان كان بعضهم أوعى له من بعض قالوا قالت عائشة كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا أراد سفرا أقرع بين أزواجه فأيهن خرج سهمها خرج بها رسول الله صلى الله عليه و سلم معه قالت عائشة فأقرع بيننا في غزوة غزاها فخرج فيها سهمي فخرجت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد ما أنزل الحجاب فكنت احمل في هودجى و أنزل فيه فسرنا حتى